باحث يكشف عن بيع "بورتريه" من آثار اليمن في مزاد بإمارة موناكو
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
كشف الباحث في تتبع ورصد آثار اليمن، عبدالله محسن، الأحد 27 أكتوبر/تشرين الأول 2024، عن بيع "بورتريه من آثار اليمن" في مزاد مونتي كارلو في إمارة موناكو.
وكتب الباحث عن القطعة قائلاً "تمثال من آثار اليمن من الكالسيت يعود للقرن الأول الميلادي، يصور بورتريه ذكر بنحت بارز، محفوظ بشكل جيد في الجزء العلوي، بينما الجزء السفلي متضرر جزئيا".
وأضاف "الوجه منحوت بدقة عالية مع عيون لوزية كبيرة، وحواجب ولحية كانت مثبتة بتقنية معينة، الأنف طويل ومدبب مع شارب صغير مميز، والشعر قصير ويترك الأذنين كبيرتين وواضحتين".
وأوضح أنه "يوجد تحت البورتريه نقش جزئي بالمسند، ربما يشير إلى المتوفى".
ولفت محسن إلى أن "هذا التمثال من مقتنيات تاجر الآثار الفرنسي فرانسوا أنتونوفتيش، المشهور بمجموعته من التماثيل الأثرية اليمنية من الجوف".
وبين أنه تم "بيع التمثال في مزاد أوتربنتي بتاريخ 30 مارس 2022، ثم بيع للمرة الثانية يوم الإثنين الماضي 21 أكتوبر 2024 م في مزاد مونتي كارلو في إمارة موناكو".
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: آثار الیمن فی مزاد
إقرأ أيضاً:
إنتر ميلان ينهي الشوط الأول متقدمًا بثنائية على موناكو في دوري الأبطال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أنهى فريق إنتر ميلان الإيطالي الشوط الأول من مواجهته أمام موناكو الفرنسي متقدمًا بنتيجة 2-0، في المباراة التي تُقام على ملعب جوزيبي مياتزا ضمن الجولة الأخيرة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
افتتح النجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز التسجيل مبكرًا في الدقيقة 16، بعد تمريرة رائعة من نيكولو باريلا، حيث استغل مارتينيز الكرة وسددها بدقة داخل الشباك ليمنح فريقه الأفضلية.
واصل مارتينيز تألقه بتسجيل الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة 32، بعد هجمة منظمة قادها لاعبو إنتر، لينجح في تعزيز التقدم وفرض سيطرة فريقه على المباراة.
شهد الشوط الأول سيطرة واضحة من جانب إنتر ميلان، الذي فرض إيقاعه على مجريات اللقاء، بينما اكتفى موناكو بمحاولات خجولة لم تشكل خطورة على مرمى الحارس يان سومر.
يدخل الفريقان الشوط الثاني بطموحات متباينة، حيث يسعى إنتر لتعزيز تقدمه وضمان النقاط الثلاث، فيما يحاول موناكو العودة في المباراة وتقليص الفارق.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها