المصريون بايطاليا يهنئون طارق نصير بفوزه بمنصب نائب رئيس البرلمان العربي
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
بعث الدكتور إبراهيم يونس، ممثل الاتحاد العام للمصريين بالخارج فرع ايطاليا، برقية تهنئة إلى اللواء طارق نصير لفوزه بمنصب نائب رئيس البرلمان العربي.
وفي مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، جرت أمس السبت 26 اكتوبر 2024 إنتخابات رئيس جديد للبرلمان العربي، والتي قد أسفرت عن فوز محمد أحمد اليماحي، عضو المجلس الوطني الاتحادي الإماراتي، خلفا لعادل عبد الرحمن، عضو مجلس الشورى البحريني.
وتم خلال هذه الجلسة تجديد هيئة مكتب رئيس البرلمان العربي، و التي تضم أربعة نواب رئيس وأربعة رؤساء للجان الدائمة.
وكانت النتيجة النهائية قد أسفرت عن انتخاب أربعة نواب لرئاسة البرلمان العربي من بينهم ممثل مصر، اللواء طارق نصير، عضو مجلس الشيوخ المصري، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي، و الأمين العام لحزب حماة الوطن.
وجدير بالذكر، أن هذا الفوز الذي تحقق يأتي بفضل الجهود العظيمة والدور البناء الذي يقوم به النائب اللواء طارق نصير تحت قبة البرلمان العربي على المستويين العربي و الدولي، دعما للقضايا العربية المختلفة.
ومن جانبه تقدم دكتور ابراهيم يونس، ممثل الاتحاد العام للمصريين بالخارج فرع ايطاليا،
نائب رئيس اتحاد الجاليات المصرية في اوروبا، بخالص التهاني لمصرنا و للسيد اللواء طارق نصير لفوز ه، وتنصيبه نائبا لرئيس البرلمان العربي.
وتمنى له دوام التوفيق والتقدم والنهوض ببلادنا قدوما نحو غذ مشرق ومستقبل أفضل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصريين بايطاليا اللواء طارق نصير البرلمان العربي رئیس البرلمان العربی اللواء طارق نصیر
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا يعد بتعزيز القطاع الدفاعي
وعد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، اليوم الأربعاء، بتقديم خطة وطنية لتعزيز قطاع الدفاع.
وخلال نقاش في البرلمان، قال سانشيز: "ستطلق الحكومة خطة وطنية رئيسية قبل الصيف لتطوير وتعزيز تكنولوجيا وصناعة الأمن والدفاع الإسبانية".
وخصصت إسبانيا 1.28% من إجمالي ناتجها المحلي السنوي للدفاع العام الماضي، بحسب أرقام عن حلف شمال الأطلسي.
وهو أقل بكثير من النسبة المرجعية التي حددها "الناتو" منذ فترة طويلة والبالغة 2%، وأقل من جميع أعضاء الحلف الآخرين.
وتعهد سانشيز بتقديم الموعد المحدد وهو عام 2029 للوصول إلى نسبة 2%، ولكن خلال النقاش في البرلمان، بقي غامضاً بشأن الجدول الزمني.
وأكد رئيس الوزراء الإسباني، أن خطة الدفاع ستبنى على الخبرة المكتسبة في السنوات الأخيرة من خطة التعافي الاقتصادي للاتحاد الأوروبي بعد جائحة "كوفيد 19"، والتي مُولت من خلال الاقتراض المشترك.
وتواجه حكومة سانشيز، معارضة شديدة في الداخل من حلفائه اليساريين، الذين يخشون أن تؤدي زيادة الإنفاق العسكري إلى خفض تمويل البرامج الاجتماعية.