مجلس الوزراء يحدد موعد بداية العمل بالتوقيت الشتوي في مصر 2024
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة وزارة المالية العراقية توضح حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين لشهر نوفمبر 2024 وخطوات الاستعلام عن الراتب
5 دقائق مضت
رسميا.. صندوق الحماية الاجتماعية يوضح خطوات التقديم على منفعة الأسرة بعمان والشروط اللازمة10 دقائق مضت
موعد حفل الكرة الذهبية 2024 والقنوات المجانية الناقلة للحدث16 دقيقة مضت
أفضل اكسسوارة تخزين لجوالك الأيفون والأندرويد Dockcase MagSafe M.2 NVMe SSD
22 دقيقة مضت
برشلونة تسيطر على القمة .. جدول ترتيب هدافي الدوري الإسباني 2025 وفق أخر تحديث24 دقيقة مضت
مصير ثلاثي الزمالك إلي أين؟ عقوبات صارمة و تطورات خطيرة في قضية لاعبي الأبيض30 دقيقة مضت
أعلن مجلس الوزراء في مصر، عن بدء العمل بالتوقيت الشتوي 2024، ومن ثم انتهاء تطبيق التوقيت الصيفي، حيث سيكون يوم الخميس المقبل 31 أكتوبر، هو الخميس الأخير من شهر أكتوبر، وسيتم تأخير الوقت لمدة 60 دقيقة، حيث ستصبح الساعة الـ11 مساءً بدلًا من الـ12:00 منتصف الليل، وذلك بحسب ما ينصل عليه قانون رقم 24 لعام 2023، حيث ينص هذا القانون على تأخير الوقت ساعة كاملة بداية من الجمعة الأخيرة بأكتوبر، حتى الخميس الأخير من شهر أبريل.
بدء العمل بالتوقيت الشتوي في مصرسيتم العمل وفقًا لتوقيت الشتاء بعد أيام قليلة، حيث سيقوم المواطنون بتأخير الوقت لمدة ساعة، ويهدف تغيير التوقيت في الصيف والشتاء إلى توفير الطاقة في مصر، حيث قرر مجلس الوزراء المصري أن يكون الخميس المقبل هو بداية توقيت الشتاء، وذلك لكونه الخميس الأخير من شهر أكتوبر، ولا تعد مصر هي الدولة الوحيدة التي تعتمد على تغيير التوقيت، ولكن هناك دول أخرى أعلنت العمل به مثل فرنسا.
الهدف من تغيير الوقتتهدف الحكومة من إجراء التغيير على الوقت، إلى ترشيد استهلاك مصادر الطاقة كالبنزين والغاز والكهرباء والسولار.يأتي ذلك في إطار ما تبذله من جهود للتصدي للتحديات البيئية والاقتصادية.تحرص الدول على الاستفادة من ضوء النهار لأطول وقت خلال فصل الشتاء.تتبع بعض الدول الأوربية هذا النظام، حيث يتم تغيير الساعة بحسب ظروف الطقس واحتياجاتها من الطاقة.يساعد ذلك الأمر على تحسين نمط الحياة اليومية.سيستمر العمل بهذا التوقيت، حتى نهاية يوم الخميس الأخير من إبريل، ثم سيتم العودة مرة أخرى للتوقيت الصيفي.تقديم الوقت وتأخيرهوافق مجلس النواب في مصر، على مشروع إقرار نظام تغيير التوقيت، وذلك من خلال تقديم الوقت أو تأخيرها لمدة 60 دقيقة.يساعد هذا النظام على ترشيد الطاقة، ومن ثم الاقتصاد في تشغيها، في ظل المتغيرات الاقتصادية التي يشهدها العالم.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الخمیس الأخیر من دقیقة مضت فی مصر
إقرأ أيضاً:
الآن يبدأ التوقيت الشتوي 2024.. أخر ساعتك 60 دقيقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهى التوقيت الصيفي وبدأ التوقيت الشتوي 2024، وسيتم تغيير الساعة في مصر، حيث تُؤخَر الساعة بمقدار 60 دقيقة عند الساعة الثانية عشرة مساءً.
وتعد هذه الخطوة جزءًا من نظام التوقيت الذي أقرته الحكومة المصرية، بهدف ترشيد استهلاك الطاقة وتحسين كفاءة استخدام الموارد، ومع انتهاء التوقيت الصيفي، سيبدأ العمل بالتوقيت الشتوي، وهذا التغيير يأتي في إطار جهود الحكومة للتكيف مع الظروف الاقتصادية والبيئية، ويساعد في تنظيم الحياة اليومية للأفراد من خلال تحسين إدارة الوقت، وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023 الذي ينظم نظام التوقيت الصيفي والشتوي في البلاد.
أهمية التوقيت الشتوي وأسباب تطبيقهالتوقيت الشتوي1. ترشيد استهلاك الطاقة.. يعد التوقيت الشتوي جزءًا من جهود الحكومة لتقليل استهلاك الطاقة، ووفقًا للتقديرات، يمكن أن يسهم هذا النظام في خفض استهلاك الكهرباء والوقود، مما يساعد في مواجهة الأعباء الاقتصادية الناجمة عن ارتفاع أسعار الطاقة.
2. تحسين جودة الحياة: يعمل التوقيت الشتوي على تحسين استخدام ساعات النهار، مما يعزز من جودة الحياة اليومية للمواطنين، فبتأخير الساعة، يمكن للأفراد الاستفادة من الضوء الطبيعي لفترة أطول خلال ساعات العمل والدراسة.
3. تنظيم أوقات العمل: اختيار يوم الجمعة لإجراء تغيير التوقيت يتيح فرصة للموظفين والمواطنين للتكيف مع التغيير، مما يقلل من أي ارتباك قد يحدث إذا تم تنفيذ التغيير في يوم عمل.
4. التكيف مع الظروف المناخية: يُسهِم التوقيت الشتوي في التكيف مع الفصول المناخية، مما يؤثر إيجابيًا على نمط حياة المواطنين وسلوكياتهم اليومية.
5. دعم الاقتصاد الوطني: من خلال تحسين كفاءة استهلاك الطاقة، يمكن للدولة تقليل الفواتير المرتبطة بالطاقة، مما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة
يُذكر أن مصر قد بدأت تطبيق التوقيت الصيفي مجددًا بعد إلغائه لمدة سبع سنوات، حيث تم العمل بالتوقيت الجديد اعتبارًا من الجمعة الأخيرة في أبريل 2023، ويعتمد التوقيت الصيفي على تقديم الساعة 60 دقيقة، بينما يُطبق التوقيت الشتوي بتأخير الساعة 60 دقيقة.
جدير بالذكر أن مصر ليست الدولة الوحيدة ، ففي سياق مشابه، أعلنت فرنسا عن عودتها للعمل بالتوقيت الشتوي، حيث تم تأخير الساعة 60 دقيقة في الثالثة من فجر يوم 27 أكتوبر، لتصبح الساعة الثانية، حيث يهدف هذا التغيير إلى تحسين الاستفادة من ضوء النهار خلال أيام الشتاء القصيرة في نصف الكرة الشمالي، وهي خطوة تتبعها عدة دول أوروبية أخرى أيضًا.