هل سيتم تبكير إيداع معاش التقاعد؟.. “التأمينات الاجتماعية” توضح موعد صرف رواتب المتقاعدين شهر نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة ما هي خطوات الاستعلام عن سكنات عدل 3 وما هي الشروط اللازمة للقبول؟
8 دقائق مضت
للتحقق من أهليتك.. رابط reef.gov.sa استعلام عن دعم ريف 144611 دقيقة مضت
نتائج المرحلة الأولى 2024.. رابط aadl.com.dz استعلام عن أسماء المقبولين في سكنات عدل 316 دقيقة مضت
تفاصيل مواصفات وسعر هاتف ابل المرتقب iPhone SE 419 دقيقة مضت
خبير اقتصادي يتوقع انخفاض فى اسعار النفط فى الفترة القادمة ؟30 دقيقة مضت
هل صدرت أهلية حساب المواطن لشهر نوفمبر 2024؟.. البرنامج يوضح رابط الاستعلام عن نتائج الدفعة 84
33 دقيقة مضت
حددت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية موعد صرف رواتب المتقاعدين في السعودية، حيث يتم ايداع الرواتب في الأول من كل شهر ميلادي نتيجة لالتزام الحكومة في تحديد موعد ثابت لإيداع معاشات المتقاعدين ما لم يصادف هذا اليوم عطلة أسبوعية، وفي حال مصادفة عطلة رسمية يتم تقديم أو تأخير الصرف حسب مايتم إعلانه من مؤسسة التأمينات وذلك لضمان حصول المتقاعد على راتبه بشكل منتظم بدون أي تأخير، وهذا في إطار سياسة الحكومة ومجهوداتها لدعم المتقاعدين بالمملكة وتوفير حياة مالية مستقرة إليهم عبر تلبية احتياجاتهم وتطلعاتهم.
موعد صرف رواتب المتقاعدينأكدت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أن صرف الراتب التقاعدي هذا الشهر سوف يوافق الجمعة العطلة الأسبوعية في المملكة، لذلك فسوف يتم صرف معاشات المتقاعدين للنظامين بالتقديم يوم ليكون الخميس 31 أكتوبر 2024 الموافق 28 ربيع الآخر 1446، حيث يبدأ إيداع رواتب المستفيدين بالحسابات البنكية الخاصة بهم بداية من الساعة 12:00 منتصف الليل، والجدير بالذكر أن بإمكان المستفيدين الاطلاع على موعد ايداع الراتب التقاعدي هذا الشهر عبر الانتقال إلى موقع التأمينات الاجتماعية.
حقيقة زيادة رواتب المتقاعدينتتداول العديد من الأخبار حول زيادة راتب التقاعد في السعودية، لذا أوضحت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بأن زيادة الراتب التقاعدي يكون بأمر ملكي من خادم الحرمين الشريفين، وأن الأخبار المتداولة حول زيادة راتب شهر نوفمبر 2024 ما هي إلا شائعات لا أساس لها من الصحة، وعلى جميع المواطنين تحري الدقة من المعلومات التي يتم الحصول عليها.
شروط التقاعد في السعوديةوضعت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في المملكة العربية السعودية مجموعة من الشروط للراغبين في الحصول على معاش التقاعد تشمل ما يلي:
يجب أن يكون التقديم من خلال موقع وزارة الموارد البشرية.أن يكون عمر المتقدم 55 عام كحد أدنى.كما يشترط إتمام فترة عمل لا تقل عن 10 أعوام سواء في القطاع الحكومي أو القطاع الخاص.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: المؤسسة العامة للتأمینات الاجتماعیة رواتب المتقاعدین دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
“آكشن إيد”: الفلسطينيون في غزة يواجهون صعوبة في البقاء على قيد الحياة
الثورة نت/..
اكدت مؤسسة “آكشن إيد” الدولية”، إن الفلسطينيين في قطاع غزة يواجهون صعوبة كبيرة في البقاء على قيد الحياة، إذ يقتات العديد منهم على أقل من رغيف خبز واحد يوميًا، بسبب نقص الغذاء الحاد الذي أجبر المخابز والمطابخ المجتمعية (التكايا) على الإغلاق.
وقالت في بيان صادر عنها، اليوم السبت، أن العديد من الأسر تعتمد على المطابخ المجتمعية كأمل وحيد للحصول على وجبة واحدة في اليوم، إلا أن بعض هذه المطابخ اضطرت الآن إلى إغلاق أبوابها، ما ترك الناس بلا أي مصدر يلجأون إليه في ظل محدودية المساعدات إلى غزة نتيجة القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وارتفاع أسعار المواد الغذائية بشكل خيالي.
وأشارت المؤسسة، إلى أنه لا تعمل في غزة سوى أربعة مخابز يديرها برنامج الأغذية العالمي، كما أن الطلب كبير للغاية جعل الناس يضطرون للبدء في الاصطفاف منذ الساعة الثالثة صباحًا أمام المخابز وشاحنات الطحين في محاولة لتأمين حصتهم.
ولفتت إلى أن سعر كيس الطحين الذي يزن 25 كغم يصل إلى نحو 1000 شيقل في دير البلح، وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في شمال غزة.
وتابعت: تم قطع الإمدادات الغذائية لنحو 75,000 مواطن تقريبا بشكل كامل لأكثر من 70 يومًا في شمال قطاع غزة، كما أن الأطباء والمرضى في مستشفى العودة في شمال غزة يعيشون على وجبة واحدة فقط يوميا.
وشددت المؤسسة، على أن الجوع وسوء التغذية في شمال غزة يتزايدان بسرعة، وأن عتبة المجاعة قد تم تجاوزها بالفعل، ورغم ذلك، لم تصل المساعدات إلا بشكل محدود للغاية إلى المنطقة.
وأكدت، أنه مع استمرار الاحتلال في قصف قطاع غزة بأكمله، أصبح مجرد الخروج للبحث عن طعام لأفراد العائلة يعني المخاطرة بحياة الأفراد، ففي في الأول من الشهر الجاري، استشهد 13 مواطنا وأُصيب 30 آخرون في غارة جوية شنها الاحتلال بينما كان مواطنون ينتظرون استلام طرود غذائية.
وقالت مسؤولة التواصل والمناصرة في المؤسسة، ريهام جعفري “مع استمرار استخدام التجويع كسلاح حرب في غزة، يصبح من الصعب أكثر فأكثر على الناس الحصول على ما يكفي من الطعام لإبقائهم على قيد الحياة. شركاؤنا والعاملون في المجال الإنساني يبذلون قصارى جهدهم لتأمين طرود غذائية ووجبات ساخنة حيثما أمكن، ولكن مع الإمدادات المحدودة للغاية التي يُسمح بدخولها، أُجبرت حتى المطابخ المجتمعية على إغلاق أبوابها”.
وأضافت: مع عدم وجود مكان آمن في غزة، يواجه الناس خيارا مأساويا: إما الموت جوعا، أو المخاطرة بالتعرض للقتل، أو الإصابة أثناء انتظارهم في طوابير الطعام، لا يمكن للعالم أن يواصل المشاهدة بصمت بينما يذبل سكان غزة، إن وقف إطلاق النار الدائم هو السبيل الوحيد لضمان وصول المساعدات بأمان إلى أكثر من مليوني شخص محتاج ومنع حدوث مجاعة واسعة النطاق.