رئيس بوليفيا السابق ينجو من محاولة اغتيال
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أعلن الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس، اليوم الأحد، نجاته من محاولة اغتيال تعرض لها بعد أن أطلق مسلحون مجهولون النار على سيارته، وذلك دون أن يرد أي تأكيد فوري من قبل السلطات بشأن هذا الهجوم.
وأوضح موراليس _ حسبما أفادت شبكة «إيه بي سي نيوز» الأمريكية، أنه تعرض لإطلاق النار أثناء قيادته لسيارته في منطقة «شاباري» وسط البلاد، وذلك خلال مقابلة مع إحدى محطات الراديو.
وأضاف موراليس، الذي قاد بوليفيا من عام 2006 إلى عام 2019، أنه أثناء مغادرته إلى منزله حيث كان في طريقه إلى محطة الراديو للمشاركة في برنامج إذاعي، أطلق ملثمون ما لا يقل عن 14 رصاصة على سيارته، وهو ما أدى إلى إصابة سائقه.
وألقى موراليس باللوم في هذا الهجوم على خليفته الرئيس لويس آرسي الذي يتنافس معه على منصب مرشح الحزب الاشتراكي الحاكم في الانتخابات الرئاسية العام المقبل.
اقرأ أيضاًمصرع 22 شخصا بحادث سير فى بوليفيا
بوليفيا.. محاولة انقلاب عسكري يرأسه قائد الجيش| القصة كاملة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية بوليفيا رئيس بوليفيا السابق
إقرأ أيضاً:
توجيه تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون
وجّهت النيابة العامة في كوريا الجنوبية الخميس تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس السابق "يون سوك يول" بعد محاولته الفاشلة فرض الأحكام العرفية في ديسمبر.
وأوضحت النيابة العامة فيما يخص الرئيس الذي عزل من منصبه في مطلع أبريل، أن "تحقيقات إضافية في مسألة إساءة استخدام السلطة أفضت إلى توجيه هذا الاتهام الإضافي" بعد اتهام الرئيس السابق بـ"التمرّد" في يناير، ولم تطلب النيابة العامة توقيف يون.
أخبار متعلقة بلا تقارير عن خسائر.. زلزال بقوة 4.8 ريختر يضرب الأرجنتيناستمرار التصعيد.. الهند تغلق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } توجيه تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون - إكسمحاولة فرض الأحكام العرفيةليل 3 إلى 4 ديسمبر الماضي، حاول يون على نحو مباغت فرض الأحكام العرفية في البلد، آمرا الجيش بمنع الوصول إلى البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة. غير أن عددًا كافيًا من النواب تمكّن من الاجتماع لإحباط تلك المحاولة.
وفي أبريل، أقالت المحكمة الدستورية يون سوك يول. وهو بات يحاكم في إجراءات جنائية. وبالرغم من الأحكام الشديدة التي قد تصدر في حقّه، يمثل في حال سراح بعدما ألغى القضاء حبسه الاحتياطي بسبب شوائب في الإجراءات في 8 مارس.هدايا فاخرة ثمينةوالأربعاء، فتّشت النيابة العامة منزل الرئيس السابق في سيول في إطار تحقيق بشأن مشعوذ تلقّى هدايا فاخرة لنقلها إلى السيّدة الأولى السابقة كيم كيون-هيي، وفق ما أفادت وكالة "يونهاب".
وتلقّى المشعوذ جيون سيونغ-باي عقدا من الماس وحقيبة فاخرة والجنسنغ، وهي مادة شديدة الطلب في كوريا الجنوبية قد تكلّف آلاف اليوروهات.
وفي منتصف أبريل، فتّشت الشرطة أيضا المكتب الرئاسي السابق ليون سوك يول، فضلا عن مكتب جهازه الأمني ومقرّ إقامة رئيس هذا الجهاز، في إطار تحقيق بشأن "عرقلة محتملة لتنفيذ مذكّرة توقيف".
وفي حال إدانته سيصبح يون ثالث رئيس سابق في كوريا الجنوبية تصدر إدانة في حقّه بعد تشون دوو-هوان وروه تاي-وو اللذين أدينا سنة 1996 بتهمة "التمرّد" إثر انقلاب سنة 1979.
وتنظّم انتخابات رئاسية مبكرة في كوريا الجنوبية في الثالث من يونيو. وقد عيّن الحزب الديموقراطي، أبرز أحزاب المعارضة في البلد، مرشّحه لها.