الإسكان تسجل نحو 22 ألف أرض سكنية للنصف الأول من العام
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أوضحت نشرة إحصائية لوزارة الإسكان والتخطيط العمراني اليوم تسجيل 21959 قطعة أرض سكنية وإصدار 22553 ملكية بمحافظة مسقط للنصف الأول من العام الجاري.
وأظهرت الإحصائية التي تضمنتها النشرة طرح 296 أرض حكومية للمزايدة بنظام حق الانتفاع إلكترونيا عبر منصة "تطوير" خلال النصف الأول من العام، بينها 46 قطعة أرض في محافظة مسقط، و89 قطعة أرض في محافظة الداخلية، و64 قطعة في محافظة مسندم، و39 قطعة في محافظة ظفار، و16 قطعة أرض في محافظة الظاهرة، كما طرحت الوزارة 36 فرصة استثمارية للمزايدة بنظام حق الانتفاع إلكترونيا.
كما تضمنت وطرح الوزارة لـ 5 مواقع للاستثمار ضمن مبادرة مخططات صروح، وتسجيل 11429 طلبا لإثبات الملك بنهاية منتصف العام الجاري بينها 7678 طلبا صدر بها قرار تملك، فيما بلغ إجمالي التصرفات القانونية 69906 معاملات، إذ تم تسجيل 32907 معاملات بيع، و723 معاملة مبادلة، وأكثر من 12 ألف معاملة رهن، و8512 معاملة هبة، إضافة إلى 6121 معاملة فك رهن، و4309 معاملات إرث، و5263 معاملة القسمة.
وتجاوزت قيمة التداول العقاري في سلطنة عمان 1.4مليار ريال عماني بنهاية النصف الأول من العام الجاري، وبلغت الرسوم المحصلة من عقود البيع 14 مليون ريال عماني، و48 مليون ريال عماني لعقود المبادلة، فيما سجلت عقود الرهن 6.7 مليون ريال عماني.
وكشفت الإحصائية عن إنجاز 30% من مبادرات خطة الوزارة، وأن إجمالي المستفيدين من منصة "أملاك" التي تتضمن 56 خدمة في جميع القطاعات بلغ 57768 مستفيدا.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الأول من العام ریال عمانی فی محافظة قطعة أرض
إقرأ أيضاً:
كارثة سكنية في اليمن.. 6.7 مليون شخص بلا مأوى والمفوضية تحذر!
شمسان بوست / خاص:
حذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من تزايد أزمة السكن في اليمن، حيث يفتقر نحو 6.7 مليون شخص إلى مأوى مناسب، بينهم 40% من النازحين داخليًا.
وأوضحت ممثلة المفوضية في الكويت نسرين ربيعان، في بيان صحفي، أن اليمن ما يزال يعاني من أزمة إنسانية معقدة بسبب النزاع المستمر والتدهور الاقتصادي، مما أدى إلى نزوح أكثر من 4 ملايين شخص.
وجاءت تصريحات ربيعان خلال توقيع الصندوق الكويتي للتنمية اتفاقية منحة بقيمة 2.1 مليون دولار لدعم مشروع إعادة تأهيل وصيانة المنازل للنازحين في اليمن.
وأكدت المسؤولة الأممية أن العديد من العائدين يعيشون في منازل متضررة أو مدمرة، ما يزيد من مخاطر الحماية والنزوح المتكرر. وأضافت أن محدودية الخدمات الأساسية وفرص كسب العيش فاقمت الوضع، مشددة على ضرورة إيجاد حلول سكنية مستدامة لملايين اليمنيين الذين يعانون من هذه الأزمة.