موقع 24:
2024-11-01@08:36:49 GMT
بعد ترامي..عاصفة كونغ-ري تضرب الفلبين
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
ذكرت الوكالة الوطنية لمواجهة الكوارث أن عاصفة استوائية جديدة ضربت الفلبين، اليوم الأحد، وسارعت فرق الطوارئ إلى إرسال المزيد من إمدادات الإغاثة إلى أكثر من 5 ملايين متضرر من العاصفة الاستوائية الشديدة ترامي، التي خلفت 90 قتيلاً.
وتحدثت الوكالة عن 36 مفقودا، واضطرار أكثر من 560 ألفاً إلى الفرار من منازلهم بسبب أمطار ترامي الغزيرة التي أسفرت عن فيضانات واسعة وانهيارات أرضية ضخمة في الفلبين.وقال المدير التنفيذي للوكالة الوطنية لمواجهة الكوارث، أرييل نيبوموسينو، إن "عدد القتلى يزيد بسرعة لأن التقارير ترد الآن".
ولقي معظم الضحايا حتفهم بسبب الانهيارات الأرضية والفيضانات في مقاطعة باتانغاس ومنطقة بيكول في شرق الفلبين، وهي المناطق التي يمكن أن تتأثر بالعاصفة الجديدة "كونغ-ري"، المعروفة محليا بـ "ليون".
وقال مكتب الأرصاد الجوية إن العاصفة "كونغ-ري" تحمل رياحا تبلغ سرعتها القصوى 65 كيلومترا في الساعة، مع عواصف تصل سرعتها إلى 80 كيلومتراً في الساعة. الفلبين..العاصفة ترامي تخلف81 قتيلاً - موقع 24أكدت الوكالة الوطنية لمواجهة الكوارث في الفلبين، سقوط 81 قتيلاً، ونزوح نحو نصف مليون، بعد هبوب العاصفة الاستوائية ترامي، بسبب الأمطار الغزيرة التي أدت إلى فيضانات وانهيارات أرضية واسعة النطاق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الفلبين
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد يفقد الاتصال مع ابنته بسبب عاصفة
أكد رئيس اتحاد كرة القدم في إقليم فالنسيا سلفادور جومار أنه فقد الاتصال بابنته في الإقليم الذي يتعرض لعاصفة عنيفة تحمل اسم (دانا) والتي تسببت في انقطاع الاتصالات بالإقليم.
وقال جومار "لا أعرف عنها شيئاً منذ الرابعة صباحاً، كان هذا هو التوقيت الذي التقت فيه بعدد من الأشخاص العالقين معها دون ما يكفي من الطاقة في هواتفهم المحمولة، رغم أنها كانت بخير وقتها، لكنني لا أعرف شيئاً آخراً"، حسبما ذكرت صحيفة آس الإسبانية اليوم الأربعاء.أشارت التقارير الأولية لمرور عاصفة عنيفة فوق إسبانيا، وخاصة في جنوب وشرق شبه الجزيرة الأيبيرية، والتي تواصل ضربها بلا هوادة هذا الصباح إلى مقتل ما لا يقل عن 13 شخصاً في مدينة فالنسيا و7 مفقودين على الأقل بنفس المدينة وفي ألباسيتي أيضاً، بالإضافة إلى عشرات الأشخاص المحاصرين بالمياه في عدة أماكن مختلفة وحدوث فيضانات وانقطاع حركة المرور البرية والجوية ودمار لا نهاية له.
وتسببت الأمطار الغزيرة والعواصف الرعدية الثلاثاء في خلق حالة "استثنائية" أثرت بشكل خاص على جنوب ووسط وشرق شبه الجزيرة الأيبيرية ما أدى إلى إطلاق حالة التأهب الحمراء -مستوى التحذير من الخطر الأكبر- في فالنسيا.
وتعد كمية الأمطار التي تساقطت خلال 24 ساعة في هذه المنطقة هي الأكبر على الإطلاق منذ الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) من عام 1996.