الكشف عن هوية منفذ عملية الدهس شمال تل أبيب
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
كشفت مصادر صحفية أن منفذ عملية الدهس في دوار غليلوت بتل أبيب اليوم الأحد يدعى رامي ناطور، من بلدة قلنسوة وعرب 48، وفقا لما أوردته وكالة روسيا اليوم.
صفارات الإنذار تدوي بحيفا شمال إسرائيل جراء إطلاق رشقة صاروخية من لبنان حزب الله ينفذ هجومًا جويًا بسرب من المسيّرات على شركة للصناعات العسكرية شمال إسرائيلوقتل 6 أشخاص فيما أصيب 5 في حصيلة أولية، بينهم 10 في حالة خطيرة جدا، إثر انطلاق شاحنة نحوهم في محطة حافلات بشارع أهارون ياريف في رمات هشارون شمالي تل أبيب.
وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن أغلب الضحايا من الجنود الإسرائيليين، فيما تم إطلاق النار على المنفذ.
ونفذت عملية الدهس قرب مدخل قاعدة "غليلوت" العسكرية الإسرائيلية، التي تضم مقرات الأجهزة الاستخبارية، بما في ذلك الموساد ووحدة 8200 التابعة لشعبة الاستخبارات العسكرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تل أبيب قلنسوة عرب 48 عملية الدهس
إقرأ أيضاً:
آلان عون: مجرّد مجيء هوكشتاين وماكغورك إلى تل أبيب يعني أنّ هناك بارقة أمل
اعتبر النائب آلان عون، في حديث إلى "صوت كلّ لبنان"، أنّ "مجرّد مجيء موفد بمستوى مستشاري الرئيس الأميركي آموس هوكستين وبريت ماكغورك إلى تل أبيب، يعني أنّ هناك بارقة أمل، ولكن كل محاولات وقف إطلاق النار السابقة لم تنجح، لذا لا يمكن البناء على التكهّنات".
ورأى عون أنّ "ما يحصل اليوم في الجنوب قد يكون حافزاً عند الإسرائيليين لإيقاف الحرب عند ما وصلوا إليه، فإذا صح ذلك تكون هناك بارقة أمل في تحقيق وقف إطلاق النار، إنما عكس ذلك يعني أننا سنبقى تحت رحمة النوايا الموجودة عند الطرف الاسرائيلي في تحقيق أهداف معينة".
وعن احتمال موافقة الجانب اللبناني على الورقة الأميركية - الاسرائيلية التي تعطي إسرائيل حق التحليق في الأجواء اللبنانية من دون خرق جدار الصوت واستهداف مواقع حزب الله، قال عون: "لا أعتقد أنّ الجانب اللبناني يمكن أن يوافق على أمر فيه انتهاك لسيادة لبنان".
وشدد على أن "المطلوب اليوم تطبيق القرار 1701 والنقاش حول آليات تطبيقه"، لافتاً إلى أن هناك أفكاراً أخرى قد تكون أكثر معقولة وتحترم سيادة لبنان وتوصل إلى النتيجة نفسها".
أمّا عن الملف الرئاسي، فأشار عون إلى أن "الطبخة الرئاسية لم تنضج بعد ولو أنّ هناك نوايا لتحريكها ومسار وقف إطلاق النار يسبق حالياً الخوض بالمسار السياسي".