وزير العدل يستقبل سفير جمهورية كازاخستان بالقاهرة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
استقبل اليوم الاحد 27 أكتوبر 2024 المستشار عدنان فنجري وزير العدل، بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، السفير خيرات لاما شريف سفير جمهورية كازاخستان بالقاهرة والوفد المرافق له وحضر اللقاء المستشار حسام صادق مساعد وزير العدل للتعاون الدولي والثقافي، والمستشار محمود الشريف مساعد الوزير لشئون الاعلام ومجلسي النواب والشيوخ.
وفي مستهل اللقاء رحب الوزير بالسفير والوفد المرافق له، مُشيداً بالعلاقات التاريخية بين البلدين.
وتناول اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات القانونية والقضائية، خاصةً في مجال التعاون القضائي الجنائي ونقل المحكوم عليهم وتسليم المجرمين.
ومن جانبه سلم السفير رسالة تهنئة من عظمات اسكارايف وزير العدل بجمهورية كازاخستان للمستشار عدنان فنجري وزير العدل بمناسبة توليه منصبه الوزاري، مُهنئاً سيادته ومتمنياً له التوفيق والسداد، كما عبر السفير عن باللقاء، مُشيداً بجهود الوزارة الملموسة في تطوير المنظومة القضائية، مُبدياً تطلعه إلى تبادل الخبرات في مختلف المجالات القانونية والقضائية بين الجانبين.
اقرأ أيضاًوزير العدل يبحث مع سفير اليابان بالقاهرة سبل التعاون المشترك
وزير العدل الفلسطيني: نأمل أن تغير «أمريكا» موقفها الداعم لإسرائيل.. ومصر تبذل جهودا حثيثة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر وزير العدل كازاخستان سفير جمهورية كازاخستان بالقاهرة وزیر العدل
إقرأ أيضاً:
بحثا عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.. وزير الشؤون الإسلامية يستقبل سفير تايلاند لدى المملكة
استقبل وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، في مكتبه بالوزارة اليوم، سفير مملكة تايلاند لدى المملكة دام بونتام.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، ولاسيما ما يتصل بالشأن الإسلامي والتعاون في هذا الصدد بين البلدين الصديقين.
ونوّه آل الشيخ في تصريح صحفي عقب اللقاء بما لمسه من سفير تايلاند من رغبة في التعاون بين البلدين الصديقين فيما يتعلق بالشأن الديني، وتطابق وتوافق الرؤى بين الجانبين في هذا الصدد.
من جانبه، أشاد السفير التايلاندي بما تشهده العلاقة بين البلدين الصديقين من تطور كبير في جميع المجالات، سواء فيما يتعلق بالشؤون الدينية أو الثقافية أو السياحية، مؤكدًا استفادة بلاده من تجربة المملكة الرائدة في تطبيق رؤية 2030.
ونوه بالنهج الإسلامي المعتدل الذي تنتهجه المملكة العربية السعودية، وتسعى لنشره بين المسلمين في العالم، الذي يعكس حقيقة الدين الإسلامي، وأنه دين تسامح وتعايش.