#سواليف

أكد وزير الخارجية الإيراني #عباس_عراقجي بأنّ الولايات المتحدة شاركت في #الضربة_الإسرائيلية الأخيرة على #إيران.

وفي حديثه خلال مقابلة تلفزيونية، الأحد، قال عراقجي بأن “الأمريكيين شاركوا بشكل واضح في #الهجوم”.

وقال: “الأمريكيون وفروا ممراً جوياً لسلاح الجو الصهيوني والتجهيزات الدفاعية التي أرسلوها إليهم مسبقاً تعتبر نوعاً من المشاركة في العمليات الأخيرة”.

مقالات ذات صلة الإعلان عن مقتل مصابة بعملية الدهس بتل أبيب 2024/10/27

وأضاف: “نعتقد أن مشارکة الولايات المتحدة مع الكيان الصهيوني في خلق التوتر بالمنطقة أمر واضح تماما”.

وتطرق عراقجي إلى الإدانات الدولية الواسعة للهجوم الإسرائيلي، فقال: “إن مستوى الإدانات العالمية لهذه العملية العدوانية للكيان الصهيوني كان كبيرا جدا”.

وفجر السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي شن هجوم استمر 4 ساعات على إيران، التي أكدت أنها تصدت بنجاح “لمحاولات الكيان الصهيوني مهاجمة بعض النقاط في طهران والبلاد”.

وبحسب بيان للجيش الإيراني، تسبب الهجوم الإسرائيلي في استشهاد 4 جنود.

وكانت إيران أطلقت أكثر من 180 صاروخا على دولة الاحتلال، مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، في هجوم قالت طهران إنه “انتقام” لاغتيال كل من إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس، وحسن نصر الله الأمين العام لـ”حزب الله”، والقائد بالحرس الثوري عباس نيلفروشان.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عباس عراقجي الضربة الإسرائيلية إيران الهجوم

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية إيران: طهران لم تتلق رسالة من ترامب بخصوص المفاوضات

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي، أن طهران لم تتلق أي رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخصوص المفاوضات، مشددا علي أن حالة عدم الثقة لا تزال قائمة في العلاقات بين طهران واشنطن.

وبين وزير الخارحية الإيراني، ان الحوار مع أوروبا مستمر وبلاده في انتظار مواقف الطرف الآخر.

كان دبلوماسي إيراني كبير قال إن إيران والولايات المتحدة لم تتبادلا أي رسائل منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وفق ما أوضحت وسائل إعلام إيرانية.

وذكر نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت رافانشي لوكالة أنباء الطلبة الإيرانية المحلية "لم يمض سوى أيام قليلة منذ تولي الإدارة الأمريكية الجديدة منصبها ولم يتم تبادل أي رسائل".

وخلال فترة ولايته الأولى، اتبع ترامب سياسة "الضغط الأقصى"، وانسحب بالولايات المتحدة من اتفاق نووي تاريخي فرض قيودًا على البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات.

والتزمت طهران بالاتفاق حتى انسحاب واشنطن، لكنها بدأت بعد ذلك في التراجع عن التزاماتها.

وتعثرت الجهود الرامية إلى إحياء الاتفاق النووي لعام 2015 منذ ذلك الحين.

وقال تخت رافانشي "يتعين علينا التخطيط بهدوء وصبر. عندما يتم الإعلان عن سياسات ترامب وأن تصرف وفقًا لذلك".

وقال ترامب في تصريحات سابقة، إنه يأمل في تجنب الضربات العسكرية على المنشآت النووية الإيرانية، على أمل التوصل إلى "اتفاق".

وأعربت إيران مرارًا وتكرارًا عن استعدادها لإحياء الاتفاق، ودعا الرئيس مسعود بيزشكيان، الذي تولى منصبه في يوليو، إلى إنهاء عزلة بلاده.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، قبل عودة ترامب رسميًا إلى البيت الأبيض، أجرى المسؤولون الإيرانيون محادثات نووية مع نظرائهم من بريطانيا وفرنسا وألمانيا.

ووصف الجانبان المحادثات بأنها "صريحة وبناءة".

وقال تخت رافانشي إن هذه هي الجولة الثالثة من المحادثات بعد جولتين سابقتين واحدة في جنيف وأخرى في نيويورك العام الماضي.

وتوقع عقد جولة أخرى من المحادثات "في غضون شهر" لكنه قال إن “التاريخ لم يتم تأكيده بعد”.

مقالات مشابهة

  • خياران لا ثالث لهما.. أمريكا بين الضربة العسكرية والحلول السياسية مع إيران
  • خياران لا ثالث لهما.. أمريكا بين الضربة العسكرية والحلول السياسية مع إيران - عاجل
  • وزير الخارجية الإيراني يلتقي قادة حماس في الدوحة
  • الأسلوب الإيراني في التفاوض
  • وزير الخارجية الإيراني: لم نتلق أي رسالة من ترامب بخصوص المفاوضات
  • وزير خارجية إيران: طهران لم تتلق رسالة من ترامب بخصوص المفاوضات
  • واشنطن تطرح صفقة طويلة الأمد مع إيران.. لا حرب ولكن!
  • واشنطن تطرح صفقة طويلة الأمد مع إيران.. لا حرب ولكن! - عاجل
  • مرشد الثورة في إيران: غزة أركعت الكيان الصهيوني المدجج بالسلاح والمدعوم أمريكا
  • إيران ترفض اتهامات الكيان الصهيوني بشكل قاطع