بعد مرور عام ونصف على تطبيق التوقيت الصيفي.. برلمانية: هل تحقق المستهدف؟
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تقدمت النائبة أمل سلامة، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، بسؤال برلماني إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس، موجه إلى الحكومة ممثلة في وزارة الكهرباء والطاقة، بشأن الفائض الذي حققته مصر نتاج تطبيق التوقيت الصيفي.
وقالت النائبة: خلال أيام وقبل نهاية شهر أكتوبر الجاري يتوقف العمل بالتوقيت الصيفي، ويبدأ العمل بالتوقيت الشتوي، وفقا لما نص عليه القانون الذي وافق عليه مجلس النواب في أبريل من العام الماضي 2023.
وأشارت أمل سلامة، إلى أنه أثناء مناقشة مشروع القانون، بررت الحكومة الهدف منه ترشيد استغلال الطاقة، في ظل التغيرات المناخية وأزمات الوقود التي أثرت على العالم كله.
وأكدت النائبة، أن التقرير الذي وافق عليه مجلس النواب في شأن مشروع القانون، تضمن تأكيد وزارة الكهرباء والطاقة بتحقيق مقدار الوفر الناتج عن تطبيق التوقيت الصيفي بمبلغ 147، 21 مليون جنيه.
وتساءلت النائبة أمل سلامة: والآن وبعد مرور ما يقرب من عام ونصف على تطبيق التوقيت الصيفي هل تحقق المستهدف من حيث توفير الطاقة؟.
اقرأ أيضاًموعد انتهاء التوقيت الصيفي 2024
مواعيد عمل المحلات في الشتاء 2024.. متى ينتهي التوقيت الصيفي في مصر؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس النواب وزارة الكهرباء ترشيد الطاقة التوقيت الصيفي التوقيت الشتوي تطبیق التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
الهيئة الملكية للجبيل وينبع تحقق جائزة “أفضل تطبيق جيومكاني”
المناطق_واس
حققت بوابة “وصوف” الجيومكانية التابعة للهيئة الملكية للجبيل وينبع، جائزة أفضل تطبيق جيومكاني ضمن الجوائز التي تقدمها الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، إسهامًا منها في تطوير البنية التحتية الجيومكانية الوطنية من خلال تحفيز القطاعات الحكومية والخاصة والأفراد على تطوير تطبيقات حديثة وفعّالة، تعتمد على البيانات الجيومكانية.
وتسلّم الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع المهندس عبدالهادي الجهني الجائزة خلال ملتقى المنصة الجيومكانية الوطنية 2024 الذي نظمته الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية.
أخبار قد تهمك اتفاقية تعاون بين “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” وجامعة “الأعمال والتكنولوجيا” 5 سبتمبر 2024 - 11:56 صباحًا الهيئة الملكية للجبيل وينبع توقع مذكرة تفاهم لخدمة الابتكار وريادة الأعمال 21 مارس 2024 - 12:34 مساءًوتعدّ بوابة “وصوف” الجيومكانية التي دشنت المرحلة الأولى منها في شهر سبتمبر الماضي، بوابة إلكترونية مرتبطة بالمنصة الجيومكانية الوطنية، وتستقي معلوماتها بشكل مباشر من قواعد البيانات الجغرافية لدى الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وتهدف بشكل أساسي لربط أي معلومة أو بيان أو وثيقة في المدينة الصناعية ببعدها المكاني، واستعراضها من خلال عدة خرائط تفاعلية لتسهيل تحديد مواقعها، وتسهم في متابعة المشاريع بجميع المراحل من التصميم إلى التشغيل، والاستمرار في متابعة بيانات صيانة الأصول بعد تشغيلها أو بيانات الحالة التعاقدية عند ارتباطها باتفاقيات استثمارية، بالإضافة لاستعراض بيانات جميع عناصر البيئة الحضرية الأخرى، كالطرق، والبنية التحتية، والمصورات الجوية والفضائية عالية الدقة.