ندوة عن "مسئولية مشتركة" بكلية الزراعة فى الفيوم
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
شهد الدكتور عرفه صبري حسن نائب رئيس جامعة الفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث والمشرف علي كلية الزراعة، الندوة الذاتية التي نظمتها إلادارة العامة لرعاية الشباب بالجامعة بالتعاون مع الكلية تحت عنوان (مسئولية مشتركة) والتي قدمتها الطالبة ايمان السيد.
يأتى ذلك في إطار فعاليات مهرجان الندوات الذاتية الثالث عشر بجامعة الفيوم، وتحت رعايةالدكتور ياسر مجدى حتاته رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور عاصم فؤاد العيسوى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف على قطاع التعليم والطلاب.
حضر الندوة الدكتور جمال فرج وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ، ولجنة تحكيم مهرجان الندوات الذاتية والمكونة من الدكتور وائل طوبار "رئيسًا" وعضوية كل من الدكتورة مي مواهب بكلية العلوم، والدكتور بيومى طاحون بكلية دار العلوم، والدكتور محمد كمال بكلية الآداب .
ابدأ مشروعكوفى سياق اخر شهدت الدكتورة سمية السيد القائم بأعمال عميد كلية العلوم في جامعة الفيوم، فعاليات ندوة بعنوان " إبدأ مشروعك " والتي نظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاتة رئيس جامعة الفيوم وإشراف الدكتور عاصم فؤاد العيسوى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف على قطاع شئون التعليم والطلاب، وبحضور الدكتور عبد الكريم عبد اللطيف وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور أحمد روبي وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب وعدد من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والاداريين والطلاب بالكلية وذلك اليوم الأحد بقاعة المؤتمرات بكلية العلوم .
وأكد مصطفى هلال مسئول برامج ريادة الأعمال بجهاز تنمية المشروعات أن الهدف الرئيسي من جهاز تنمية المشروعات هو نشر ثقافة العمل الحر مشيراََ إلى أن الجهاز يقدم خدمات مالية تعتمد على منح قروض وتمويلات للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر ، وخدمات غير مالية تعتمد على توفير دورات تدريبية لعمل دراسات جدوى للمشروعات أو تقديم مهارات فنية او تسويق لمنتج معين أو المساهمة في استخراج مستندات ضريبية أو سجلات تجارية بشكل سريع لمشروع معين قائم بالفعل .
وأوضح أنه يجب أن تكون قيمة التمويل تتناسب مع حجم المشروع المراد إقامته مؤكداََ على ضرورة عمل خطة عمل أو دراسة جدوى للمشروع والتي يتم من خلالها تحديد المبلغ المناسب لدعم المشروع وتمويله ، وأضاف أن للتعثر في السداد نوعين هما التعثر الارادي والذي ينتج عن الإهمال في تشغيل المشروع وفي هذه الحالة يكون للجهاز الحق في المسائلة القانونية ، والتعثر اللارادي والذي ينتج عن القضاء والقدر كحدوث ماس كهربائي أتلف المشروع .
5 6
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور عرفه صبري جامعة الفيوم كلية الزراعة الندوة الذاتية رعاية الشباب خدمة المجتمع وتنمیة البیئة التعلیم والطلاب
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: حماية الآثار ومكافحة تهريبها مسئولية وطنية
الوحدة نيوز/ أكد رئيس مجلس الوزراء، أحمد غالب الرهوي ، أن حماية الآثار و مكافحة تهريبها مسئولية وطنية ينبغي أن تتضافر فيها جهود كافة الجهات المركزية والمحلية وابناء المناطق الاثرية.
وشدد رئيس مجلس الوزراء، لدى لقائه اليوم وزير الثقافة والسياحة الدكتور علي اليافعي ورئيس الهيئة العامة للآثار والمتاحف، عباد الهيال، على أن الآثار هي إرث وهوية وتاريخ البلد وأن تهريبها والمتاجرة بها هي جريمة كبرى بحق الوطن.
وناقش اللقاء، الذي حضره وكيل وزارة الثقافة والسياحة لقطاع المنشآت السياحية، فهد نزار، رؤية الوزارة والهيئة للحفاظ على المناطق الاثرية ومكافحة تهريب الاثار اليمنية، وذلك بالتعاون مع الأجهزة الأمنية والسلطة المحلية لما فيه وقف نزيف سرقة آثار اليمن، ونسبها إلى الآخرين.
وتم التطرق إلى الجهود التي تقوم بها الوزارة في متابعة القطع الأثرية في الخارج وعملية تحريزها من قبل الجهات المختصة في عدد من الدول تمهيدًا للمطالبة بها واستعادتها.
واستعرض الدكتور اليافعي، الوضع الأثري في البلاد والجهود التي تقوم بها الوزارة فيما يتعلق بحماية الآثار والمدن التاريخية.
ولفت إلى إعداد الوزارة مشروعين في إطار توجه الدولة وحرصها على صون الآثار، يتمثل الأول في السجل الأثري لليمن، الذي سيتم بموجبه تسجيل كل المواقع الاثرية في عموم المحافظات، إلى جانب مشروع آخر بشأن تأمين المناطق الاثرية في محافظة الجوف من خلال إعلانها محمية أثرية، مشيرًا إلى أهمية المشروعين في مسار حماية الآثار اليمنية، خاصة في محافظة الجوف باعتبارها من أكبر المناطق الاثرية.
ووجه رئيس مجلس الوزراء الوزير اليافعي برفع المشروعين إلى مجلس الوزراء للمناقشة واتخاذ الاجراءات المناسبة.
حضر اللقاء مدير عام حماية الآثار بالهيئة العامة للآثار، عبدالكريم البركاني، و مدير عام الآثار بالهيئة، عادل الوشلي.