حيروت – متابعات

 

أفرجت القوات الإريترية، اليوم الأحد عن 79 صيادا بعد أشهر من احتجازهم في سجونها بجزيرة “ترمة” التابعة لمدينة “عصب”.

 

 

 

وقالت مصادر محلية إن 79 صيادا وصلوا مساء الأحد إلى ساحل الخوخة، بعد أن أفرجت عنهم البحرية الاريتريه وصادرت قواربهم وممتلكاتهم.

 

 

 

ويتعرض الكثير من الصيادين اليمنيين، لإعتداءات مستمرة من قبل القوات الإريترية والتي تقوم بخطفهم ونقلهم إلى سجونها، حيث يتعرضون لعمليات تعذيب نفسية وجسدية وفقا للعديد من الصيادين المفرج عنهم، في ظل غياب أي دور للجهات الحكومية للحد من تلك الإنتهاكات.

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

أسرى إسرائيليون مفرج عنهم يطالبون نتنياهو بتنفيذ اتفاق غزة بالكامل

طالب أكثر من 50 أسيرا إسرائيليا سابقا في قطاع غزة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس "بالكامل"، وضمان الإفراج عمن تبقى من محتجزين في القطاع.

وجاء في رسالة وقعها 56 من المحتجزين المفرج عنهم، نشرت عبر منصة إنستغرام، "نحن الذين عشنا نعلم أن العودة إلى الحرب تهدد حياة أولئك الذين تركناهم خلفنا".

وطالب الموقعون، ومنهم ياردن بيباس الذي لقيت زوجته وولداهما حتفهما أثناء الاحتجاز في القطاع، نتنياهو بـ"تنفيذ الاتفاق بالكامل".

وقال المحتجزون السابقون في رسالتهم "نفذها دون مماطلة أو تأخير، كل دقيقة في غزة هي جحيم لمن لا يزالون محتجزين هناك".

عائلات الأسرى

من جانب آخر، دعت هيئة عائلات الأسرى المحتجزين في قطاع غزة إلى التظاهر مساء اليوم السبت للمطالبة بالتعجيل بالإفراج عن أبنائهم.

وأمس الجمعة، نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مقطعا مصورا للأسير الإسرائيلي لديها متان أنغرست، وقال إن الطريق الوحيد لعودة الأسرى المحتجزين إلى إسرائيل هو من خلال صفقة تبادل والانتقال إلى المرحلة الثانية منها، داعيا الرئيس الأميركي دونالد ترامب للضغط على نتنياهو.

وبعد نحو 15 شهرا على اندلاع الحرب، بدأ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي تطبيق وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس، وامتدت المرحلة الأولى من الاتفاق 6 أسابيع، وأتاحت عودة 33 من المحتجزين إلى إسرائيل بينهم 8 قتلى، في حين أفرجت إسرائيل عن نحو 1800 أسير فلسطيني كانوا في سجونها.

إعلان

ومع نهاية المرحلة الأولى أواخر الأسبوع الماضي، طلبت إسرائيل تمديدها حتى منتصف أبريل/نيسان المقبل، لكن حماس أصرت على الانتقال إلى المرحلة الثانية المفترض أن تضع حدا للحرب.

وتشير تقديرات إسرائيلية إلى أن 22 أسيرا إسرائيليًا في غزة لا يزالون أحياء، بالإضافة إلى جانب جثث 35 آخرين.

ويرغب نتنياهو، المدعوم بغطاء أميركي، في تمديد المرحلة الأولى لأقصى مدة ممكنة بهدف إطلاق سراح أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم أي مقابل أو الالتزام بالاستحقاقات العسكرية والإنسانية المنصوص عليها في الاتفاق، وهدد بالعودة إلى القتال واستئناف الحرب على قطاع غزة.

ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن رئيس الوزراء السابق إيهود باراك قوله إن التلويح بالعودة للقتال لإعادة المحتجزين "غير منطقي ويخدم مصالح نتنياهو فقط".

مقالات مشابهة

  • نائب أمير نجران يُدشّن حملة “جسر الأمل”
  • أرشد عنهم باكستاني.. القبض على 6 مصريين في السعودية.. فماذا فعلوا؟
  • الجيش الإسرائيلي يقتحم بلدات ومدنا في الضفة الغ
  • تعلموا من أنصار الله.. ترامب لن ينفعكم يا عرب
  • النيابة العامة تفرج عن 148 سجينًا في عدن بمناسبة رمضان
  • رهائن مُفرج عنهم يوجهون رسالة إلى نتانياهو
  • السلطات الكوريا الجنوبية تفرج عن الرئيس المعزول
  • أسرى إسرائيليون مفرج عنهم يطالبون نتنياهو بتنفيذ اتفاق غزة بالكامل
  • كوريا الجنوبية تفرج عن رئيسها المعزول
  • ترامب يُعيّن يمنياً ولبنانياً سفيرين لأمريكا لدى دولتين عربيتين