تناولت حلقة اليوم الاحد من البرنامج الإذاعي الشهير "كلمتين وبس" بشبكة البرنامج العام، والتي جاءت تحت عنوان "بواب العمارة" وعدم اهتمام البواب بعمله وانشغاله بالعديد من الأمور الاخرى.

وقال الفنان الراحل فؤاد المهندس: "مثل ما الحياة بتطور ، الجريمة بتطور  ويأتي السؤال أين البواب، السؤال زمان كان سؤال بسیط، كان البواب له كذا مھمة، أھمھم انه حارس العمارة ، كان زمان البواب مایسبش مكانه امام باب العمارة.

ليعقب الاعلامي عمرو الليثي ضاحكًا : خلاص یا استاذ فؤاد مابقاش فيه النھاردة حرامي غسیل، او حرامي یدخل البیت یسرق خزنة أو حتة دهب، جرایم عصر الانترنت اتطورت.. بیوت الناس وخصوصیاتھم بقت بتتسرق ومبقاش حد قادر یحرسھا زي زمان.

واضاف : "دلوقتي البيه البواب معاه موبایل بیتفرج  على فیدیوھات طول الیوم، وممكن تلاقيه بیشتغل سایس في الشارع اللي فيه العمارة او سمسار شقق واحیانا یعمل كشك سجایر او ینصب قھوة في مدخل العمارة.. البواب دلوقتي بقى عنده وظایف تانیة كتیر یااستاذ.

ليرد فؤاد المهندس، : "عایزین نرجع للنظام القدیم اللي كان فيه البواب مسؤول عن حراسة العمارة، إحنا خسرنا كتیر یوم النظام ده ما راح.

ويعلق عمرو الليثي، قائلًا : "معلش یااستاذ فؤاد اسمح لي اختلف مع حضرتك یاریت مانرجعش للنظام القدیم الدنیا اتطورت، الافضل یكون في نظام جدید حارس أمن مؤھل له مواعید عمل محددة أو ابواب العمارات تتفتح بالكھربا، انتركوم وكامیرات حدیثة قدام البیوت والشقق، ھوه ده البواب العصري اللي احنا محتاجينه مش عم عبده اللي نایم جوه اوضته طول الیوم بیتفرج عالتلفزیون.

برنامج كلمتين وبس 

يذكر أن برنامج "كلمتين وبس"، يعرض حكايات عصرية من الحياة اليومية، يقدمها الإعلامي عمرو الليثي عن رائعة أستاذ الكوميديا فؤاد المهندس، في قالب جديد يجمع بينهما في حوار ودويتو إذاعي شيق بين الماضي والحاضر، يدور حول مشاكل وهموم المجتمع المصري زمان وما يجري الآن.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كلمتين وبس فؤاد المهندس الإعلامي عمرو الليثي عمرو الليثي الانترنت عصر الانترنت برنامج كلمتين وبس فؤاد المهندس کلمتین وبس

إقرأ أيضاً:

الهولندي فان دايك يتحدث عن مستقبله مع ليفربول

تحدث  قائد نادي ليفربول متصدر الدوري الإنجليزي لكرة القدم المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك عن مستقبله مع "الريدز".

وينتهي عقد فان دايك (33 عاماً) في نهاية الموسم الحالي، من دون أن يصل إلى اتفاق جديد مع "الريدز" الذي يحتل صدارة الدوري الممتاز برصيد 70 نقطة متقدما بفارق 15 نقطة عن أرسنال الثاني.

وعبر قلب دفاع المنتخب الهولندي عن رغبته في تمديد عقده مع ليفربول. ولكن بانتظار التوصل إلى اتفاق نهائي لإبرام عقد جديد، أقرّ فان دايك بأنه لا يضمن ارتداء قميص "الريدز" مع انطلاق الموسم المقبل.

وقال بعد خروج فريقه أمام باريس سان جيرمان الفرنسي بركلات الترجيح في إياب ثمن النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا (تعادلا 1-1 في إجمالي المباراتين) "ما زلتُ لا أعرف حتى الآن. صدقا".

وأضاف: "في الوقت الحالي، لا أعرف حتى ما سيحدث العام المقبل. إذا ادّعى أي شخص أنه يعرف، فهو يكذب".

وتابع فان دايك: "يعلم الجميع أننا نجري محادثات خلف الكواليس، ولكن هذا كل ما في الأمر".

وإلى جانب تفوقه بفارق كبير في "بريميرليغ"، يخوض ليفربول مواجهة صعبة أمام نيوكاسل في نهائي كأس الرابطة على ملعب ويمبلي الأحد، في حين يصرّ فان دايك على ضمان نهاية موسم لا ينتسى لفريقه، بدلاً من القلق بشأن المستقبل.

وأردف قائلاً "الأمر ليس مُعلّقاً. لا شيء مُعلّق... هناك 10 مباريات متبقية وهذا هو تركيزي الكامل. إذا كانت هناك أخبار، فستعرفونها أنتم... حتى أنا لا أعرف".

ورغم تلقيه ضربة قوية بخروجه من المسابقة القارية الأم يثق فان دايك في قدرة ليفربول على تجاوز خيبته القارية سريعاً.

واستطرد قائلاً "علينا دائما أن نتعلم من اللحظات الصعبة. هذه هي الحياة. هذه هي حياة أي إنسان، ونحن أيضاً الذين يمارسون كرة القدم".

وختم النجم الهولندي:  "كان بإمكاننا تقديم أداء أفضل، لكنني فخور بالأداء الذي قدمناه بشكل عام. علينا أن نشعر بخيبة الأمل، ولكن إذا أظهرنا هذه الروح القتالية في ويمبلي مع جماهيرنا، فأنا متفائل...".

مقالات مشابهة

  • الهولندي فان دايك يتحدث عن مستقبله مع ليفربول
  • أجمل ناس.. عمرو الليثي يهدي العاملين على عربية فول جوائز مالية
  • كتاب جديد يتناول العلاقات العراقية التركية
  • بيراميدز يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد مذيع قناة صدى البلد.. أعرف التفاصيل
  • بعد إنهاء الخلاف.. عودة العمل بين الهضبة وعمرو مصطفى
  • عمرو الليثي يلتقي العاملين بمحل عطارة ويهديهم جوائز مالية
  • أجمل ناس يرسم البسمة في بني سويف.. عمرو الليثي يكرم شيخا مُسنا بمكافأة مالية
  • 35 ألف جنيه من عمرو الليثي لمسنة تحتاج لجراحة شبكية| تفاصيل
  • عمرو الليثي يكافئ ضابطا على المعاش استمر في الخدمة لمدة 47 عاما
  • من الخسارة إلى الأمل.. تقرير أممي يتناول رحلة سيدتين عراقيتين