معركة التختة في مدرسة الإسكندرية تثير الجدل.. والمديرية تكشف مفاجأة حول السبب
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
كشف الدكتور عربي أبو زيد مدير مديرية التعليم بالإسكندرية، حقيقة خناقة فيديو التختة المثير للجدل بالإسكندرية، موضحا أن هناك سيدة لديها طالبين في مدرسة الفتوح الإسلامية، وكانت على خلاف مع إحدى المدرسات منذ أيام قليلة.
وذكر الدكتور عربي أبو زيد مدير، خلال مداخلة مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن السيدة والدة الطالبين، كانت على خلافات مع المدرسة، وقام الطرفين بعمل محاضر بمركز الشرطة مسبقا، بسبب أسباب لا علم لإدارة التعليم بها، مضيفا أن السيدة ذهبت إلى المدرسة لنقل أبناءها، وحدثت مشاجرة بين المدرسة والسيدة، ومن ثم تدخل المدرسين.
وتابع مدير مديرية التعليم بالإسكندرية، أن المدرسة أسرعت في طلب النجدة، وتم إغلاق أبواب المدرسة منعا لخروج السيدة لحين وصول النجدة، موضحا أنه تم تحويل المدرسة للشئون القانونية وجاري التحقيق لمعرفة أسباب المشاجرة.
وأوضح أنه سيتم اتخاذ قرارات رادعة ضد المدرسة، حال التأكد من ارتكابها أي أخطاء أو تجاوز مع السيدة أو الطلاب، مضيفا أن مديرية التعليم على أتم الاستعداد في مساندة ودعم الطلاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدير مديرية التعليم مديرية التعليم بالاسكندرية سرقة متعلقات المواطنين بأسلوب الخطف
إقرأ أيضاً:
750 طالبًا و”فصلان فقط”: قصة مدرسة سودانية ولدت من رحم اللجوء في ليبيا
???? ليبيا | مدرسة ليبية تمنح أطفال السودان الأمل من قلب الحرب
???? من المعاناة إلى التعليم في مصراتة ✨
ليبيا – سلط تقرير نشره موقع “أفريكا نيوز” الضوء على مبادرة إنسانية متنامية في بلدية مصراتة، تسعى لسد فجوة التعليم لأطفال اللاجئين السودانيين الفارين من ويلات الحرب. فقد وجد مئات الأطفال ملاذًا جديدًا في “مدرسة التكامل السودانية الليبية” التي أُسست أواخر العام 2023.
???? 750 طالبًا بدأوا بفصلين فقط ????
التقرير أشار إلى أن المدرسة انطلقت بفصلين دراسيين فقط، لكنها باتت اليوم تستوعب أكثر من 750 طالبًا من مختلف المراحل الدراسية، من الابتدائي إلى الثانوي، مقدّمةً أملاً جديدًا ومسارًا للتقدم للطلاب الذين حُرموا من التعليم لسنوات.
???? ولادة من رحم المعاناة.. ودعم ليبي وسوداني ????
مدير المدرسة، ياسر مكي، أوضح أن المؤسسة وُلدت من رحم المعاناة، إذ وصل العديد من الطلاب دون وثائق هوية. وبدعم من السلطات الليبية ووزارة التعليم السودانية، تم افتتاح المدرسة بسرعة، لتصبح ملاذًا للتلاميذ التائهين.
???? صوت الطفولة: “هذه فرصتي من جديد” ????️
الطالبة حرم مهدي، عبّرت عن امتنانها قائلة: “خسرت عامين دراسيين، لكنني ممتنة لوجود فرصة للتعلم من جديد، لم أفوت أي فرصة هذه المرة”. بينما قالت المعلمة عبير موسى: “نحن لا نُعلّم فقط، بل نزرع الأمل ونؤمن بمستقبل أفضل لهؤلاء الأطفال”.
???? خدمة المنهج السوداني لتيسير العودة ????
المدرسة اعتمدت المنهج السوداني لتلبية رغبة الكثير من العائلات في بقاء أبنائهم على تواصل مع نظام التعليم السوداني، مما يُسهل إعادة اندماجهم عند العودة إلى الوطن.
???? تحدٍ للحرب برسالة أمل مشتركة ????
رغم نقص التمويل والمستلزمات، يواصل المعلمون والطلاب تحدي الظروف، وأكدت الطالبة مهدي في ختام التقرير: “نحن جميعًا سعداء بهذه الفرصة.. هذه المدرسة هي تحدينا للحرب، وسنبني بها جيلًا متعلمًا وقويًا”.
ترجمة المرصد – خاص
مدير المدرسة السودانية في مصراتة ياسر مكي