بزيادة وزن ملحوظة .. أسما شريف منير تثير جدلا في مهرجان الجونة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تدوال عدد من رواد السوشيال ميديا مقطع فيديو لـ أسما شريف منير في مهرجان الجونة.
ظهرت اسما في الفيديو وهى بوزن زائد مما أثار استعجاب معجبيها بسبب تغير ملامحها .
في شهر أبريل الماضي، نشرت أسما شريف منير تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، تعلن فيه بيع سيارتها من أجل الدخول فى مشروع جديد.
قالت أسما شريف منير: "قررت أشارككم رحلتي اللي ببدأها من الصفر للمرة الثالثة في حياتي، كنت فاكرة إني هنزل الفيديو ده بعد سنين كتير بس قلت أكون معاكم خطوة بخطوة، وعايزاكم تكونوا جزء منها”.
أضافت أسما شريف منير: “أنا بقالي 15 سنة مسئولة عن نفسي، طبعًا لما بنهار خالص أبويا بيلحقني بس بعيد عن كده ده قراري، إني أكون مسئولة عن نفسي.. المهم قررت بعد رحلة طويلة من الهيلنج والشغل على تطوير نفسي، إني إحقق حلم كنت بحلم بيه من زمان أوي”.
تابعت: “كان دايمًا فيه ناس بتحاربني وبتعطلني إني أحقق حلمي في الشركة دي وكم الناس اللي أحبطتني وقالت لي بلاش ومش وقته وهيحاربوكي، إنتي عبيطة في حد يبيع عربيته في الغلا ده، مش هتعرفي تجيبي عربية تاني”.
أوضحت أسما شريف منير: “أنا صممت عشان مؤمنة بحلمي وعادي إني أتكسف شوية وأبني تاني زي ما بنيت أولاني وتاني، أنا مقتنعة إننا إحنا اللي بنعمل الفلوس مش هي اللي بتعملنا، والرزق متقسم ومحفوظ فاللي يحارب يحارب واللي يحبط يحبط، وأنا مكملة، عمرو مؤمن زيي بالظبط وعنده نفس حماسي وحلمي فقرر يجازف هو كمان ونبدأ مشروعنا بكل طاقتنا وبكل حاجة جوانا من طاقة.. كملوا معانا الرحلة لسه في تفاصيل كتير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما شریف منیر
إقرأ أيضاً:
صور توثق جرائم مقاتل بصفوف الأسد تشعل جدلا واسعا بعد إطلاق سراحه
أفرجت السلطات السورية، يوم السبت الماضي، عن 28 ضابطا وصف ضابط كانوا في صفوف قوات النظام السوري المخلوع.
وظهرت صورة جماعية للمفرج عنهم عقب خروجهم من سجن عدرا في العاصمة دمشق، إلا أن وجود أحد الأفراد ضمن المجموعة أثار جدلا واسعا في الأوساط السورية.
الشخص المعني هو مصطفى نصر العلي، الذي كان، وفقا لأرشيف الثورة السورية، من أبرز المقاتلين في صفوف الفرقة 25 التابعة للعميد سهيل الحسن المعروف بلقب "النمر"، وهي فرقة عسكرية شاركت في العديد من المعارك في مناطق مثل حماة وإدلب ودير الزور وحلب.
ويُقال إن للعلي سجلا واسعا في ارتكاب انتهاكات، حيث وثّقت له صور وهو يقف فوق جثث القتلى، مما أثار غضبا واستياء كبيرا بين السوريين.
العلي، الذي ينحدر من قرية الفان الوسطاني في ريف حماة الشمالي، كان يُعد من أبرز المشاركين في العمليات العسكرية التي قادتها قوات بشار الأسد المخلوع في المناطق المذكورة. انتشار الصور الموثقة لانتهاكاته خلال تلك العمليات جعل الإفراج عنه دون محاكمة موضع تساؤلات حادة بين السوريين.
مصطفى نصر العلي
خرج أمس من سجن عدرا برفقة 28 ضابط كانوا في صفوف النظام البائد، والوساطة كانت برعاية فادي صقر!!!
وهو من قرية الفان الوسطاني في ريف حماة الشمالي، مقاتل في صفوف الفرقة 25 التابعة للعميد المجرم سهيل الحسن الملقب بالنمر، شارك في العديد من المعارك في حماة وإدلب ودير… pic.twitter.com/nAol3ndl4Q
— أرشيف الثورة السورية Syrian Revolution Archive (@syr_rev_archive) April 21, 2025
إعلان ردود فعل غاضبةالإفراج عن مصطفى نصر العلي أثار ردود فعل واسعة على منصات التواصل الاجتماعي. فقد تساءل ناشطون عن الآلية التي اتُّخذت للإفراج عن من وصفوهم بـ"مجرمي الحرب"، داعين إلى التحقيق في ملابسات إطلاق سراحه.
الشبيح مصطفى نصر العلي أحد الشبيحة الذي أفرج عنهم البارحة من سجن دمشق المركزي " عدرا "
كيف يتم الإفراج عن مجرم يعذب و يقتل الناس بهذه الطريقة الهمجية ؟
أين العدالة ؟ @maabdwalshamee1 pic.twitter.com/9VjiFzFriV
— سِـدْرة (@SedraZeton) April 21, 2025
وكتب أحدهم "كيف طُلب الإفراج عن هذا المجرم؟ الملازم أول مصطفى العلي يجب أن يُحاسَب. من يُفرج عن المجرمين يشجع على الفوضى والأفعال الفردية التي تقوّض القانون".
وعلق آخر قائلا: "إذا كنّا سنسامحهم بهذه السهولة، فلماذا خرجنا بثورة استمرت 14 عاما؟". بينما أشار مغردون آخرون إلى أن مثل هذه التصرفات تؤسّس لدولة ثأر وتُضعف أي ثقة بالقانون، مطالبين بالتواصل مع أصحاب القرار للتحذير من العواقب المحتملة لهذه الإجراءات.
#حاسبوا_حتى_لا_تٌوحاسبوا
الشبيح المجرم "مصطفى نصر العلي"، من الفان الوسطاني بريف #حماه، قتل الأبرياء ومثل بجثثهم وقطع الرؤوس وحملها يتباهى بها ويهدد.
قبض عليه الأمن العام أياماً ثم أطلقه مع عدد من أمثاله.. ليعود المجرم المعتاد الذي لم ينل عقابه العادل إلى الإجرام أكثر، pic.twitter.com/6Oubber16O
— Fridrick Voeller (@FridrickV) April 21, 2025
مطالبات بتوضيح رسميوطالب عدد من المدونين الجهات الرسمية، وعلى رأسها وزير الداخلية السوري ووزير العدل، بتقديم توضيحات حول العملية التي تم بموجبها الإفراج عن الضباط، خصوصا أولئك الذين وُصِفوا بمجرمي الحرب. ودعوا إلى الكشف عن المعايير التي تُستخدم في مثل هذه القضايا الحساسة التي قد تؤدي إلى مزيد من الفوضى والإحباط بين المواطنين.
مصطفى نصر العلي
خرج أمس من سجن عدرا برفقة 28 ضابط كانوا في صفوف النظام البائد، والوساطة كانت برعاية فادي صقر!!!
لك إذا بدنا نسامحهم هيك بسهولة ليش طلعنا بثورة ١٤ سنة ؟؟ pic.twitter.com/D0BimnbPJ0
— Mustafa HABESH (@mustafa_habesh) April 21, 2025
إعلانفي المقابل، رأى بعض المعلقين أن السلطات السورية تسعى لترسيخ العدالة والمساواة بين أطياف المجتمع السوري، مؤكّدين أن الأشخاص الذين لم يُثبت عليهم ارتكاب جرائم يجب أن يُفرج عنهم احتراما للقانون.
وحتى الآن، لم تصدر وزارة الداخلية السورية أو وزارة العدل أي تعليق رسمي بشأن الإفراج عن مصطفى نصر العلي أو الضباط الآخرين الذين كانوا في صفوف النظام السابق.
عندك دليل ملموس عليه ؟!!
— عبدالرحمن الهاشمي (@alhashmy0580) April 21, 2025