موقع 24:
2025-03-20@06:47:54 GMT

نجاة رئيس بوليفيا السابق من محاولة اغتيال

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

نجاة رئيس بوليفيا السابق من محاولة اغتيال

أكد الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس، الأحد، أن ملثمين أطلقوا 14 رصاصة على سيارته، ما أدى إلى إصابة سائقه في كوشابامبا بوسط البلاد.

وقال موراليس في مقابلة مع إذاعة "كاوساشان كوكا"، إن "السيارة التي أوصلتني طالتها 14 رصاصة. لقد فاجأني ذلك. لحسن الحظ لا زلنا على قيد الحياة، الذين أطلقوا النار كانوا ملثمين، كان الأمر مدبراً، كان لقتل إيفو".

نجا رئيس بوليفيا السابق إيفو موراليس من محاولة اغتيال
pic.twitter.com/Ez0C8xLGTs

— الأحداث الأمريكية???????? (@NewsNow4USA) October 27, 2024

يأتي ذلك بعد مرور نحو أسبوع على صدامات بين مؤيديين لموراليس وأنصار للرئيس الحالي لويس آرسي في أعقاب مسيرة دعا إليها الرئيس السابق ضد الرئيس الحالي، أصيب خلالها 26 شخصاً بكسور في العظام وجروح أخرى، وفق وزارة الصحة.
وتعكس الصدامات تصاعد التوتر جراء الخلاف السياسي بين آرسي وموراليس قبل انتخابات عام 2025.
اتهم آرسي حليفه السابق موراليس، الذي أصبح خصمه، بالتخطيط لانقلاب، من خلال الدعوة إلى تظاهرات ضده. 

وانتقد المحتجون آرسي بسبب المشاكل الاقتصادية ونقص السيولة والوقود، في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.

وتولّى موراليس رئاسة بوليفيا من 2006 إلى 2019، حين استقال وسط اضطرابات اجتماعية، واتهامات بتزوير الانتخابات.
وأغلق أنصار موراليس الاثنين طرقاً مؤدية إلى بحيرة تيتيكاكا، وهي مساحة مائية عملاقة تتقاسمها بوليفيا والبيرو، ووجهة سياحية شهيرة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بوليفيا بوليفيا

إقرأ أيضاً:

ترامب ينشر وثائق اغتيال الرئيس جون كنيدي

واشنطن- رويترز

نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وثائق تتعلق باغتيال الرئيس السابق جون كنيدي عام 1963، وذلك في إطار سعيه للوفاء بوعده الانتخابي بتوفير مزيد من الشفافية إزاء هذا الحدث الصادم الذي شهدته ولاية تكساس.

نُشرت دفعة أولى من النسخ الإلكترونية للوثائق على موقع الأرشيف الوطني، ومن المتوقع نشر أكثر من 80 ألف نسخة بعد أن أمضى محامو وزارة العدل ساعات في تدقيقها.

تضمنت الوثائق الرقمية ملفات لمذكرات، إحداها بعنوان "سري"، وهي عبارة عن سرد مطبوع يتضمن ملاحظات مكتوبة بخط اليد لمقابلة أجريت عام 1964 مع باحث في لجنة وارن، استجوب فيها لي ويجرين، موظف وكالة المخابرات المركزية (سي.آي.إيه)، بخصوص تناقضات في المواد المقدمة إلى اللجنة من وزارة الخارجية و(سي.آي.إيه) عن زيجات السوفيتيات والأمريكيين.

* نظريات مؤامرة

تضمنت الوثائق أيضا إشارات إلى نظريات مؤامرة مختلفة تشير إلى أن لي هارفي أوزوالد، قاتل كنيدي، غادر الاتحاد السوفيتي عام 1962 عازما على اغتيال الرئيس الشاب ذي الشعبية.

قللت وثائق أخرى من شأن صلة أوزوالد بالاتحاد السوفيتي. واستشهدت وثيقة مؤرخة في نوفمبر تشرين الثاني 1991 بتقرير من أستاذ جامعي أمريكي يُدعى إي. بي. سميث، أفاد بأنه تحدث في موسكو عن أوزوالد مع مسؤول المخابرات السوفيتية "سلافا" نيكونوف، الذي قال إنه راجع خمسة ملفات ضخمة عن القاتل لتحديد ما إذا كان عميلا في المخابرات السوفيتية.

وأضاف سميث "نيكونوف واثق الآن من أن أوزوالد لم يكن في أي وقت من الأوقات عميلا خاضعا لسيطرة المخابرات السوفيتية".

* فيدل كاسترو

غطت وثائق وزارة الدفاع الأمريكية لعام 1963 الحرب الباردة في أوائل الستينيات والتدخل الأمريكي في أمريكا اللاتينية في محاولة لإحباط دعم الزعيم الكوبي فيدل كاسترو للقوى الشيوعية في دول أخرى.

وتشير الوثائق إلى أن كاسترو لن يذهب إلى حد إثارة حرب مع الولايات المتحدة أو التصعيد إلى درجة "تعرّض نظام كاسترو لخطر جدي وفوري".

وجاء في الوثائق "من المرجح على ما يبدو أن يُكثّف كاسترو دعمه للقوى التخريبية في أمريكا اللاتينية".

تكشف وثيقة نشرت في يناير كانون الثاني 1962 تفاصيل مشروع سري للغاية يُسمى "العملية نمس"، أو ببساطة "المشروع الكوبي"، وهو حملة من العمليات السرية والتخريب تقودها (سي.آي.إيه) ضد كوبا، بموافقة كنيدي عام 1961، بهدف الإطاحة بنظام كاسترو.

* "الشفافية القصوى"

وقّع ترامب، بعد توليه منصبه بفترة وجيزة في يناير كانون الثاني، أمرا يتعلق بنشر الوثائق، مما دفع مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) إلى العثور على آلاف الوثائق الجديدة المتعلقة باغتيال كنيدي في دالاس.

وفي خضم الجهود المبذولة للامتثال لأمر ترامب، أظهرت رسالة بريد إلكتروني مساء الاثنين اطلعت عليها رويترز أن وزارة العدل أمرت بعض محاميها المعنيين بقضايا الأمن القومي الحساسة بمراجعة سجلات الاغتيال على وجه السرعة.

وقالت تولسي جابارد مديرة المخابرات الوطنية في منشور على إكس "يُدشن الرئيس ترامب عهدا جديدا من الشفافية القصوى".

* خبراء يشككون

نُسبت جريمة قتل كنيدي إلى مسلح واحد، هو أوزوالد. وأكدت وزارة العدل وهيئات حكومية اتحادية أخرى هذا الاستنتاج خلال العقود التي تلت ذلك. لكن استطلاعات الرأي تُظهر أن العديد من الأمريكيين ما زالوا يعتقدون بأن وفاته كانت نتيجة مؤامرة.

وشكك خبراء في أن تغير هذه المعلومات الجديدة الحقائق الأساسية للقضية، وهي أن لي هارفي أوزوالد أطلق النار على كنيدي من نافذة مستودع لحفظ الكتب المدرسية في أثناء مرور موكب الرئيس بساحة ديلي في دالاس.

وقال لاري ساباتو، مدير مركز السياسة بجامعة فرجينيا، ومؤلف كتاب عن الاغتيال "من شبه المؤكد أن من يتوقعون أحداثا كبيرة سيصابون بخيبة أمل".

وأضاف أن بعض الصفحات قد تكون مجرد مواد منشورة سابقا، وقد حُذفت بعض الكلمات منها.

*تورط (سي.آي.إيه)؟

وعد ترامب أيضا بنشر وثائق تتعلق باغتيال زعيم الحقوق المدنية مارتن لوثر كينج الابن والسناتور روبرت كنيدي، اللذين قُتلا عام 1968.

ومنح ترامب مزيدا من الوقت لوضع خطة لنشر هذه الوثائق.

وقال وزير الصحة والخدمات الإنسانية في حكومة ترامب، روبرت كنيدي الابن، نجل روبرت كنيدي وابن أخ جون كنيدي، إنه يعتقد بأن (سي.آي.إيه) متورطة في وفاة عمه، وهو ادعاء وصفته الوكالة بأنه لا أساس له من الصحة.

كما قال كنيدي الابن إنه يعتقد بأن والده قتله عده مسلحين، وهو ادعاء يتناقض مع الروايات الرسمية.

ومن بين ما قد تكشفه الوثائق أن (سي.آي.إيه) كانت على دراية بأوزوالد أكثر مما كشفت عنه سابقا. ولا تزال هناك تساؤلات عما كانت تعرفه الوكالة عن زيارات أوزوالد إلى مكسيكو سيتي قبل ستة أسابيع من الاغتيال. وخلال تلك الرحلة زار أوزوالد السفارة السوفيتية.

قال ترامب "انتظر الناس هذا لعقود. سيكون مثيرا للاهتمام للغاية".

مقالات مشابهة

  • رئيس البرلمان العربي يدين محاولة اغتيال الرئيس الصومالي
  • مصر تعلق على محاولة اغتيال رئيس الصومال
  • ترامب ينشر وثائق اغتيال الرئيس جون كنيدي
  • الخارجية الصومالية تكشف تفاصيل محاولة اغتيال رئيس البلاد
  • الصومال تعلن عن محاولة اغتيال “فاشلة” استهدفت رئيس البلاد
  • ترامب ينشر وثائق اغتيال الرئيس السابق
  • تفاصيل صادمة بشأن محاولة اغتيال الرئيس الصومالي
  • محاولة اغتيال فاشلة تستهدف رئيس الصومال حسن شيخ محمود
  • الإمارات تدين بشدة محاولة اغتيال رئيس الصومال
  • رئيس «الشاباك» يرفض إقالته.. «أولمرت» يوجّه رسالة لـ«نتنياهو» تخصّ الرئيس السوري