تحدث الفنان  مصطفى قمر، عن كواليس فيلم أولاد حريم كريم، الذي أوضح أن فكرة تقديم جزء ثاني من فيلم حريم كريم كانت صعبة في البداية، ولم يصدق أحد هذا الأمر.

وقال مصطفى قمر، خلال لقاء خاص له مع الإعلامية سهير جودة، عبر صفحتها بموقع فيسبوك: فكرة جزء تاني من حريم كريم ظهرت بإن كان فيه اقتراح نعمل جزء ثاني من الفيلم، وأغلب الناس كانوا مش مصدقين ولا مقتنعين من سنتين كدة.

وتابع مصطفى قمر: لغاية ما قولت لأستاذة زينب المؤلفة يلا نكتب، قالوا ليا طب هتعرف تجيب علا غانم دي عايشة في أمريكا؟ قولتهم هجيبها وانتم خلصوا الورق وأنا هظبط الدنيا.

وأردف: قعدنا وكتبوا موضوع حلو جدا ومبشر، والحقيقة زينب عاملة تشابك حلو جدا في الفيلم، لما يكون في 14 ممثل يطلعوا خلال ساعة ونص وكل واحد عايزة يظهر، ويطلع ويقدم دور، والناس مش هتشوف مصطفى قمر لوحده.

واختتم مصطفى قمر حديثه، قائلًا: الفكرة كانت صعبة في الأول بس بعد كده السيناريو طلع عبقري، وبدأنا نكلم علا وداليا البحيري، بالرغم إن هي في الأول مكنتش مقتنعة، وبتقول معقولة هيتعمل، وانبسطت جدا، وبسمة بجانب الجيل الجديد، وفي أربع أغاني في الفيلم من ألحاني، وفي غنوة دعائية تريند كدة تيك توك.

من المقرر أن يعرض فيلم أولاد حريم كريم، آخر شهر أغسطس الجاري، ويشارك في بطولته كل من: مصطفى قمر، داليا البحيري، علا غانم، بسمة، وآخرين.

القاهرة 24

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: مصطفى قمر حریم کریم

إقرأ أيضاً:

كيف قرأ الدويري الإعلان عن 4 أحداث أمنية صعبة بتل الهوى في غزة؟

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن المعركة محتدمة في حي تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة، والقتال هناك لا يقل ضراوة عما يجري في شرقي المدينة، في إشارة إلى حي الشجاعية.

وقلل الدويري -خلال تحليله المشهد العسكري في غزة- مما أعلنته وسائل إعلام إسرائيلية عن نقل 3 جنود مصابين في معارك غزة، بعد وقت قصير من إعلانها عن 4 أحداث أمنية "صعبة" تعرض لها الجيش بمنطقة تل الهوى.

ويؤمن الخبير العسكري أن هذه الأحداث الصعبة أسفرت عن مقتل جنود، مستندا إلى البيانات الأولية التي أعلنتها كتائب القسام وسرايا القدس، الجناحان العسكريان لحركتي المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي.

وأشار إلى أن هذه البيانات ستكون متبوعة بفيديوهات تؤكد مصداقية فصائل المقاومة، لافتا إلى أن إسرائيل تضطر للإعلان عن خسائرها البشرية عندما يكون هناك كمائن ناجحة أوعمليات قتالية ناجعة، حيث تستبق فيديوهات القسام وتعلن عن القتلى والإصابات.

وبناء على ذلك، رجح الدويري وجود كم من الإصابات يتراوح بين 6 إلى 8 بالمعدل العام وبعضها بليغة، إضافة إلى قتلى في الأحداث الأمنية الصعبة، مستبعدا أن تكون حصيلتها 3 إصابات فقط مثلما ادعت وسائل إعلام إسرائيلية.

وأشار إلى أنه لا يأخذ التصريحات الإسرائيلية على محمل الجد ببعدها العسكري، مستحضرا التصريحات التي ادعت مرارا وتكرارا تفكيك كتائب القسام شمالي القطاع، قبل أن يؤكد بأنه يقيم المقاومة من خلال أدائها الميداني.

واستدل الدويري -أيضا- بتصريحات أبو عبيدة الناطق باسم القسام في آخر كلمة بثتها الجزيرة- وقال فيها إن كتائب القسام أعادت ترميم كتائبها الـ24 في مختلف مناطق قطاع غزة، كما عززت قدراتها الدفاعية، مؤكدا أن قدرات الكتائب البشرية بخير كبير.

وبذلك، أعادت كتائب القسام تأهيل كتائبها الـ24 ماديا وبشريا بكفاءة قتالية تقدر بـ80% مما كان الوضع عليه قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول، وفق الدويري.

ونبه الخبير العسكري إلى أن تل الهوى شهدت عمليات توغل كثيرة لكونها على حافة محور نتساريم الشمالية، لكن استدرك بالقول إن قائد كتيبتها لديه معلومات كثيرة عن الاحتلال خاصة قراءة استشرافية للمرحلة الثالثة من الحرب.

وخلص إلى أن المقاومة وفي مقدمتها كتائب القسام تستطيع معرفة نوايا جيش الاحتلال وبنك أهدافه المستقبلية من خلال رصد الاتصالات ومتابعة التحركات الأرضية وكثافة القصف الناري، وبذلك تحدد اتجاه العمل الإسرائيلي المستقبلي والتحضير له قبل أن يبدأ.

كما أشار الدويري إلى أن المرحلة الثالثة للحرب الإسرائيلية على غزة تتعلق بملاحظة الاحتلال عدة عناصر كظهور قيادات للمقاومة أو ترتيبات إدارية أو معلومات عن أنفاق أو أسرى محتجزين.

ومساء أمس الاثنين، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن 4 أحداث أمنية "صعبة" تعرض لها الجيش الإسرائيلي في تل الهوى، في حين أفاد مراسل الجزيرة بهبوط مروحيات عسكرية إسرائيلية لفترات وجيزة على محور نتساريم، يعتقد أنها لإجلاء مصابين.

بدروها، ذكرت كتائب القسام أنها فجرت عبوة مضادة للأفراد في قوة من 6 جنود إسرائيليين في تل الهوى، وأوقعتهم بين قتيل وجريح، كما أعلنت استهداف قوة إسرائيلية راجلة بمنطقة الشاليهات غرب حي تل الهوى، وأوقعت أفرادها بين قتيل وجريح.

كما دمرت القسام في المنطقة ذاتها مركبة جيب عسكرية بقذيفة "الياسين 105" في شارع الصناعة، في حين استهدفت أيضا ناقلة جند إسرائيلية بعبوة "شواظ 3" على دوار 17 بالحي نفسه، وجرافة من نوع "دي 9" بعبوة "شواظ 3" في شارع الرشيد.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: أبطال «البرث» ضربوا أروع الأمثلة في التضحية لأجل الوطن
  • علماء يدقون ناقوس الخطر لإنقاذ الأفراس البرية من الانقراض.. فيديو
  • نيللي كريم تبهر جمهورها بأحدث ظهور لها
  • إقرار بريطاني بارتكاب أخطاء فادحة في العراق: أولاد عمنا يشاطروننا الرأي
  • رى سوهاج "غرقان" فى مشكلات تطهير المصارف المائية
  • سينما‭ ‬التمرد‭ ‬السياسى‭ ‬فى‭ ‬بريطانيا
  • التعويض العائلي إلى 2.25 مليون ليرة
  • هل يؤثر تناول الآيس كريم على الصحة العامة؟.. خبيرة تغذية تجيب
  • “الست”.. هل تنجح منى زكي في تقديم السيرة الذاتية لكوكب الشرق؟
  • كيف قرأ الدويري الإعلان عن 4 أحداث أمنية صعبة بتل الهوى في غزة؟