«الإحصاء»: 28.4% ارتفاعًا في قيمة الصادرات المصرية إلى فلسطين
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، ارتفاع قيمة الصادرات المصرية إلى فلسطين لتسجل 451.5 مليون دولار خلال عام 2022 مقابل 351.5 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 28.4 %.
كما بلغت قيمة الواردات المصرية من فلسطين لتصل إلى 423 ألف دولار خلال عام 2022 مقابل 2.6 مليون دولار خلال عام 2021 بنسبة انخفاض قدرها 83.
وأشار الجهاز، في بيان، اليوم الاثنين، إلى ارتفاع قيمة التبادل التجاري بين مصر وفلسطين لتصل إلى 451.9 مليون دولار خلال عام 2022 مقابل 354.2 مليون دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 27.6 %.
أهم مجموعات سلعية صدرتها مصر إلى فلسطين خلال عام 2022سكر ومصنوعات سكرية بقيمة 59 مليون دولار.
حديد صلب ـ فولاذ بقيمة 48 مليون دولار.
محضرات خضر وفواكه بقيمة 34 مليون دولار.
ملح ، كبريت بقيمة 27 مليون دولار.
محضرات حبوب ودقيق ونشا بقيمة 22 مليون دولار .
أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من فلسطين خلال عام 2022
قطن بقيمة 300 ألف دولار.
عجينة الورق بقيمة 105 ألف دولار.
فواكه وأثمار بقيمة 12 ألف دولار.
منتجات الصيدلة بقيمة 10مليون دولار.
لدائن بقيمة 3 ألف دولار .
53.5 مليون دولار تحويلات المصريين العاملين بفلسطينوبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين بفلسطين 53.5 مليون دولار خلال العام المالي 2021 /2022 مقابل 38.1 مليون دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 40.5 %، بينما بلغت قيمة تحويلات الفلسطينيين العاملين في مصر 1.2 مليون دولار خلال العام المالي 2021 /2022 مقابل 39.1 مليون دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة انخفاض قدرها 97 % .
وسجل عدد سكان مصر 104.5 مليون نسمة عام 2022، بينما سجل عدد سكان فلسطين 5.3 مليون نسمة عام 2022.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإحصاء صادرات مصر الصادرات المصرية تحويلات المصريين ملیون دولار خلال عام خلال عام 2022 ألف دولار
إقرأ أيضاً:
شركة 44.01 العُمانية تفوز بجائزة XFACTOR بقيمة مليون دولار لحلولها المبتكرة في مجال إزالة الكربون
أُعلن في نيويورك عن فوز الشركة العُمانية الناشئة 44.01 في فئة "الهواء" ضمن مسابقة XPRIZE العالمية لإزالة الكربون، حيث حصلت على جائزة XFACTOR التي تبلغ قيمتها مليون دولار أمريكي، ويعتمد مشروع 44.01، الذي يُنفذ في الفجيرة بدولة الإمارات العربية المتحدة، على تقنية التقاط الكربون المباشر من الهواء، حيث يتم التقاط ثاني أكسيد الكربون من الجو وتحويله إلى معدن، مما يضمن عدم عودته إلى الغلاف الجوي مرة أخرى.
وتحدّت مسابقة XPRIZE العالمية، التي امتدت لأربع سنوات، الفرق من مختلف أنحاء العالم لتطوير حلول عالية الجودة وقابلة للتوسع لإزالة ثاني أكسيد الكربون، وقد شارك أكثر من 1300 فريق من قرابة 80 دولة حول العالم، وتم اختيار 20 فريقًا نهائيًا في مايو 2024، وأُعلن عن الفائزين اليوم في نيويورك.
ويُعد مشروع 44.01 من أوائل المشاريع في العالم التي تلتقط ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي وتخزنه بشكل دائم تحت الأرض، وقد رأت لجنة تحكيم XPRIZE أن المشروع يُمثل نموذجًا واعدًا لحل آمن وعالي الجودة مع قابلية توسعه في مجال إزالة الكربون لإحداث فرق ملموس في مواجهة تغيّر المناخ.
وقال طلال حسن، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة 44.01: إن نجاح مشروع "حَجَر" هو دليل على الدور الريادي الذي يمكن لمنطقتنا أن تؤديه في مجال إزالة الكربون من الغلاف الجوي، وتوفير فرص عمل جديدة خلال مرحلة الانتقال في قطاع الطاقة، ويحتاج مناخنا إلى حلول فعّالة لإزالة الكربون التي يمكن تنفيذها على نطاق واسع، لذلك نحن نعمل بجد لتوسيع نطاق تقنيتنا في الشرق الأوسط وتصديرها إلى العالم.
وقد أثبتت شركة 44.01 فعالية تقنيتها في "التمعدن" في كل من سلطنة عُمان ودولة الإمارات العربية المتحدة، وتعمل حاليًا على التوسع عالميًا.
الجدير بالذكر أنه يمكن تنفيذ تقنية "التمعدن" في جميع قارات العالم، حيث إنها تؤدي دورًا كبيرًا في إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، والإسهام في التخلص من الكربون المنبعث من الصناعات الثقيلة، وكذلك دفع الدول إلى تحقيق أهدافها نحو الحياد الصفري.
وتقوم 44.01 بإزالة ثاني أكسيد الكربون عن طريق تحويله إلى صخر، وتعتمد تقنية الشركة الرائدة على تسريع العملية الطبيعية لتمعدن ثاني أكسيد الكربون، مما يؤدي إلى تخزينه بشكل دائم خلال أقل من 12 شهرًا، وتستقبل الشركة ثاني أكسيد الكربون المُلتقط مباشرة من الهواء أو من العمليات الصناعية الصعبة لإزالة الكربون منها، مما يُسهم في خفض الانبعاثات وإعادة التوازن إلى مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وتُعد هذه العملية آمنة، وقابلة للتوسع، ودائمة إلى الأبد.
وتُعد XPRIZE الجهة العالمية الرائدة في تصميم وتنفيذ المسابقات واسعة النطاق لحل أكبر التحديات التي تواجه البشرية، وعلى مدار أكثر من 30 عامًا، أسهم نموذج XPRIZE الفريد في ديمقراطية الابتكار من خلال تحفيز الحلول المبتكرة المستندة إلى العلم والمقدمة من الجمهور، بما يُسرّع الوصول إلى مستقبل أكثر عدالة ووفرة.