تعرف على سبب اختفاء جيهان سلامة عن الساحة الفنية
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
كشفت الفنانة جيهان سلامة، عن سر غيابها من الساحة الفنية خلال السنوات الماضية، وتحدثت عن تجربتها مع مرض السرطان، وذلك خلال لقائها مع الإعلامية ياسمين عز في برنامج «كلام الناس».
جيهان سلامة تكشف حقيقة ابتعادها عن الفنوقالت جيهان سلامة: « في عام 2018 اكتشفت ورمًا في الرحم واستأصلت جزءًا منه، ثم لاحقًا أظهر المسح الذري ورمًا آخر في منطقة البطن، ما استدعى عملية لاستئصال الرحم بالكامل».
وأكدت جيهان سلامة، أنها تعافت بعد هذه الرحلة المرضية وأصبحت حالتها الصحية مستقرة، تلك المحنة غيرت نظرتها إلى الحياة بشكل كامل، حيث إن الصحة هي أغلى ما يمتلك الإنسان، وليس كما يظن البعض أن العمل والشهرة والأموال هم أفضل الأشياء.
آخر اعمال جيهان سلامةوكان آخر أعمال الفنانة جيهان سلامة، هو الفيلم الروائي القصير «صابرة» والذي تم عرضه ضمن موسم 2018، والذي تناول قضايا العنف ضد المرأة من الزوج وهو العمل الذى يعبر بشكل أو بآخر عنها حيث تعرضت من جانب زوجها إلى عنف شديد وتعدى عليها بالضرب.
نبذة عن جيهان سلامةولدت جيهان سلامة فى 19 أغسطس 1970، تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية، وهي الشقيقة الصغرى للملحن فاروق سلامة، والموسيقار جمال سلامة والإعلامية ميرفت سلامة صاحبة برنامج تياترو، ولها شقيق أصغر هو خالد سلامة.
ابرز اعمال جيهان سلامةوقدمت جيهان سلامة 40 عملا فنيا بين السينما والتلفزيون، شاركت في عدة أعمال تليفزيونية وسينمائية منذ التسعينات، ففى السينما قدمت (لحم رخيص، ديسكو ديسكو، أرض أرض)، وفي التليفزيون شاركت في مسلسلات (بين شطين ومية، العندليب، آخر أيام الحب، الركين).
أول تجارب جيهان سلامة السينمائيةكانت أول تجارب جيهان سلامة السينمائية عام 1993 في فيلم «ديسكو ديسكو» للمخرجة إيناس الدغيدي حيث شاركت في نحو ثمانية مشاهد فقط، وفي عام 1995 كانت بدايتها الأكبر في فيلم «لحم رخيص» الذي كان أيضًا من إخراج إيناس الدغيدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جيهان سلامة جیهان سلامة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال : 22 طائرة شاركت بالهجوم على جنوب سوريا
#سواليف
قال #جيش_الاحتلال ، الأربعاء، إن 22 طائرة مقاتلة شاركت في #الهجوم الذي شنه على #جنوب_سوريا، الاثنين الماضي، وأسقطت ما يزيد على 60 قذيفة.
وأكد بيان للجيش أن مقاتلات سلاح الجو شنت (الاثنين) غارات على عشرات #الأهداف في جنوب سوريا، من بينها رادارات ووسائل استطلاع تُستخدم لإنشاء صورة استخباراتية جوية، إضافة إلى مقار عمليات ومواقع عسكرية تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية تابعة للنظام السوري السابق.
وأردف البيان “شارك في الهجوم 22 طائرة مقاتلة أسقطت أكثر من 60 قذيفة على جنوب سوريا”.
مقالات ذات صلةوادعى الجيش أن وجود هذه الوسائل في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدا على دولة إسرائيل وأنشطة الجيش الإسرائيلي حيث تم استهداف هذه المواقع لإزالة تهديدات مستقبلية.
من جانبها، قالت القناة الـ12 العبرية الخاصة إن هجوم الاثنين “هو الأكبر الذي شنه الجيش الإسرائيلي في سوريا منذ موجة الهجمات التي تلت سقوط نظام بشار الأسد”.
والثلاثاء، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” عن مراسلها في مدينة درعا جنوبي البلاد، أن “طيران الاحتلال الإسرائيلي استهدف محيط بلدتي جباب وإزرع شمال درعا بعدة غارات جوية”، وفق ما نشرته على قناتها في تليغرام، دون مزيد من التفاصيل.
ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت سقوط نظام الأسد وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، واحتلت المنطقة السورية العازلة، كما شنت غارات جوية دمرت خلالها مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.