بالفيديو.. خالد الجندي: جيل أكتوبر سلّمنا وطنًا كريمًا يعرف معنى الشرف والكرامة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أهمية أن نستمر في الحديث عن القيم والمبادئ التي ينبغي أن تحملها الأجيال الجديدة، لنُسلم لهم مجتمعًا نظيفًا كما استلمناه من أجيال سابقة.
وأشارعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الأحد، إلى أهمية الأجيال التي عاصرت أحداث جيل 6 أكتوبر وجيل العاشر من رمضان، قائلاً: "هؤلاء الجيل كانوا رجالاً ونساءً يتمتعون بالقوة والبسالة، وقد سلموا لنا وطنًا حرًا كريمًا منتصرًا".
ودعا "الجندي"، الشباب وأبناء الوطن إلى عدم نسيان تضحيات آبائهم وأجدادهم، مؤكداً أن هؤلاء الأبطال لم يسلموا وطنهم في حالة من الخيبة والندامة، بل قدموا لنا وطناً يعرف معنى الشرف والكرامة.
وأضاف:" هذا الوطن هو وطن كريم، وسيظل كريماً بأبنائه"، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود لتعليم الأجيال القادمة أهمية الوطنية والاعتزاز بالوطن، لضمان مستقبل مشرق يعكس قيم الرجولة والنزاهة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشيخ خالد الجندي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يرد على الملحدين: "فرعون غرق وأهل مصر بقوا لنصرة الحق"
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على ضرورة التفريق بين أهل مصر وجنود فرعون الذين غرقوا في البحر، لافتا إلى أن بعض الملحدين يقولون إن الله أغرق أهل مصر كلهم بسبب كفر فرعون، فكيف برب يضر أهل مصر بسبب شخص؟.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة تحت عنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء، أن الذين غرقوا هم جنود فرعون، أي من أعانوا على الباطل، بينما بقيت الحضارة المصرية وشعبها الذي ظل دائمًا مع الحق.
خالد الجندي يكشف أسباب عدم استخدام الـ DNA في إثبات أو نفي النسب خالد الجندي عن حسن يوسف.. “تغيبت عن جنازته وقدمت البرنامج لهذا السبب”وأضاف الجندي أن حضارة مصر العريقة استمرت رغم غرق فرعون وجنوده، حيث دخل الإسلام واحتضنه الشعب المصري، مشددًا على أن هناك محاولات للتضليل باستخدام اللعب بالألفاظ لاستدرار العواطف وهو أمر خطير.
وأكد أن عدد الذين غرقوا مع فرعون قد يكون حوالي ألف جندي، ولكن ما يحدث اليوم من أعمال إبادة ضد الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أنه يجب أن نتذكر أن الله قد أغرق الكافرين المعاندين في الماضي.