خالد أبو المكارم رئيسا للتصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة لمدة 3 سنوات
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
عقد المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة إجراءات انتخاب هيئة المكتب لمدة 3 سنوات حيث أجريت الانتخابات بحضور اللجنة المشكلة للإشراف علي انتخابات هيئة المجالس التصديرية والمكونة من :-
حسام كرم - مدير عام المجالس التصديرية ورئيس الأمانة الفنية للمجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة- بوزارة الاستثمار والتجارة الخارجية
وحيد منصور - الشؤون القانونية - وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية
خالد أبو المكارم - رئيسًا للمجلس.
مصطفى شريف الجبلي – وكيل المجلس
محمد يوسف زين العابدين – وكيل المجلس.
طارق زغلول– أمين الصندوق.
هذا وقد أجريت الانتخابات بناءً على قرار المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية رقم 148 لعام 2024 بشأن تشكيل المجالس التصديرية حيث شمل التشكيل عددًا من الشخصيات البارزة في مجال الصناعات الكيماوية والأسمدة وهم:
خالد ابو المكارم مكارم تكس
عمر عبد العزيز مهنا بروميتيون للإطارات ايجيبت
عمرو محمد محمد احمد السيد كابسي للدهانات
تامر محمد يونس بروكتل وجامبل مصر
توفيق لحام مصر لصناعة الزجاج
مصطفى شريف الجبلي ابو زعبل للأسمدة
جون وديع بشاي ايجل كيميكالز للتجارة والصناعة
حازم بشر اللواء لتصنيع الزجاج سيتي جلاس
عمر خميس عصفور كريستال عصفور
طارق زغلول بتروتام ايجيبت
جمال محمد الخشن ايفرجرو للأسمدة المتخصصة
على زين العابدين الزين كميكالز للمواد الخام والبويات
محمد إبراهيم سيدي كرير للبتروكيماويات
عابد عز الرجال ابو قير للأسمدة
محمد يوسف زين العابدين الامل الشريف للبلاستيك
وقد توجه خالد أبو المكارم وفى هذا الشأن بالشكر للإدارة التنفيذية للمجلس
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التصديرى للصناعات الكيماوية وزير الاستثمار التجارة الخارجية الاستثمار المجالس التصديرية الکیماویة والأسمدة
إقرأ أيضاً:
الليلة الختامية للإمام زين العابدين.. أهم الأضرحة في قاهرة المعز
يعتبر ضريح الإمام زين العابدين، أحد أهم الأضرحة الإسلامية الموجودة بقاهرة المعز، ويقع فى منطقة آثار السيدة زينب التابعة لمناطق آثار جنوب العاصمة.
المسجد يرجع إلي العصر الفاطمي، وقد اندثرت عمارته القديمة بشكل كامل عدا عقد الردهة الداخلية والتي تظهر عليها كتابات تاريخية ترجع إلي سنة 549 هـــ / 1154 م، وفي عهد الوالي العثماني حسن باشا السلحدار قام بإعادة بنائه الأمير عثمان أغا مستحفظان وأنشأ به مقبرة له ...01/03/2018
وقد بني الجامع في عهد العثمانين وقام بعمارة المسجد الأمير عثمان أغا مستحفظان في عام 1863م ومر المسجد بأكثر من عملية تجديد آخرها ما قام به الملك فاروق الأول حيث جدد واجهته كاملة.
تاريخ بناءه وسعة استيعاب المصلين:
يعتبر جامع الامام زين العابدين، من أكبر المساجد والأضرحة بمصر حيث يبلغ 4600 م2 ويسع 5200 مصلى، وترجع عمارة هذا المسجد لعهد الوالى العثمانى حسن باشا طاهر السلحدار "1119 - 1121 هـ / 1707 - 1709".
مراحل تطوير عمارة المسجد:
جدده وأعاد معظم مبانيه عثمان أغا مستحفظان فى نهاية العصر العثمانى بعدما تهدم وأنشأ به مقبرة له ولحرمه وفى عام 1280 ه / 1863م فى عهد الخديوى إسماعيل قام المرحوم محمد باشا بتجديد هذا المسجد وعمل مقصورة حديدية به وفي عام 1304ه / 1886م قام عبد الواحد التازى بكسوة عتب باب القبة بالقاشاني وعام 1364 ه / 1944م قام الملك فاروق بتجديد واجهة المسجد تجديدًا شاملا.
الوصف المعمارى للمسجد :
المسجد له واجهة رئيسية واحدة من الناحية الشمالية الغربية تطل على شارع سيدي على زين العابدين، وهي واجهة من الحجر الفص يتوجها صف من الشرفات المصممة على هيئة الورقة النباتية الثلاثية في طرفها الغربي مدخل رئيسي مبنى من الحجر الغائر، كما يحمل العتب الرخامي الظاهر كتابات نسخية مستحدثة، وحول هذا العتب إفريز خشبي من الزخرفة يليه منطقة مستطيلة تتضمن النص التأسيسي وهو هذا مشهد الإمام على زين العابدين بن الإمام حسين على عمر بن عبد المطلب.
محتويات ضريح القاهرة:
يحتوي المسجد الحالي على قبتين لمقامي زين العابدين وابنه زيد، وفي الحقيقة فإن زين العابدين لم يزر مصر سوى مرة واحدة فقط بصحبة عمته زينب رضي الله عنها واقام فيها لمدة عامين كان منزله موضع المسجد الحالي.
وعلى الرغم من أن القبر في البقيع إلا أن ضريح القاهرة مازال مقصد المتبركين بمقامه ومن ينسبون المسجد إليه، فيقيم ابناء الحي مولدًا لزين العابدين في كل عام في ذكرى مولده الذي يوافق الخامس من شعبان عام 38 هـ.
سمات زين العابدين :
سمي علي بزين العابدين لكثرة عبادته كما قال عنه الامام مالك، وشهد له الشافعي بأنه أفقه أهل المدينة واشتهر بالورع والطاعة والتقوى والزهد، وقد حضر علي مع ابيه الحسين "كربلاء" لكنه لم يشارك غي القتال لأصابته بالحمى. وروى الذهبي عن محمد بن إسحاق ما قاله عن زين العابدين وإحسانه : "كان ناس من أهل المدينة يعيشون ،لا يدرون من أين كان معاشهم ، فلما مات علي بن الحسين فقدوا ذلك الذي كانوا يؤتون بالليل"، فكان زين العابدين يخرج يوميًا في الليل يوزع الصدقات سرا على بيوت الأرامل والمساكين دون أن يكشف عن هويته.