يستعد الطلاب والطالبات الحاصلين على الثانوية العامة شعبة علمي علوم، الراغبين في الالتحاق بكلية صيدلة الزقازيق، للتقديم بأوراقهم بعد إعلان تنسيق الكلية، وذلك ضمن تنسيق المرحلة الأولى لطلاب الثانوية العامة 2023.

تنسيق كلية صيدلة الزقازيق 2023

وأعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، نتيجة تنسيق كلية صيدلة جامعة الزقازيق 2023، وذلك بمجموع 369 درجة.

الأوراق المطلوبة للالتحاق بكلية صيدلة الزقازيق 

- شهادة أًصلية للثانوية العامة، أو مستخرج رسمي بها.

- شهادة ميلاد أصلية

- 6 صور شخصية حديثة 4×6

- استمارة تجنيد أصلية للطلاب الذكور فوق 19 عامًا (استمارة 6 جُند)

- نموذج الخدمة العسكرية (نموذج 2 جُند)، للطلبة الذكور فقط.

- صورة من بطاقة تعريف الطالب.

- تقرير طبي مختوم من القطاع الطبي 

- إيصال سداد المصروفات 

الأقسام العلمية بكلية صيدلة الزقازيق 

- الممارسات الصيدلة

- العقاقير 

- الكيمياء التحليلية 

- الكيمياء الحيوية

- الكيمياء العضوية الصيدلية   

- الكيمياء الطبية

- الميكروبيولوجى والمناعة 

أبرز أهداف كلية صيدلة الزقازيق

وحسب بيان لجامعة الزقازيق، فإن الكلية تهدف إلى إعداد صيادلة مؤهلين أخلاقيا ومهنياً بأحدث المفاهيم الصيدلية والطبية التي تمكنهم من المشاركة في كافه مجالات العمل الصيدلي والإكلينيكي على المستوى المحلي والإقليمي بتقديم برامج تعليمية تتوافق مع معايير الجودة والمشاركة بفاعلية في البحث العلمي والمشاركة الإيجابية في خدمة المجتمع ورفع كفاءة منظومة الرعاية الصحية.

كما تهدف إلى التركيز على دور الصيدلي في تقديم الرعاية الصحية المناسبة للمريض بداخل المستشفيات وخارجها، وترشيد استخدام الأدوية في المستشفيات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تنسيق كلية صيدلة 2023 صيدلة الزقازيق جامعة الزقازيق تنسيق كلية صيدلة

إقرأ أيضاً:

عين على المؤسسات الصحية الخاصة

١ ـ في صيدلية المجمع الطبي الخاص كانت المرأة بحاجة إلى ربع ساعة من الانتظار حتى تحصل على وصفتها الدوائية لأن الصيدلاني واجه مشكلة في التقاط شبكة الإنترنت ليتأكد من أسماء الأدوية التي تشابهت عليه.

وحتى لا يثير حفيظة المرأة التي بدأت في الارتياب بسبب ربكته الواضحة وليتخلص من طابور المُنتظرين دون إثارة للقلق اتصل بالطبيب الواصف على هاتفه النقال.. تكلم معه بصوت مرتجف خفيض للغاية وسرعان ما وضع يده على الدواء.

٢ ـ إذا كنت ممن «يفِكون» الخط بالإنجليزية امنح نفسك قليلًا من الوقت وأقرأ الوصفة التي بين يديك على مهل أو اسأل الصيدلاني عن الأدوية التي سيصرفها لك.. افعل ذلك لأن واحدًا منها أو أكثر دُس دون هدف ولست مضطرًا لشرائه كـ«الفيتامين» أو«مضاد الحموضة» أو «خافض الحرارة» إنما تسلل إلى الوصفة من باب «التربح» و«الاستغفال» استنادًا إلى المثل الشعبي القائل «إذا ما نفع ما ضر».

٣ ـ نتجنب الذهاب إلى المستشفيات العامة ونلجأ إلى العيادات أو المجمعات الخاصة التي تتناسل كالذَّر. تروق لنا لأسباب معروفة وهي السأم من طول الانتظار أو لتأخر المواعيد أو مراعاة للـ«بريستيج»الذي تفرضه مكانتنا الاجتماعية أو وفرتنا المالية.

نزورها ولدينا كل القناعة بأن المؤسسات الصحية الخاصة توفر خدمة عالية الجودة في زمن قصير وتقدم استشارات دقيقة. كما تتميز بتقديم إقامة ذات خصوصية وأدوية عالية الجودة وهذا صحيح إلى حد بعيد لكن الصحيح أيضًا أن الإفادة من خدمات كهذه مُكلف للغاية لكثير منا وأن الأمر لا يخلو من ابتزاز.

الصحيح أن علاج بعض الأمراض خاصة المزمنة يجب أن يكون بين أقسام المستشفيات العامة لأنها تمنح مراجعات مستمرة وفحوصات متكررة وأدوية نوعية دون استغلال ولأنها تمتلك إمكانات مهنية وأجهزة طبية عالية الجودة.

المؤسسات الصحية العامة لا تنظر إلى طالب الخدمة باعتباره منجم ذهب ولا ترهقه ماليًا بدءًا من قيمة فتح الملف ومقابلة الطبيب مرورًا بالفحوصات وانتهاءً بالعمليات والمراجعات إنما باعتبار صحته هدفًا أساسيًا والخدمة التي تقدم من أجله هي حق أصيل من حقوقه كمواطن.

٤ ـ تطرَح بعض المؤسسات الصحية الخاصة خلال المناسبات عروضًا خيالية مجانية لعمل الفحوصات الشاملة ـ المتوفرة مجانًا في المؤسسات الصحية العامة ـ يعتقد البعض أن هذه العروض تُقدَم من أجل «سواد عينيه» أو بهدف الترويج والدعاية للمؤسسة فقط ولا يعرف أن هناك أهدافًا بعيدة أُخرى تقف خلفها.

تتمثل هذه الأهداف في أن نتائج تلك الفحوصات ستتبعها حتمًا مقابلة مجموعة من الأطباء الذين سيصِفون أدوية تُصرف من صيدلية المؤسسة نفسها مع توصية مُشددة بأهمية المتابعة المستمرة التي تستلزم بالطبع مواعيد متكررة وعلاجات متعددة والأكثر أهمية من كل ما تقدم أخذ الشخص إلى مسار جديد يُدخِله إلى عالم الفحوصات الدورية السنوية «غير الضرورية» ليبدأ من هناك رحلة الترقب والقلق وانتظار مواعيد الفحوصات القادمة وبالتالي الدوران في حلقة مُفرغة لا سبيل للخروج منها.

النقطة الأخيرة..

ما ورد خلال المقال لا يعني أن المؤسسات الصحية الخاصة لا تُتيح خدمات مميزة بل أنها في أحايين كثيرة - رغم ارتفاع تكلفة العلاج - تكون المناسبة لعلاج المتاعب الطارئة والأمراض غير المزمنة التي ليست بحاجة إلى مراجعات. كما أنها تساعد في التخفيف من الضغط على المستشفيات العامة وقبل هذا وذاك هي مشروعات استثمارية تقدم خدمات ضرورية لذا يجب أن تستمر.

مقالات مشابهة

  • عين على المؤسسات الصحية الخاصة
  • حجز شقق الإسكان الاجتماعي 2024.. الأوراق والشروط المطلوبة
  • التخصصات المطلوبة في مسابقة معلمي الأزهر الشريف 2024.. اعرف آخر موعد للتقديم
  • للأرامل والمطلقات.. شقق سكنية جديدة | اعرف المستندات المطلوبة
  • الأعلى عالمياً.. حصيلة مروعة لاستهداف المرافق الصحية في لبنان
  • آخر موعد للتقديم في مسابقة معلمي الأزهر.. التخصصات والشروط المطلوبة
  • الأوراق المطلوبة للتعاقد على الغاز الطبيعي للمنازل
  • رئيس جامعة حلوان يهنئ عميد كلية التمريض بعضويتها بالمجلس الاستشاري للرعاية الصحية
  • الحق قدم.. فرص عمل جديدة للمهندسين| اعرف الشروط
  • فرص عمل جديدة بـ«الأوقاف» والأزهر.. اعرف الشروط وآخر موعد للتقديم