علاقات متميزة : بن فرحان يبحث مع نظيره الصومالي العلاقات والوضع الإقليمي
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
الرياض - استقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الأحد، نظيره وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية الصومال الفيدرالية أحمد معلم فقي أحمد.
وذكرت وزارة الخارجية السعودية في صفحتها على منصة "إكس"، أنه تم خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وبحث سبل تعزيزها في مختلف المجالات.
كما ناقش الجانبان "المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك".
وكان بن فرحان استقبل نظيره الصومالي في نوفمبر الماضي، وبحثا خلال اللقاء العلاقات الثنائية بين البلدين.
#الرياض | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يستقبل معالي وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية الصومال الفيدرالية السيد أحمد معلم فقي أحمد. pic.twitter.com/uhw7khmq8a
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) October 27, 2024وحينها وقع الجانبان اتفاقية عامة للتعاون بين البلدين، والتي تأتي ضمن رغبة حكومتي البلدين في توثيق أواصر التعاون القائمة، ودعم الروابط التاريخية بين الشعبين، وتطوير التعاون في عديد من المجالات، بما يحقق مزيداً من التنمية والازدهار للبلدين والشعبين.
يشار إلى أن السعودية أعلنت في نوفمبر 2021، إعادة افتتاح سفارتها لدى الصومال، في العاصمة مقديشو، بعد نحو 30 عاماً من إغلاقها؛ إثر سلسلة من النزاعات والحروب الأهلية الدامية.
وأشارت حينها، إلى تطلعها لـ"تعزيز العمل المشترك بين البلدين والدفع به نحو آفاق أرحب، بما يحقق مزيداً من النماء والازدهار للشعبين".
Your browser does not support the video tag.
المصدر: شبكة الأمة برس
كلمات دلالية: بین البلدین بن فرحان
إقرأ أيضاً:
منصور بن زايد يبحث مع وزير المالية السوري تعزيز التعاون الثنائي
أبوظبي-وام
استقبل سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، الجمعة، في قصر الشاطئ بأبوظبي، محمد يسر برنية، وزير المالية في الحكومة الانتقالية السورية، والسيد عبد القادر الحصرية، حاكم مصرف سوريا المركزي.
وتم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي بين دولة الإمارات والجمهورية العربية السورية، في مختلف المجالات لا سيما في المجالات المالية والتجارية، بما يُسهم في تحقيق المصالح المشتركة، ويعود بالخير على البلدين والشعبين الشقيقين.