تشارك في الحمله أقلام ظلت تعمل منذ إندلاع الحرب في السودان ضد القوات المسلحة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
الحملة دي اهدافها
1- ضرب الالتفاف الشعبي حول القوات المسلحه بعد الانتصارات التي حققتها
2- الضغط على القوات المسلحه حتى تقوم بخطوات عسكرية غير مدروسة بشكل جيد، تتكبد القوات المسلحه فيها خسائر فادحه
3- الدفع بأجندة التدخل الدولي بعد إنتهاء حملة المجاعة في السودان التي لم تأتي بنتائج بعد، تزامنت تلك الحملة مع مفاوضات جنيف وهجوم المليشيا على الفاشر، ولا ننسى الاصوات التي كانت تدعو للإستسلام .
4- إثارة الذعر وهزيمة الشعب السوداني الذي يقاوم المليشيا وأجندة جناحها السياسي والمشروع الأجنبي المفضوح .
5- هاشتاق أنقذوا الجزيرة لم يحدد، ممن تُنقذ الجزيرة ؟ في إطار المزيد من التضليل، وتعمد في إخفاء هوية الجهة التي تقوم بالإنتهاكات ضد المواطنيين وإقتحام القرى
6- إن الحديث عن أن التصعيد الإعلامي يمكن أن يؤدي إلى تدخل دولي حقيقي يوقف الأزمة هو حديث تكذبه الوقائع، ففي الوقت الذي يقصف فيه المواطنين المدنيين في الفاشر وسنار وأمدرمان عبر الأسلحة الإماراتيه، وقعت الإمارات إتفاقية دفاع مشترك مع الولايات المتحدة كشريك دفاعي، يؤكد هذا الأمر كامل الرضا الأمريكي عن الخطوات والدعم الذي تقدمه الإمارات لللمليشيا التي تقتل السودانيين
7/ تشارك في الحمله أقلام ظلت تعمل منذ إندلاع الحرب في السودان ضد القوات المسلحة وتعمل على إجتراح فاصل بين الشعب السوداني الملتف حول قواته المسلحه، وتغض الطرف عن الإنتهاكات التي تركتبها المليشيا منذ الخامس عشر من ابريل 2023 في الخرطوم والجنينه والابيض وزالنجى واردمتا وامدرمان وتوتي وجميع قرى ولاية الجزيرة وفي سنار والسوكي، فما الذي دفع لتوحد هذه الأقلام في هذه اللحظه، ومن الملاحظ أنها نفس الأقلام التي عملت على ترويج المجاعه في السودان تزامنا مع مفاوضات جنيف في وقت سابق .
عموما الحمله دي مكونة من ثلاثة اطراف تعمل في تناغم تام
1- جهات داخل المجتمع الدولي تعمل على الدفع نحو أجندة محددة متعلقة بتدخل دولي وتقويض سيادة البلاد بالشكل الذي يحفظ للد3م الsريع المناطق التي يسيطر عليها لتقف حاجزا أمام خطوات القوات المسلحة التي باتت قريبة من تحرير الأراضي المحتلة بواسطة المليشيا.
2- جنود المليشيا الذين يرتكبون الإنتهاكات ويصورونها بأيديهم لخلق مزيد من الزعر والهزيمه النفسية للشعب السوداني عامه بما فيها القوات النظامية التي تعمل وتستعد للدحر المليشيا من كافة المناطق التي تسيطر عليها.
3- شخصيات إعلامية محلية وشبكات تضليل إعلامي أجنبية تعمل بشكل إحترافي، لخلق المزيد من الذعر والإستفادة من الجرائم التي ترتكبها المليشيا، لتمرير المشاريع التي تخدم الشركاء الثلاثة في هذه الحملة
Hamd Naallah
#الدعم־السريع־مليشا־ارهابية
#لا_للتدخل_الاممي
#لا_لقوات_حفظ_السلام
#لا_للتدخل_العسكري_في_السودان
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی السودان
إقرأ أيضاً:
رئيس حركة شباب التغيير والعدالة يدين قرار الخزانة الأمريكية ضد البرهان
أعرب القائد خالد ثالث، رئيس حركة شباب التغيير والعدالة، عن أسفه البالغ للقرار الأخير الذي أصدرته وزارة الخزانة الأمريكية ضد رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان واعتبر القرار نموذجًا لسياسة الكيل بمكيالين التي تنتهجها الإدارة الأمريكية ضد السودان وعدد من الدول.وأوضح القائد خالد، في تصريح (لسونا) اليوم، أن هذا القرار الصادر من الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، جو بايدن، يأتي في إطار المجاملات السياسية والعلاقات العامة، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية لطالما سعت لتحقيق مصالحها دون الالتزام بالمباديء أو الأخلاق.وأشار خالد إلى دور التحركات الدبلوماسية لدولة الإمارات العربية المتحدة داخل مجلس الأمن الدولي وغيرها من المنابر الإقليمية والدولية، بهدف دعم مليشيا الدعم السريع وترويج الاتهامات ضد القوات المسلحة السودانية.وأضاف أن هذه التحركات كانت تهدف إلى تنفيذ أجندة تتعلق بتقسيم السودان، لكنها باءت بالفشل بفضل صمود القوات المسلحة.وأشاد القائد خالد بالانتصارات الأخيرة التي حققتها القوات المسلحة في مختلف المحاور، سواء في الجزيرة، الصحراء دارفور، أو كردفان، مؤكدًا أن هذه النجاحات تُشعل غضب الأعداء وتبث الروح المعنوية لدى الشعب السوداني وقواته المسلحة.وانتقد خالد الولايات المتحدة لموقفها الداعم لحلفائها من أجل مصالحها، معتبرًا أن القرار الأمريكي يأتي في سياق محاولة رفع معنويات الأطراف الداعمة للتدخل الخارجي في السودان لكنه شدد على أن السودان اعتاد مواجهة مثل هذه التحديات وأن الشعب السوداني وقواته المسلحة مصممون على تطهير البلاد من أي مليشيات متمردة.وأكد رئيس حركة شباب التغيير والعدالة أن السودان، بعزيمة أبنائه ووحدته الوطنية، قادر على التصدي لكل المؤامرات والتحديات.كما أكد أن النصر قريب بفضل صبر وتضحيات القوات المسلحة ودعم الشعب السوداني، مضيفًا أن المؤامرات الخارجية لن تقف حائلًا أمام استعادة الأمن والاستقرار في كافة ربوع البلاد.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب