غدًا.. مناقشة ديوان "إنها تتراءى لي" بالمركز الدولي للكتاب
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقيم المركز الدولي للكتاب ندوة لمناقشة ديوان "إنها تتراءى لي" للشاعر محمد غازي النجار، وذلك في الخامسة والنصف مساء غد الاثنين ٢٨ أكتوبر.
الديوان صدر مرخرًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب ضمن سلسلة "كتابات جديدة".
يُذكر أن مخطوط الديوان فاز في مسابقة المجلس الأعلى للثقافة عام ٢٠٢٠ دورة "خيري شلبي" والتي أقيمت في ٢٠٢١، يأتي الديوان في ١٣٤ صفحة، ويضم ٣٠ قصيدة متنوعة.
يشارك في المناقشة الكاتب المبدع أمل سالم والناقد الدكتور رضا عطية، وتدير الندوة الكاتبة المبدعة إيمان عنان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة المصرية العامة للكتاب مسابقة المجلس الأعلى للثقافة المركز الدولي للكتاب
إقرأ أيضاً:
"أبوظبي الدولي للكتاب" .. مطبوعات نادرة تسرد تاريخ النشر العربي
أبوظبي - الرؤية
وفر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، منصة للعديد من دور النشر العالمية لعرض مجموعة من المخطوطات والمطبوعات النادرة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت.
وتعرض "بيتر هارينجتون"، دار بيع الكتب النادرة الرائدة عالميًا، خلال مشاركتها في المعرض مجموعة نادرة من أوائل الكتب المطبوعة في العالم العربي.
وتضم المعروضات عشر مطبوعات وإصدارات تاريخية صادرة عن المطبعة التي أسسها نابليون في مصر – المطبعة الشرقية الفرنسية في الإسكندرية (والتي سُميت لاحقًا "المطبعة الوطنية" بعد انتقالها إلى القاهرة)، بالإضافة إلى مطبعة بولاق – أول مطبعة حكومية في مصر، وتروي هذه المقتنيات كيف شهدت تلك الفترة ثورة في مجال الطباعة على مستوى العالم العربي.
ومن أبرز هذه المقتنيات نشرة نادرة أصدرتها مطبعة نابليون المتنقلة في الإسكندرية عام 1799، وتُعد من أوائل الأعمال المطبوعة في مصر باستخدام الحروف المتحركة، وهي تجسيد لتوظيف نابليون للصحافة كأداة إستراتيجية للتأثير.
كما تتضمن المجموعة إصدار مطبعة بولاق لكتاب "ألف ليلة وليلة" عام 1835، وهو أول إصدار كامل يُطبع في العالم العربي، بالإضافة إلى معجم فرنسي–عربي يعود إلى عام 1799 من إصدار المطبعة الوطنية، ونصوص قرآنية ونحوية صادرة عن مطبعة بولاق، تشكّل نماذج رائعة لسحر الطباعة العربية في بداياتها.
وأكد بوم هارينجتون، مالك دار "بيتر هارينجتون"، الحرص على المشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بشكل دوري منذ عام 2016، لافتا إلى أن منطقة الشرق الأوسط تمثّل نحو من 15 إلى 20 بالمائة من مبيعات الدار، وتستحوذ دولة الإمارات على الحصة الأكبر من هذه النسبة.
وأوضح أن المطبوعات المعروضة في الدورة الحالية من المعرض تُعد من أعرق المطبوعات، وتبرز تاريخ الطباعة في العالم العربي ومراحل تطوره.