أغرب حالة طلاق.. سيدة عمرها 75 عامًا تسحل زوجها في المحاكم لأجل المال
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
قال محمد فؤاد المحامي المتخصص في قضايا الأسرة، إن الجانب الديني والاجتماعي وما يدور من حولنا من حالات في منصات التواصل الاجتماعي تؤثر بشكل كبير في حالات الطلاق بين الزوج والزوجة.
وتابع المحامي المتخصص في قضايا الأسرة، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن أعداد الطلاق تزايدت بشكل كبير مع التعرض لأسهل المشكلات التي قد تتسبب في تشريد الأسرة، موضحا أن هناك حالات طلاق تمت بعد أسبوع من الزواج.
وذكر المحامي المتخصص في قضايا الأسرة، أن نظرة المجتمع للمطلقات في السنوات الماضية، كانت نظرة سلبية، والآن أصبحت الأمر طبيعي، موضحا أن أغرب حالات الطلاق التي عرضت عليه وجود سيدة تمتلك من العمر 75 عاما طلبت الخلع للحصول على معاش.
كما أشار إلى أن الأمور والمشكلات المادية ليست دائما هي السبب الرئيسي في أغلب حالات الطلاق، موضحا أن هناك أسباب أخرى نفسية ومشكلات في طبيعة شخصية الزوج والزوجة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منصات التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماعي صدى البلد المشكلات الزوج المحامي خلع منصات التواصل الزوج والزوجة
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية: أسماء الأسد طلبت الطلاق من زوجها.. ترغب بالذهاب إلى لندن
كشف صحيفة "HABERTURK" التركية، أن زوجة رئيس النظام السوري المخلوع، أسماء الأسد، تعبّر عن إحباطها من حياتها في موسكو وتبحث عن بداية جديدة. فيما بدأت والدتها، سحر الأطرش، في التواصل مع مكاتب محاماة بريطانية رائدة لتنظيم عودة ابنتها إلى بريطانيا.
وأوضحت الصحيفة، أن أسماء الأسد، التي تم تشخيصها بأنها مصابة بسرطان الدم، تقول إنها لا تتلقى العلاج الطبي المناسب في موسكو، وتقدمت بطلب طلاق في المحكمة.
وفي السياق نفسه، أبرزت الصحيفة، أن "هذه الخطوة تهدف إلى السماح لها بمغادرة روسيا والعودة إلى لندن، إذ أنها تحمل الجنسية البريطانية" مشيرة إلى أن "عودتها إلى لندن قد تواجه خلاله عقبات قانونية، بما في ذلك التهم الموجهة إليها بالفساد واغتناء غير قانوني".
إلى ذلك، قدّر عدد من الخبراء، خلال تقارير صحافية، متفرّقة، أن "ثروتها الشخصية، التي تراكمت جزئيًا من خلال الاستيلاء على ممتلكات ابن عمها رامي مخلوف، قد تساعدها في بناء حياة جديدة في بريطانيا".
"كما أن خلفيتها المهنية في مجال البنوك الدولية، بما في ذلك العمل في دويتشه بنك وجي بي مورغان، قد تعزز فرصها في إعادة الاندماج في لندن" تابعت المصادر نفسها.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ اللحظات الأولى من سقوط نظام بشار الأسد، في تاريخ 8 ديسمبر، قد توالت التقارير التي تحدّثت علي أن مصير أسماء الأسد الشخصي والقانوني قد بات في مهب الريح.