صحة بني سويف: إمداد قسم العلاج الطبيعي بمركز طبي شرق النيل ومستشفى الصدر بأجهزة حديثة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الدكتورة سماح جاد وكيل وزارة الصحة ببني سويف، اليوم، امداد قسم العلاج الطبيعى بمركز طبى بشرق النيل بمدينة بني سويف الجديدة ومستشفى الصدر بأجهزة جديدة وحديثة لخدمة المرضي المترددين على اقسام العلاج الطبيعي، في إطار المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية وتنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، والدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف.
أوضحت الدكتورة سماح أن الأجهزة عبارة عن أجهزة موجات فوق الصوتية لقسم العلاج الطبيعى بمركز طبى شرق النيل واستحداث جهاز الموجات الكهرومغناطيسية، بقسم العلاج الطبيعى بمستشفى الصدر حيث يستخدم جهاز الموجات الكهرومغناطيسية في جلسات العلاج الطبيعى لالتئام الكسور والتهاب الأعصاب وآلام الظهر والرقبة، من أجل رفع الخدمة الطبية المقدمة للمريض.
أشارت وكيل وزارة الصحة ببني سويف إلى أن الأجهزة تضيف خدمات جديدة تعالج حالات التهاب المفاصل والتهاب الأعصاب وحالات الكسور والتئام العظام والتئام الجروح وحالات الخشونة وآلام المفاصل الروماتيزمية.
ووجهت الدكتورة وكيل الوزارة الشكر للدكتورة الشيماء حجاج مدير إدارة العلاج الطبيعى واقسام العلاج الطبيعى بالمستشفيات على ما يقدمونه من جهود لخدمة المرضى ببنى سويف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء العلاج الطبيعى المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان بداية جديدة لبناء الإنسان قسم العلاج الطبيعي وكيل وزارة الصحة ببني سويف العلاج الطبیعى
إقرأ أيضاً:
محافظ بني سويف يتابع سير الدراسة بالمدرسة المصرية اليابانية بشرق النيل
تفقد الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، سير العملية التعليمية بالمدرسة المصرية اليابانية بالحي الرابع بمدينة بني سويف الجديدة، وذلك بحضور الدكتور هاني رجائي، مدير عام التعليم العام بمديرية التربية والتعليم، والدكتور محمد حمدون، مدير المدرسة، والمهندس طارق الدلاشي، رئيس الحي الرابع بجهاز تنمية مدينة بني سويف الجديدة شرق النيل.
وخلال الجولة، اطلع المحافظ على مكونات المدرسة، التي تمتد على مساحة إجمالية تزيد عن 10.4 آلاف متر مربع، وتضم المدرسة حديقة لرياض الأطفال بمساحة 750 مترًا، وفناءً خارجيًا بمساحة 2690 مترًا، وملعبًا بمساحة 780 مترًا، بالإضافة إلى مبنى إداري، ومسرح، ومبنى دراسي مكون من دورين يحتوي على 21 فصلًا، حيث يضم الدور الأول 9 فصول لرياض الأطفال وغرف "منستوري"، إلى جانب فصول ابتدائي من الصف الأول إلى الخامس، وغرف للمعلمين، ومصادر تعليمية، ومكتبة، ومصلى، وصالة ألعاب، وكافتيريا، ومعمل. بينما يحتوي الدور الثاني على 12 فصلًا للصف السادس والأول الإعدادي، فضلًا عن غرف للمعلمين وقاعات اجتماعات وغرف مجال صناعي واقتصاد منزلي وفصل للفنون ومعامل حاسب ولغات.
كما تابع المحافظ جزءًا من العملية التعليمية داخل المدرسة، حيث استمع لعرض موجز عن نظام اليوم الدراسي الذي يشمل مجموعة من الأنشطة اليابانية، منها: الاستقبال الصباحي، والتعليم الهادئ، واجتماع الصباح، والنشاط الريادي اليومي، ونشاط التنظيف، واجتماع نهاية اليوم، ونشاط مجلس الفصل، ونشاط المناقشة التوجيهية، بالإضافة إلى أنشطة التعلم من خلال اللعب.
وأشاد المحافظ بتصميم ومكونات المدرسة، مؤكدًا أهمية هذا النوع من المدارس في نقل التجربة اليابانية الناجحة في التعليم، والتي تهدف إلى تحقيق التطور المتوازن للعقل والقيم والجسد. كما نوه بـ أن هذه المدارس تساهم في تعزيز الأنشطة التعليمية، مما يساعد في بناء مهارات الطلاب وقدراتهم، ويخلق مناخًا إيجابيًا للتعلم، في إطار رؤية مصر 2030 التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وأشار المحافظ إلى أن إدخال مثل هذه الأنظمة التعليمية الحديثة يمثل دعمًا نوعيًا لمنظومة التعليم بالمحافظة، ويسهم في تحسين جودة الحياة المدرسية للطلاب.