وزير الخارجية يجري اتصالًا مع رئيس الوزراء الفلسطيني
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أجرى د. بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالا هاتفيًا اليوم الأحد 27 أكتوبر مع الدكتور محمد مصطفى رئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني، حيث تناول الاتصال تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية.
وصرح السفير/ تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطي تناول الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة، وأدان الإجراءات والعمليات العسكرية الإسرائيلية في شمال قطاع غزة، مشيراً إلى الجهود المصرية لتكثيف وتيرة وحجم نفاذ المساعدات الإنسانية للقطاع، واضطلاع مصر بالدور الرئيسي في هذا الإطار، وتقديمها أكثر من ثلثي المساعدات الإنسانية المقدمة لغزة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزير عبد العاطي تطرق للوضع الخطير بالضفة الغربية في ظل الانتهاكات والتجاوزات الإسرائيلية الممنهجة، حيث أدان الاعتداءات الإسرائيلية على مدن ومخيمات الضفة الغربية، ومحاولات شرعنة وتوسيع البؤر الاستيطانية داخلها بالمخالفة لقرارات مجلس الأمن والقانون الدولي، مشدداً على أهمية اضطلاع كافة أطراف المجتمع الدولي بدور فاعل في دعم أنشطة وكالة الأونروا المساندة للاجئين الفلسطينيين.
ومن جانبه، أعرب رئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني عن بالغ تقديره للسيد رئيس الجمهورية، وجهود سيادته الرامية لدعم الشعب الفلسطيني، مثمناً العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين والشعبين، وما تضطلع به مصر من جهود من أجل إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني واستعادة حقه في تقرير مصيره.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الخارجية وزير الخارجية الفلسطيني بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة الضفة الغربية قطاع غزة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
محافظ بني سويف يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان في زيارته للمحافظة
استقبل الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار، في مستهل زيارته" اليوم السبت للمحافظة، وذلك بحضور بلال حبش نائب المحافظ، اللواء سامي علام السكرتير العام المساعد، الدكتورة سماح جاد وكيل وزارة الصحة.
ومن المقرر أن يرافق المحافظ نائب رئيس الوزراء وزير الصحة، في افتتاح المؤتمر العلمي الأول للأمراض غير السارية، الذي تنظمه مديرية الصحة بقاعة المؤتمرات كورنيش النيل، ثم القيام بجولة ميدانية لتفقد عددا من المستشفيات والمنشآت الطبية، والتي تبدأ بمستشفى التأمين الصحي ثم المركز الطبي بشرق النيل، ومستشفيات ناصر واهناسيا التخصصي.