بنحو 30 مليار دولار.. مركز التصدير الروسي يرعى صادرات إلى بلدان "بريكس+"
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
أشار مركز التصدير الروسي، إلى أن الشركات الروسية أجرت- منذ عام 2019 بدعم منه- عمليات تجارية خارجية بنحو 30 مليار دولار مع شركاء في دول "بريكس+".
وأوضح المركز في بيان، أنه "تم إجراء تعاملات تجارية بحوالي 10 مليارات دولار مع أعضاء "بريكس" الأربعة الجدد وهم: روسيا ومصر والسعودية وإثيوبيا".
وأضاف، أن "قيمة التعاملات التجارية التي دعمها المركز في الأشهر التسعة الأولى من 2024 تجاوزت بنسبة 35% من التعاملات التي تم دعمها خلال 2024 ككل". وعن طبيعة الدعم المقدم، أفاد بأن "الحديث يجري عن دعم التأمين وضمان الائتمان لمشاريع التصدير والاستيراد وبرامج الدعم الحكومية، فضلا عن الأدوات غير المالية كالمساعدة في العثور على المشترين والموردين والترويج".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
تفوّقت على أمريكا.. صادرات «سامسونغ» إلى الصين تحقق قفزة تاريخية
كشفت تقارير إعلامية أن “شركة “سامسونغ” الكورية الجنوبية، صدّرت رقائق بقيمة 44.6 مليار دولار إلى الصين في عام 2023، متجاوزةً صادراتها إلى أميركا، التي بلغت 42.1 مليار دولار“.
وووفقا لتقرير نشره موقع “gizmochina”، “يمثل هذا زيادة كبيرة بنسبة 53.9% على أساس سنوي، مدفوعةً بسياسات التحفيز الاقتصادي الصينية الهادفة إلى تعزيز الطلب على الأجهزة الأحدث”.
وبحسب التقرير، “تُورّد “سامسونغ” بشكل رئيسي ذاكرة فلاش NAND، وذاكرة LPDDR، ومستشعرات الصور، ودوائر تشغيل العرض المتكاملة إلى الصين، بالإضافة إلى بعض وحدات ذاكرة النطاق الترددي العالي (HBM)، واعتمدت الشركة استراتيجية ثنائية المسار، حيث تبيع منتجات ذاكرة تقليدية في الصين ووحدات ذاكرة HBM متطورة في الأسواق الغربية، مثل أميركا”.
وبحسب التقرير، “مع إعلان “سامسونغ” عن هذه المعلومات، قد يواجه نموها في الصين عقباتٍ قريبًا بسبب العقوبات الأميركية المستمرة على الرقائق، وقد تمنع هذه القيود الشركة من بيع بعضٍ من أكثر منتجات الذاكرة تطورًا وربحيةً في الصين في المستقبل القريب، ومع استمرار الحرب التجارية بين أميركا والصين، يحذر محللو الصناعة من احتمال اتساع نطاق هذه العقوبات، مما سيجبر “سامسونغ” وغيرها من شركات تصنيع الذاكرة على إيجاد توازن دقيق بين القوتين الاقتصاديتين العظميين”.
هذا “ولا تزال “سامسونغ” لاعبًا أساسيًا في سلسلة توريد التكنولوجيا في الصين، لكن نجاح الشركة في المستقبل سيعتمد على مدى تكيفها مع المشهد الجيوسياسي المتغير”.