أجرى كيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، الدكتور علاء جودة ومقابلات مع المتقدمين لتسيير الأعمال لوظيفة مدير ووكيل مدرسة بالإدارات التعليمية، لحين شغل الوظيفة بالطرق القانونية.

 بحضور ضياء الشامي، مدير عام الشؤون المالية والإدارية، وغاده النحاس، مدير عام التعليم العام، مؤكداً أنه  يتم تطبيق معايير الشفافية والنزاهة في اختيار القيادات  التعليمية على أسس الخبرة والكفاءة والمؤهلات العلمية والسمات الشخصية والقيادية.


وكان وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، قد أجرى جولات بعدد من المدارس منها مدرسة حوين  تعليم أساسي التابعة لإدارة الرياض التعليمية، ومدرسة زهران تعليم اساسي التابعة لإدارة سيدي غازي التعليمية، وعدد من المدارس بالفترة الصباحية والفترة المسائية.

 

في إطار توجيهات اللواء علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، ومحمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وحرص وزارة التربية والتعليم على متابعة سير العملية التعليمية.


حرص جودة خلال جولاته على متابعة امتحانات شهر أكتوبر للطلاب ومتابعة انتظام حضور الطلاب بكثافة في الفصول الدراسية، والنظافة العامة، بحضور جميع المعلمين وانتظامهم في العمل والالتزام بالمناهج الدراسية، والتجهيزات المدرسية والتأكد من توافر المقاعد والديسكات وغيرها من التجهيزات اللازمة لسير العملية التعليمية بسلاسة، والتواصل المباشر مع الطلاب والمعلمين، حيث أجرى حوارات معهم للاستماع إلى آرائهم واقتراحاتهم حول العملية التعليمية.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اختيار القيادات التعليمية التربیة والتعلیم

إقرأ أيضاً:

الشرع يجري تعينات جديدة شملت محافظين في سوريا

ووفقاً للمصدر، تم تعيين فواز هلال، رئيس حكومة الإنقاذ السابق، محافظاً لمدينة حلب، في حين أُسندت محافظة ريف دمشق إلى القيادي السابق في حركة "أحرار الشام" عامر الشيخ، ومحافظة اللاذقية إلى القيادي السابق في الحركة نفسها حسن صوفان.

وتأتي هذه الخطوة ضمن إطار إعادة هيكلة الإدارة المحلية تحت إدارة القيادة الجديدة في البلاد.

وتسلّمت حكومة الإنقاذ رسمياً زمام الحكم في سوريا في 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، عقب اجتماع عُقد في دمشق ضم قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع، ورئيس الوزراء السوري السابق في عهد بشار الأسد محمد غازي الجلالي، إلى جانب محمد البشير، رئيس حكومة الإنقاذ التابعة لـ"هيئة تحرير الشام".

 وبموجب هذا الاتفاق، انتقلت سوريا إلى إشراف حكومة البشير، المعروفة سابقاً بحكومة الإنقاذ، التي تأسست في إدلب.

وتتألف حكومة الإنقاذ الجديدة من مجموعة من الوزراء الذين يتولون مناصب رئيسية في القطاعات المختلفة.

يترأس محمد يعقوب العمر وزارة الإعلام، بينما يشغل محمد طه الأحمد حقيبة الزراعة والري، وفادي القاسم وزارة التنمية.

وتولى محمد عبد الرحمن مسلم٬ وزارة الإدارة المحلية والخدمات، في حين عُهدت وزارة العدل إلى شادي محمد الويسي.

أما وزارة الأوقاف، فتولاها حسام حاج حسين، ووزارة التربية والتعليم فتولاها نذير محمد القادري، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي لعبد المنعم عبد الحافظ.

وتولى باسل عبد العزيز٬ وزارة الاقتصاد والموارد، بينما أُسنِد منصب وزير الداخلية إلى محمد عبد الرحمن.

 وفي ظل حالة الترقب على الصعيدين المحلي والدولي، يبرز عدد من الشخصيات التي تتحكم في المشهد السوري بعد سقوط نظام المخلوع بشار الأسد، من بينها أحمد الشرع٬ الذي وُلد في عام 1982 ونشأ في حي المزة بدمشق في كنف عائلة ميسورة، وبدأ دراسة الطب.

ويتحدر من أسرة نازحة من قرية جبين التابعة لمدينة القنيطرة في الجولان المحتل

مقالات مشابهة

  • مسابقة التربية والتعليم 2025.. الموعد والتخصصات المطلوبة
  • تعليم دمياط يطلق مبادرة «قوتنا في مجالسنا» لدعم العملية التعليمية
  • مدير تعليم القاهرة تتابع سير العملية التعليمية بمدرستي تحيا مصر بالمقطم
  • وكيل تعليم الدقهلية يجتمع بمجلس الأمناء بالإدارات التعليمية
  • وكيل تعليم الدقهلية يجتمع بوكلاء الإدارات التعليمية ومسئولي التعليم الخاص
  • وكيل تعليم أسيوط يتفقد مدارس ديروط ويؤكد على أهمية الجودة التعليمية
  • محافظ أسيوط يكلف وكيل وزارة التربية والتعليم بمتابعة المدارس بالمراكز
  • وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم يتفقد مدرسة القاياتي الابتدائية بسنورس
  • وزارة التربية والتعليم تبحث سبل التعاون المشترك مع وزارة الشباب
  • الشرع يجري تعينات جديدة شملت محافظين في سوريا