الجيش الإسرائيلي يحث سكان 14 قرية جنوب لبنان لإخلائها "فورا"
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
حث الجيش الإسرائيلي سكان 14 قرية في جنوب لبنان اليوم الأحد، على إخلائها فورا والانتقال إلى شمال نهر الأولي.
وقد شكمل التحذير سكان قرى تفحتا، غسانية، بابلية، زرارية، قصيبة، حبوش، وكفر رمان.
كما طالب الجيش الإسرائيلي من سكان قرى، ارنون، يحمر، الخيام، خربة، عرب اللوزية، مروانية، دير سريان، بإخلائها بشكل عاجل.
وقال الجيش في بيان إن "نشاطات حزب الله الإرهابي تجبر جيش الدفاع للعمل ضده بقوة".
وأضاف "من أجل سلامتكم عليكم إخلاء منازلكم فورا والانتقال إلى شمال نهر الأولي.
وأضح الجيش أن "كل من يتواجد بالقرب من عناصر حزب الله أو منشآته أو أسلحته يعرض حياته للخطر".
وحظر الجيش الإسرائيلي على سكان تلك القرى التوجه جنوبا. قائلا "أي تحرك نحو الجنوب قد يشكل خطرا على حياتكم. سنقوم بإبلاغكم في التوقيت المناسب للعودة إلى منازلكم حال توفر الظروف الملائمة لذلك".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي حزب الله شمال نهر الأولي الجيش الإسرئيلي قرى جنوب لبنان حزب الله غارات إسرائيلية الجيش الإسرائيلي حزب الله شمال نهر الأولي أخبار لبنان الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
استعراض مستجدات تطوير "قرية وَكان" في نخل
نخل- خالد بن سالم السيابي
عقدت لجنة مشروع تطوير قرية وَكان بوادي مستل في ولاية نخل بمحافظة جنوب الباطنة، اجتماعًا برئاسة سعادة المهندس مسعود بن سعيد الهاشمي محافظ جنوب الباطنة، وذلك بحضور سعادة الشيخ خليفة بن صالح البوسعيدي والي نخل، وعدد من مديري العموم من مختلف الجهات الحكومية والخاصة المعنية بتطوير القرية.
واستعرض الاجتماع مستجدات المشروع؛ بما يشمل مسار الطريق وإمدادات المياه والمشاريع السياحية كنُزل الضيافة والمسارات الجبلية.
وتمتاز القرية بمقومات طبيعية فريدة ومناظر خلابة، تجعلها وجهة سياحية مميزة تستقطب الزوار من داخل السلطنة وخارجها.
وتقع قرية وَكان في وادي مستل بولاية نخل بمحافظة جنوب الباطنة، على ارتفاع يُقارب الألفي متر عن سطح البحر، وتبعد نحو 150 كيلومترا عن مسقط، ويتميز الطريق المؤدي إليها بمروره عبر الأودية، ما يستلزم استخدام سيارات الدفع الرباعي للوصول إليها.
ويهدف مشروع التطوير إلى تعزيز البنية الأساسية السياحية في القرية، وتحسين الوصول إليها، ودعم مشاريع الضيافة البيئية، والمسارات الجبلية، مما يعزز من مكانتها كوجهة سياحية بيئية متكاملة، تسهم في دعم القطاع السياحي المحلي.