شجــار بالكراسي والأيدي في الجمعية العمومية لنادي بشكتاش.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
نواف السالم
شهد اجتماع الجمعية العامة العادية والإدارية والمالية لنادي بشكتاش التركي شجــار عنيف بين عدد من الأعضاء.
وبدأ الشـجار بمشادة كلامية بين الأعضاء تطورات لاشتباك بالأيدى والكراسي فيما حاول البعض التدخل لمنع احتدام الموقف.
وحدث ذلك على خلفية عدم إبراء ذمة الإدارة السابقة للنادي برئاسة أحمد نور تشيبي عن الأنشطة التي تمت بين 1 يونيو 2023 و3 ديسمبر 2023، بينما تم إبراء فترة الرئيس الحالي حسن أرات من الناحية الإدارية والمالية بأغلبية الأصوات.
وبعد قرار الإبراء من الجمعية العامة، ارتفعت التوترات مرة أخرى، واندلع الشجــار بين الأعضاء، وبعد تدخل الذين حاولوا فض الاشتباك، تم تهدئة القتال بصعوبة، وجرى استئناف المؤتمر.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1730053934473.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شجـار نادي بشكتاش
إقرأ أيضاً:
بقائي: اعتماد قرار ضد إيران في الجمعية العامة خطوة سياسية غير مبررة
الثورة نت/
اعتمد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، أن اعتماد قرار ضد بلاده في اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة بذريعة حقوق الإنسان هو إجراء منافق ومثال واضح على الاستغلال السياسي لحقوق الإنسان لتحقيق أهداف غير مشروعة، وأدان هذا القرار بشدة.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء اليوم الخميس، عن بقائي، قوله: إن اعتماد قرار ضد إيران في اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة بذريعة حقوق الإنسان هو إجراء منافق ومثال واضح على الاستغلال السياسي لحقوق الإنسان لتحقيق أهداف غير مشروعة، وأدان هذا القرار بشدة.
وأشار إلى أن تقديم هذا القرار من قبل كندا وأمريكا وألمانيا وبريطانيا، وعدد آخر من الدول الغربية، التي تُعد من أكبر منتهكي حقوق الإنسان وشركاء في جرائم الكيان الصهيوني في إبادة الشعب الفلسطيني، يُجسد بشكل كامل نفاق واضعي هذا القرار، ويمثل دليلاً واضحاً على تحويل مفهوم حقوق الإنسان السامي إلى أداة للضغط السياسي ضد الشعوب المستقلة.
وأكد أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تدخر جهداً في الحفاظ على حقوق الإنسان وتعزيزها.
وأضاف بقائي: إن مشاركة الكيان العنصري الصهيوني في صياغة واعتماد هذا القرار تُعد فضيحة سياسية وأخلاقية كبيرة لواضعيه الغربيين، ودليلاً على تقليل قيمة حقوق الإنسان السامية، وإفراغ المؤسسات الدولية من فلسفتها الجوهرية.
ولفت إلى أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية، باعتبارها نظاماً ديمقراطياً، ملتزمة بحماية وتعزيز حقوق الإنسان بناءً على السياسات الأساسية المنصوص عليها في الدستور، وتعمل على الوفاء بالتزاماتها الدولية.
وأوضح أن إيران تُقيم تعاوناً بنّاءً مع آليات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك مكتب المفوض السامي والهيئات المعنية بالمعاهدات، وستواصل هذه الجهود في المستقبل.