بوابة الوفد:
2025-03-11@02:17:12 GMT

الكشف عن قدرات Reno12 5G في فيلم Venom: The Last Dance

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

أعلنت OPPO عن تعاون مُميز مع الفيلم "Venom: The Last Dance، يهدف هذا التعاون الرائد إلى إطلاق العنان للقوة الداخلية، حيث يدعو العملاء لاكتشاف الميزات الاستثنائية لأحدث هواتف OPPO الذكية، OPPO Reno12 5G، المستوحى من القدرات الخارقة لشخصية Venom.

 يمتلك "فينوم" الشخصية الرئيسية في الفيلم قوة خارقة وحواساً مُتقدمة وقدرة كبيرة على التحمل، وخصائص لتغيير الشكل عند الحاجة، وتم تصميم OPPO Reno12 5G بميزات شاملة تهدف إلى تمكين المستخدمين من الحصول على قدرات استثنائية .

وتشمل هذه الميزات:

- الاصطناعي المحسّنة من OPPO والتي تزيل بسهولة العناصر غير المرغوب فيها من الصور، مما يحاكي قدرات تغيير الشكل لدى "فينوم" لتقديم نتائج مثالية.
- All-Round Armour لحماية الهاتف: مُجهز بتصميم قوي ومتين يتمحور حول هيكل فضي مستوحى من تكنولوجيا الفضاء. تم تصميم اللوحة الخلفية الزجاجية للهاتف باستخدام تكنولوجيا OPPO "Fluid Ripple Texture "، والتي تٌعتبر مثل درع "فينوم" الواقي. يضمن تصنيف IP65 مقاومة الهاتف للماء والغبار، مع تقنية "Splash Touch" التي تحافظ على استجابة الشاشة حتى عندما تكون أيدي المستخدم مُبللة.
- شحن فائق السرعة 80W SUPERVOOCTM: استمتع بتجربة شحن سريعة أثناء التنقل مع تقنية SUPERVOOC من OPPO، والتي توفر السرعة والتحمل التي يحتاجها المستخدمون، تمامًا مثل قدرة "فينوم" على التعافي السريع. يمكن شحن الهاتف بالكامل من 1% إلى 32% في غضون عشر دقائق فقط، ويستغرق 47 دقيقة إضافية للوصول إلى شحن كامل بنسبة 100%.
- LinkBoost: مع الأخذ في الاعتبار الحواس المُتقدمة لشخصية "فينوم"، تساعد تقنية LinkBoost من OPPO في تعزيز الاتصال حتى في حالة الشبكات الضعيفة مثل الأماكن المزدحمة أو مواقف السيارات.
 

وجزء من تعاون OPPO مع الفيلم، تطلق OPPO نموذجاً حصريًا مستوحى من فيلم Venom: The Last Dance، لتشجيع المعجبين على إطلاق العنان لـ "فينوم" بداخلهم والحصول على صور السيلفي الخاصة بهم بقدرات فينوم. يمنح OPPO Reno12 5G المستخدمين الأدوات التي يحتاجونها لمواجهة تحدياتهم اليومية، سواء من خلال المتانة أو الإبداع أو السرعة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

أخطاء تقنية مكلفة.. معاناة شركة طيران اقتصادي

في عصرنا الحديث، أصبحت التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث تسهل علينا العديد من المهام، بما في ذلك حجز تذاكر السفر. ولكن ماذا يحدث عندما تتحول هذه التقنية من أداة تسهيل إلى مصدر معاناة؟ هذا ما واجهته شخصياً عند استخدام تطبيق إحدى شركات الطيران الاقتصادي، حيث أدى خطأ تقني، إلى تغيير وجهة رحلتي من جدة إلى الرياض، دون أن أكون سبباً في ذلك، ومع ذلك، تحملت وحدي عواقب هذا الخطأ.
بدأت القصة عندما قمت بحجز رحلة عبر تطبيق شركة طيران اقتصادي، وكنت حريصاً على التأكد من صحة البيانات قبل تأكيد الحجز. ومع ذلك، بعد الانتهاء من الحجز، فوجئت بأن الوجهة قد انعكست من جدة إلى الرياض بدلاً من الوجهة المطلوبة. شعرت بالقلق فوراً، لكني كنت واثقاً أن المشكلة قابلة للحل، خاصة أنني شخص من ذوي الإعاقة، وأعلم أن الأنظمة تكفل لي حقوقاً إضافية عند مواجهة أي صعوبات.
بادرت فوراً بالتواصل مع خدمة عملاء الشركة، متوقعاً أن يتم تصحيح الخطأ بكل بساطة، لكن الرد كان مخيباً للآمال. أخبروني أن المسار لا يمكن تغييره بعد إصدار التذكرة، وأن هذه “الشروط والأحكام” الخاصة بهم. حاولت شرح أن المشكلة لم تكن ناتجة عن خطأ مني، بل عن خلل تقني في التطبيق، لكنهم أصروا على موقفهم، دون أي اعتبار لوضعي كشخص من ذوي الإعاقة.
أمام هذا التجاهل، اضطررت إلى شراء تذاكر جديدة على حسابي الخاص، عبر شركة طيران أخرى، حتى لا تفوتني رحلتي. لم يكن الأمر سهلاً من الناحية المالية ولا النفسية، خاصة مع شعوري بالظلم والإهمال. لم أستسلم، فقمت برفع شكوى رسمية إلى الطيران المدني، وأرفقت معها فيديو موثق يظهر تفاصيل العملية من قبل الحجز وبعده، لإثبات أن الخطأ كان تقنياً.
لكن المفاجأة الأكبر كانت رد الطيران المدني، الذين أيدوا موقف شركة الطيران، موضحين أن “الأحكام والشروط” تحمي الشركة حتى في حالة الأخطاء التقنية، ما دمت قد أكملت عملية الحجز. هنا أدركت أن هذه الشروط ليست مجرد بنود، بل درع حصين للشركات، يترك العميل وحيداً يتحمل عواقب أخطاء لم يرتكبها.
هذه التجربة المؤلمة، كشفت لي حقيقة مريرة: إذا كنت مسافراً، خاصة كشخص من ذوي الإعاقة، فلا تعتقد أن التكنولوجيا وحدها ستحميك. عليك أن تقرأ الأحكام والشروط بعناية، لأنها قد تتحول إلى سيف ذي حدين. وإذا وقع الخطأ، فكن مستعداً لدفع الثمن، حتى لو لم تكن أنت المتسبِّب فيه.
أخيراً، لا أطالب بتعويض مادي، بقدر ما أطالب بالإنصاف واحترام حقوق المسافرين، خاصة ذوي الإعاقة، الذين يفترض أن يحظوا بحماية إضافية، لا أن يتم تجاهل معاناتهم تحت ذريعة “الأحكام والشروط”. نحن لا نطلب امتيازات، بل عدالة، وأتمنى أن تتعلم الشركات من هذه الحالات لتطوير خدماتها، لأن التكنولوجيا إذا لم تكن في خدمة الإنسان، فما فائدتها؟

مقالات مشابهة

  • الثلاثاء .. أجواء لطيفة في عموم المناطق
  • “تعليم جدة” يطلق فعالية “قدرات” الرمضانية بجدة التاريخية
  • تصل إلى الحبس.. عقوبة النصب الإلكتروني بقانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات
  • أخطاء تقنية مكلفة.. معاناة شركة طيران اقتصادي
  • الاثنين .. ارتفاع طفيف على الحرارة
  • زخات من المطر بهذه المناطق صباح الاثنين
  • فيزا تطلق تقنية «Tap to Add Card» في مصر لإضافة البطاقات للمحافظ الإلكترونية
  • التعيينات في دائرة السرعة لا التسرع
  • الأحد .. ارتفاع على الحرارة
  • فرنسا تقرض المغرب 781 مليون يورو لاقتناء 18 قطارا فائق السرعة