محافظ أسوان يستقبل وفد جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
إستقبل اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، الرئيس التنفيذى لجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر باسل رحمى، وأليساندرو فراكاسيتى الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى بمصر، والوفد المرافق لهما وذلك في حضور المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ، والدكتور إبراهيم عبد اللطيف مدير فرع أسوان.
تناول اللقاء إستعراض أوجه التعاون المشترك بين المحافظة والجهاز وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى ( UNDP )، فى مجالات التنمية المحلية وتوسيع نطاق إستخدام الطاقة الشمسية والمتجددة، بالإضافة إلى دعم المحافظة فى جهودها لتنمية المجتمعات المستضيفة للوافدين، فضلاً عن إدارة المخلفات الصلبة، والإستثمار الأمثل للمنتجات التى تشتهر بها أسوان كالمانجو والتمور.
ومن جانبه أكد الدكتور إسماعيل كمال، أنه يوجد تنسيق متواصل ومستمر مع جهاز تنمية المشروعات والبرنامج الإنمائى للأمم المتحدة لتقديم حزمة من الخدمات المالية لإقامة مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر للأسر الأكثر إحتياجاً والأولى بالرعاية مما يساهم فى خلق فرص عمل حقيقية وزيادة الدخل الإقتصادى لهم داخل مختلف المدن والمراكز، ولاسيما بقرى مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى " حياة كريمة " ، مشيداً بالدور التنموى والخدمى لجهاز تنمية المشروعات والبرنامج الإنمائى للدعم الذى يتم تقديمه لأبناء محافظة أسوان فى المجالات المختلفة بما يضمن توفير مستوى معيشى مناسب للمواطنين.
وفى نهاية اللقاء تم تبادل الدروع بين محافظ أسوان ورئيس الجهاز والممثل الإقليمى للبرنامج الإنمائى لتوطيد روح التعاون المثمر والبناء .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنمیة المشروعات
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يستقبل رئيس غينيا بيساو
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اليوم، فخامة عمر سيسوكو إمبالو، رئيس جمهورية غينيا بيساو الذي يقوم بزيارة عمل إلى الدولة.
ورحب سموه بالرئيس الضيف، خلال اللقاء الذي جرى في مجلس قصر البحر بأبوظبي، متطلعاً إلى أن تسهم زيارته في دفع علاقات التعاون بين دولة الإمارات وبلاده إلى آفاق أرحب من التطور والنماء.
وبحث الجانبان، خلال اللقاء، مسار علاقات التعاون المتنامية بين دولة الإمارات وغينيا بيساو، خاصة في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتنمية المستدامة، وغيرها من الجوانب الحيوية التي تخدم الأولويات التنموية المشتركة.
كما تطرق اللقاء إلى عدد من الموضوعات والقضايا محل الاهتمام المشترك، وتبادل القادة وجهات النظر بشأنها.