مجلس الأعمال الإماراتي السعودي يبحث تعزيز التجارة البينية
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
الرياض (وام)
انطلقت اليوم بمقر اتحاد الغرف التجارية السعودية، أعمال الاجتماع الثاني لمجلس الأعمال الإماراتي السعودي الذي يبحث فيه القطاع الخاص من الجانبين سبل زيادة التجارة البينية واستقطاب الاستثمارات في الاتجاهين.
شارك في الاجتماع، الدكتور علي بن حرمل الظاهري رئيس الجانب الإماراتي بمجلس الأعمال الإماراتي السعودي عضو مجلس إدارة اتحاد غرف الإمارات النائب الأول لرئيس غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، وعبد الحكيم الخالدي رئيس الجانب السعودي بمجلس الأعمال الإماراتي السعودي، بحضور أصحاب الأعمال الأعضاء بالمجلس من البلدين.
وأكد الدكتور علي الظاهري، في كلمة له خلال الاجتماع، أن لقاء مجلس الأعمال الإماراتي السعودي الحالي يأتي ثمرة لجهود ودعم قيادتي البلدين لدفع العلاقات الاقتصادية والتجارية قدماً، وفتح قنوات جديدة لإبرام شراكات فاعلة بين الشركات الإماراتية والسعودية، تحقيقاً لآمال وتطلعات البلدين الشقيقين.
وقال إن دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ترتبطان بعلاقات تعاون وثيقة مبنية على أسس متينة من الأخوة والمودة، وهو ما ينعكس أيضا على العلاقات التجارية، في ظل الرغبة المشتركة من قطاعات الأعمال في البلدين للدخول في تحالفات وشراكات ترفع معدل التبادل التجاري بينهما.
وأوضح أن القطاع الخاص الإماراتي ينطلق في علاقاته الخارجية، من مبدأ الانفتاح وتحقيق المصالح المتبادلة، الأمر الذي يسهم في اتساع فرص التعاون وفق أطر ورؤية واضحة تلبي طموحاته في تحقيق التنمية المستدامة بدولة الإمارات، فضلاً عن حرصه على وضع علاقاته مع القطاع الخاص السعودي على مسار يتميز بالنشاط التجاري والاستثماري والتعاون المثمر.
وأشار إلى أن اتحاد غرف الإمارات، يعتبر مجلس الأعمال الإماراتي السعودي المشترك منصة التواصل التي تساعد أصحاب الأعمال والمستثمرين من استطلاع بيئتي الأعمال الإماراتية والسعودية وما تطرحه من فرص استثمارية في مختلف القطاعات المشتركة، للتحرك قدماً وفق برنامج مدروس يوثق عرى التواصل بين مجتمعي الأعمال الإماراتي والسعودي وتذليل التحديات التي يمكن أن تواجه مستقبلاً.
وأوضح أن الشراكات والمشروعات المشتركة تمثل حجر الأساس في العلاقات التجارية الإماراتية السعودية، معرباً عن ثقة ورغبة مشتركة في رفع مستويات التبادل التجاري بما يتفق وطموحات البلدين. وأكد حميد محمد بن سالم الأمين العام لاتحاد غرف الإمارات، أن اجتماع اليوم يعتبر حلقة من حلقات سلسلة العمل الاقتصادي المشترك بين أصحاب الأعمال والمستثمرين في البلدين الشقيقين، مشيراً إلى ضرورة تشكيل فرق عمل من أعضاء المجلس لدراسة وتطوير منظومة العمل والفرص الاستثمارية المشتركة بما يحقق مصالح القطاع الخاص.
وسلط الاجتماع الضوء على دور الشراكات التجارية الإماراتية السعودية في دخول الأسواق الخارجية، ودور مجلس الأعمال الإماراتي السعودي في مجلس التنسيق الإماراتي السعودي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزارة الاقتصاد القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 15 مارس
يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 15 مارس ارتكب العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي جرائم بشعة بحق المدنيين في المحافظات أسفرت عن سقوط شهداء وجرحى وتدمير وتضرر الأعيان المدنية.
ففي 15 مارس عام 2016، استشهد 113 مواطناً بينهم امرأتان، وأصيب أكثر من 44 آخرين، في غارتين شنهما طيران العدوان على سوق الخميس ومطعم شعبي بمديرية مستبأ في محافظة حجة.
وأصيب مواطنان جراء غارة شنها طيران العدوان على سيارة المواطن علي الخضيري بمدينة ذُوباب في محافظة تعز، كما استهدف بسلسلة غارات مناطق الجحملية العليا بمديرية صالة وتبة السلال القريبة من القصر الجمهوري ما أدى إلى أضرار في عشرات المنازل.
واستهدف الطيران المعادي بغارات أخرى منطقة الحوبان شرقي مدينة تعز ما أدى إلى تضرر عدد من المنازل وبعض منشآت حديقة التعاون، واستهدف منطقة وادي حنش القريب من مصنع السمن والصابون ومناطق أخرى في شارع الستين شمال غرب المدينة.
وشن طيران العدوان 11 غارة على منطقة العرقوب بمديرية خولان في محافظة صنعاء، أسفرت عن أضرار بليغة في الأراضي الزراعية ومراعي الأغنام.
وفي 15 مارس عام 2017، استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب خمسة آخرين في غارات شنها طيران العدوان على منطقة الركوة بمديرية الصفراء في محافظة صعدة، وشن غارتين على جبل مندبة بمديرية باقم و 15 غارة على مناطق متفرقة في مديرية البقع.
واستشهد المواطن عبدالعزيز النجار بقصف مدفعي شنه مرتزقة العدوان على مزرعته في منطقة الفيض بمديرية المتون في محافظة الجوف.
وشن طيران العدوان غارتين على منطقة الحول وغارتين على محطة بترول في منطقة محلي وألقى قنبلة عنقودية على قرية رمادة بمديرية نهم في محافظة صنعاء، ما أدى إلى أضرار بليغة في الممتلكات الخاصة ومزارع المواطنين، وتدمير المحطة بشكل كلي.
الطيران المُعادي شن غارتين على بيت حاميم بالشريجة في محافظة لحج، وغارتين على مديرية حرض في محافظة حجة، وغارتين على منطقة الساق بمديرية عسيلان في محافظة شبوة، وسبع غارات على جزيرة كمران في محافظة الحديدة.
وشن طيران العدوان غارتين شمال معسكر العمري بمديرية ذوباب، وغارتين على جبل النار في المخا، وغارة على منطقة الكسارة في البرح بمديرية مقبنة في محافظة تعز، فيما قصفت بارجات العدوان بأربعة صواريخ شرق منطقة يختل شمال المخا.
وفي 15 مارس عام 2018، أصيب مواطنان جراء أربع غارات شنها طيران العدوان على محمية برع في محافظة الحديدة، وأصيبت امرأة وطفلتان جراء غارة على منزلهن في مديرية التحيتا.
كما شن الطيران في المحافظة نفسها ثماني غارات على مديرية باجل، وست غارات على مديرية الجراحي وثلاث جنوبها، وأربع غارات على مديرية التحيتا، خلفت جميعها أضراراً في ممتلكات المواطنين.
وأصيب مواطن بغارة لطيران العدوان استهدفت مزرعة في منطقة آل حجلان بمديرية صرواح في محافظة مأرب، وشن خمس غارات على مناطق متفرقة بالمديرية، خلفت أضراراً في منازل ومزارع المواطنين.
وأصيب طفل جراء انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات العدوان بمديرية رازح في محافظة صعدة.
طيران العدوان شن في المحافظة ذاتها غارة على جبل شعير وثلاث غارات على منطقتي آل صبحان والسداد بمديرية باقم، وغارة على أبراج الاتصالات بجبل بن عريج في مديرية ساقين، وغارتين على منطقة الأزهور بمديرية رازح الحدودية.
وتضررت مزارع المواطنين في مناطق متفرقة من رازح جراء القصف الصاروخي والمدفعي السعودي الذي استهدف أيضاً مناطق متفرقة من مديريتي شدا ومنبه ما أدى إلى أضرار في ممتلكات المواطنين.
طيران العدوان شن غارة على موقع الطلعة في نجران واستهدف بغارة أخرى مرتزقته بموقع بجل في جيزان.
وشن طيران العدوان 13 غارة على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وغارتين على شعب المحرق بمدينة القاعدة في محافظة إب، وثلاث غارات على منطقة المجاوحة والحنشات بمديرية نهم في محافظة صنعاء، خلفت أضراراً في مزارع وممتلكات المواطنين.
وفي 15 مارس عام 2019، استشهد خمسة مواطنين جراء غارة شنها طيران العدوان على منطقة خدلان بمديرية مستبأ في محافظة حجة، وشن غارة على منطقة قريات في العبيسة بمديرية كشر.
طيران العدوان شن أربع غارات على الطريق المؤدي إلى منطقة الكدحة بمديرية الوازعية وغارة على منطقة البرح بمديرية مقبنة في محافظة تعز، وغارتين على منطقة المدفون بمديرية نهم في محافظة صنعاء، وغارتين على منطقة الأزقول بمديرية سحار في محافظة صعدة، ما أدى إلى أضرار في ممتلكات المواطنين.
وفي محافظة الحديدة، قصف مرتزقة العدوان بأكثر من 65 قذيفة مدفعية وبالعيارات الرشاشة مزارع وممتلكات المواطنين في مديرية التحيتا، واستهدفوا قريتي الشجن والكوعي بمديرية الدريهمي بعدد من قذائف الهاون والعيارات الثقيلة، وتعرضت مناطق متفرقة بالمديرية لقصف مدفعي بالرشاشات المتوسطة.
وفي 15 مارس عام 2020، استشهد مواطن وأصيب عدد آخر جراء اعتداءات المرتزقة على الأحياء السكنية القريبة من شارع الـ50 بمدينة الحديدة، كما أصيب أحد أفراد التموين في نقطة رقابة الارتباط المشتركة في الخامري بنيران أسلحة المرتزقة المتوسطة على النقطة.
وأصيب مواطن بجروح بشظايا مدفعية المرتزقة في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا، وقصفوا بثلاث قذائف هاون منازل المواطنين في قرية الشجن بمدينة الدريهمي، وقصفت طائرة بدون طيار تابعة للعدوان مدينة الدريهمي.
وقصف المرتزقة رقابات الصالح وكيلو 16 والمنظر، واستحدثوا خمسة تحصينات قتالية في الجبلية و شارع الـ 50 وكيلو 16 وقصفوا بالمدفعية والصواريخ والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة.
وشن الجيش السعودي قصفاً صاروخياً ومدفعياً استهدف قرى آهلة بالسكان بمديرية رازح الحدودية في محافظة صعدة، وشن الطيران المعادي خمس غارات على منطقة الأعروش بمديرية خولان، وأربع غارات على مديرية نهم في محافظة صنعاء، وغارة على منطقة بيت حنش وادي حباب بمديرية صرواح في محافظة مأرب.
وفي 15 مارس عام 2021، شن طيران العدوان ثلاث غارات على منطقة بني حسن بمديرية عبس في محافظة حجة، واستهدف بـ14 غارة مديرية صرواح وبثلاث غارات مديرية مدغل في محافظة مأرب خلفت أضراراً في الممتلكات العامة والخاصة.
واستحدث مرتزقة العدوان تحصينات قتالية قرب شارع الـ50 بمدينة الحديدة ومنطقة المنظر بمديرية الدريهمي ومنطقة الجبلية بمديرية التحيتا، وقصفوا بـ 207 صواريخ وقذائف مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة، فيما شن الطيران التجسسي خمس غارات على منطقة كيلو16 والدريهمي ومنطقة الفازة بمديرية التحيتا.
وشن الطيران المعادي غارة على مديرية الظاهر في محافظة صعدة، وغارة على الربوعة في عسير.
وفي 15 مارس عام 2022، أصيب مواطنان بقصف مدفعي سعودي على منطقة الرقو بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة.
وشن الطيران التجسسي غارة على مديرية حيس في محافظة الحديدة، في حين قصف المرتزقة بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة، واستحدثوا تحصينات قتالية في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا، وفي مديرية مقبنة بمحافظة تعز.
طيران العدوان شن خمس غارات على مديرية الوادي وأربع غارات على مديريتي الجوبة وصرواح في محافظة مأرب، واستهدف بـ 12 غارة مديرية حرض، وبخمس غارات مديريات حيران وميدي وعبس في محافظة حجة.
وفي 15 مارس عام 2023، شن الطيران التجسسي غارة على مديرية حيس في محافظة الحديدة واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية في المديرية ذاتها قصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة في المحافظة.