موقع 24:
2025-01-22@00:12:01 GMT

هاريس تعلّق على محادثات ترامب ونتانياهو

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

هاريس تعلّق على محادثات ترامب ونتانياهو

قالت نائبة الرئيس الأمريكي كاملا هاريس، الأحد، إنها غير قلقة من المحادثات بين الرئيس السابق دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، مؤكدة مواقفها إزاء الصراع في الشرق الأوسط.

وتواجه هاريس المرشحة للرئاسة عن الحزب الديمقراطي منافسها ترامب مرشح الحزب الجمهوري في سباق متقارب، في الانتخابات الأمريكية المقررة في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني).


وردت هاريس قائلة "لا"، عندما سُئلت عما إذا كانت تشعر بأن المحادثات بين ترامب ونتانياهو يمكن أن تقوض ما تحاول الحكومة الأمريكية الحالية تحقيقه.
وتحدث ترامب ونتانياهو في مناسبات عدة في الأسابيع القليلة الماضية. وكانت لديهما علاقات وثيقة عندما كان ترامب رئيساً، إذ نقلت الولايات المتحدة سفارتها من تل أبيب إلى القدس، الأمر الذي أسعد الإسرائيليين، وأثار غضب الفلسطينيين.  محللون: نتانياهو "يصلي" من أجل عودة ترامب - موقع 24يأمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، في انتخابات الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، بحسب المحللين، ولو أن الرئيس الجمهوري السابق بعث رسائل متباينة بشأن سياسته في الشرق الأوسط.

وقالت هاريس لصحافيين، الأحد، "أعتقد أنه من الأهمية البالغة أن تشارك الولايات المتحدة بنشاط في تشجيع ذلك (وقف إطلاق النار)، وأن تنتهي هذه الحرب وأن نخرج الرهائن، ولكن أيضاً أن يكون هناك التزام حقيقي بين الدول بحل الدولتين و"اليوم التالي" (في غزة)". 

ويدعم الرئيس جو بايدن إسرائيل خلال حربيها في غزة ولبنان بعد هجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والذي أشعل فتيل أحدث إراقة دماء في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود. وتعهد ترامب وهاريس بالحفاظ على دعم الولايات المتحدة لحليفتها.
وفي هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه أدى إلى مقتل 1200 شخص وخطف نحو 250 رهينة. أما الهجوم الإسرائيلي اللاحق على غزة التي تحكمها حماس، فتقول وزارة الصحة في القطاع إنه تسبب في مقتل نحو 43 ألف شخص. كما أدى الهجوم إلى نزوح كل سكان غزة تقريبا، وتسبب في أزمة جوع، وأثار اتهامات بالإبادة الجماعية في محكمة العدل الدولية، وهو ما تنفيه إسرائيل.
وفي لبنان، أودت الحملة الإسرائيلية المنفصلة بحياة أكثر من 2500 شخص وشردت أكثر من مليون. وتقول إسرائيل إنها تستهدف مقاتلي حزب الله، الذين تبادلوا إطلاق النار عبر الحدود مع إسرائيل خلال العام المنصرم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاريس نتانياهو ترامب غزة إسرائيل غزة وإسرائيل كامالا هاريس ترامب نتانياهو الانتخابات الأمريكية عام على حرب غزة إيران وإسرائيل السنوار إسرائيل وحزب الله

إقرأ أيضاً:

مقتل 80 شخصًا على الأقل في كولومبيا مع انهيار محادثات السلام

قال مسؤول كولومبي إن أكثر من 80 شخصًا قتلوا في المنطقة الشمالية الشرقية من كولومبيا، بعد محاولات فاشلة لإجراء محادثات سلام مع جيش التحرير الوطني.
وأفاد ويليام فيلاميزار، حاكم إقليم نورث سانتاندر،بأن 20 شخصًا آخرين أصيبوا، حيث وقعت العديد من جرائم القتل.زعيم محلي
أخبار متعلقة أول أيام الرئاسة.. ترامب يعتزم تأجيل الحظر الأمريكي على تيك توكبايدن: "البنادق صمتت في غزة".. وهذا ضمان استمرار وقف إطلاق النارمن بين الضحايا زعيم محلي يدعى كارميلو جيريرو وسبعة أشخاص سعوا إلى التوقيع على اتفاق سلام، وفقًا لتقرير نشرته وكالة تحقيق حكومية في وقت متأخر ليلة أمس السبت.
وقال مسؤولون إن الهجمات وقعت في عدة بلدات تقع في منطقة كاتاتومبو بالقرب من الحدود مع فنزويلا، حيث تم اختطاف ثلاثة أشخاص على الأقل كانوا جزءا من محادثات السلام.
ويفر آلاف الأشخاص من المنطقة، ويختبئ بعضهم في الجبال الخضراء القريبة أو يطلبون المساعدة في ملاجئ حكومية. وأنقذ الجيش الكولومبي عشرات الأشخاص اليوم الأحد.

مقالات مشابهة

  • الرئيس عون: متمسكون باستكمال إسرائيل لانسحابها من الجنوب
  • هاريس تستقبل نائب ترامب بالبيت الأبيض قبل حفل التنصيب
  • مكالمات الواي فاي .. حقيقة اختراق محادثات الهاتف عن طريقها
  • الإدارة الذاتية للأكراد تطالب بقوات دولية في سد تشرين
  • WSJ: إسرائيل لم تحقق هدفها الرئيس من الحرب.. لا تهديد لمكانة حماس في غزة
  • وول ستريت جورنال: إسرائيل لم تحقق هدفه الرئيس من الحرب.. وهو تدمير حماس
  • فانس يجري محادثات مع نائب الرئيس الصيني
  • مقتل 80 شخصًا على الأقل في كولومبيا مع انهيار محادثات السلام
  • نتانياهو واتفاق غزة.. "إطار" مدروس أم مقامرة خطيرة؟
  • عاجل| وزير الخارجية الإسرائيلي: تحرير المحتجزين كلف إسرائيل ثمنا باهظا