فيديو: الدببة تغزو الأحياء السكنية في ساركامش التركية بحثاً عن الطعام قبل الشتاء
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
مع اقتراب فصل الشتاء واشتداد البرد، خرجت الدببة من غابات ساركامش التركية وتوجهت إلى المناطق السكنية بحثًا عن الطعام. هذه الدببة التي تعيش عادةً في الغابات على ارتفاع يتراوح بين 2200 و2800 متر، تم رصدها وهي تجوب بعض الأحياء حيث شوهدت وهي تبحث عن رزقها في حاويات القمامة.
تشير التقارير من السكان المحليين إلى زيادة ملحوظة في نشاط الدببة خلال ساعات المساء.
على الرغم من أن الدببة تعود إلى غاباتها بعد أن تشبع، فإن وجودها في المناطق السكنية أثار مخاوف كبيرة بين السكان، الذين يشعرون بالقلق حيال تأثير هذا الوضع على حياتهم اليومية.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله غزة الذكاء الاصطناعي الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله غزة الذكاء الاصطناعي الشتاء تركيا دب حيوانات الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حزب الله الذكاء الاصطناعي حركة حماس فيضانات سيول إيران الحرب في أوكرانيا علاج بحث وإنقاذ السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
بحثا عن أبنائها.. عائلات معتقلين في عهد الأسد تتظاهر في درعا
نظمت عائلات معتقلين في سجون النظام المخلوع بسوريا أمس الأحد مظاهرة في محافظة درعا (جنوب)، للمطالبة بمعرفة مصير أبنائها المفقودين منذ سنوات.
ومنذ سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 وبعد إخلاء السجون ما زالت العديد من العائلات تبحث عن أي أثر لأقاربها المعتقلين، وسط غموض يلف مصيرهم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2آخرهم أم لطفل.. هجمة إسرائيلية غير مسبوقة على صحفيي القدسlist 2 of 2رايتس ووتش تدعو لتحقيق عاجل بشأن "مذبحة" في بوركينافاسوend of listواجتمع المتظاهرون في ساحة 18 مارس/آذار وسط مدينة درعا حاملين صور ذويهم المفقودين، مطالبين بالكشف عن مصيرهم وتحقيق العدالة.
وقالت فاطمة الحريري -وهي إحدى المشاركات في المظاهرة- إن اثنين من أبنائها اعتقلتهما أجهزة الأمن التابعة للنظام عام 2012، ومنذ ذلك الوقت لم تتلقَ أي أنباء عن مصيرهما.
وأضافت الحريري "في عهد نظام الأسد لم يكن أحد يجرؤ على السؤال عن مصير أبنائه أو رفع صورهم، اليوم، أصبحنا نبحث عنهم علنا بعد أن كنا نخشى الاعتقال لمجرد السؤال عنهم".
وشددت على تمسكها بالأمل قائلة "أريد أن أعرف الحقيقة، هل أبنائي أحياء أم في مقابر جماعية؟ هذا حقنا، لديّ أمل بأنهم ما زالوا على قيد الحياة، وأحاول زرع هذا الأمل في قلوب بقية العائلات هنا".
وقالت الحريري "أحلم بأن أحتضن أبنائي مجددا، كانوا ناشطين قلوبهم تنبض بحب الثورة، لكن للأسف، لم تتبقَ لي سوى صورهم".
إعلانمن جهتها، قالت عائشة حسين وهي تحمل صورة ابنها الذي اعتقلته قوات الأسد في دمشق عام 2013 إنها لم تتلقَ أي خبر عن مصيره منذ اعتقاله، مضيفة "نحن هنا لدعم بعضنا البعض والمطالبة بالعدالة".
وأشارت إلى أن الأهالي اليوم أصبحوا قادرين على رفع أصواتهم والبحث عن أبنائهم دون خوف.
وأضافت عائشة "بصفتي أُمّا لا أسامح من ألحق الأذى بابني، سوف نواصل المطالبة بحقوقنا، وسنظل نبحث عن الحقيقة، ثقتنا بالله كبيرة".