“موانئ”: إضافة خدمة الشحن ” fes ” التابعة لشركة akkon lines إلى ميناء جدة الإسلامي
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت الهيئة العامة للموانئ (موانئ) عن إضافة خدمة الشحن الجديدة “FES ” التابعة لشركة Akkon Lines إلى ميناء جدة الإسلامي، حيث وصلت السفينة إلى الميناء مؤخرًا، مما يعكس تزايد معدلات نمو القطاع البحري بالمملكة، وتميز الكفاءة التشغيلية، وازدياد ثقة المستثمرين بموانئ المملكة.
أخبار قد تهمك “موانئ” تضيف خدمة الشحن “fem1” إلى ميناء جدة الإسلامي لربط موانئ المملكة بموانئ الشرق الأوسط والبحر الأبيض المتوسط 3 أكتوبر 2024 - 12:31 مساءً “موانئ”: ارتفاع طنيات المناولة بالموانئ بنسبة 9.
11% خلال يوليو 2024م 8 أغسطس 2024 - 12:29 مساءً
ويأتي ذلك في إطار جهود “موانئ” لتعزيز تنافسية موانئ المملكة، ودعم وتمكين الصادرات الوطنية، تماشيًا مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بترسيخ مكانة المملكة بصفتها مركزًا لوجستيًا عالميًا، ومحور ربط القارات الثلاث.
وتعمل خدمة الشحن الجديدة على ربط ميناء جدة الإسلامي بموانئ: أمبارلي، وجِبزي، وجمليك، وإزمير، وإسكندرون في تركيا، وتشينغداو، وتايتسانغ، ونينغبو، ونانشا في الصين، بطاقة استيعابية تبلغ 3000 حاوية قياسية.
يُذكر أن إضافة خدمات الشحن الملاحية الجديدة إلى ميناء جدة الإسلامي يسهم في تعزيز مكانته المحورية بموقعه الإستراتيجي المميز، ما يمكنه من الربط بين القارات الثلاث (أوروبا وآسيا وأفريقيا)، إضافة إلى تأكيد الميزة التنافسية له أمام المصدرين والمستوردين والوكلاء الملاحيين، بوصفه الميناء الأول على ساحل البحر الأحمر بمجال التجارة البحرية العابرة، ومسافَنة الحاويات والبضائع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: موانئ ميناء جدة الإسلامي إلى میناء جدة الإسلامی خدمة الشحن
إقرأ أيضاً:
التعاون الإسلامي” تدين محاولات العدو “لشرعنة” مستوطنات في الضفة
يمانيون../
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات مصادقة ما يُعرف بـ”الكابينت” الصهيوني على فصل 13 حيًا استعماريا غير قانوني في الضفة الغربية تمهيدا لـ”شرعنتها” كمستوطنات استعمارية، وذلك في انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
كما حذرت منظمة التعاون الإسلامي، في بيان لها، مساء اليوم الأحد، من خطورة إنشاء وكالة صهيونية خاصة من أجل تهجير الفلسطينيين تحت مسمى “المغادرة الطوعية”.
جددت رفضها المطلق للخطط الرامية إلى تهجير الشعب الفلسطيني فرادى أو جماعات، داخل أرضهم أو خارجها، أو التهجير القسري أو النفي، الذي يعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وحثت المنظمة، المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن، على تحمل مسؤولياته تجاه التصدي للجرائم الصهيونية، بما في ذلك الإبادة الجماعية، والاستيطان الاستعماري، وهدم المنازل، والتهجير القسري، ومحاولة فرض السيادة الصهيونية على الأراضي الفلسطينية، التي تستدعي فرض عقوبات دولية رادعة على العدو، قوة الاحتلال.