حقق أهدافه..نتانياهو: أوفينا بوعدنا بعد الهجوم القوي على إيران
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
قالرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأحد، إن الهجوم على إيران كان "دقيقاً وقوياً" و"حقق أهدافه".
وقال نتانياهو في الذكرى السنوية، وفق التقويم العبري، لهجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) "وعدنا بالرد على الهجوم الإيراني وفي يوم السبت ضربنا، كان الهجوم على إيران دقيقاً وقوياً وحقق كل أهدافه".وقال نتانياهو أيضاً: "هاجمت إيران إسرائيل بمئات الصواريخ البالستية وفشل هذا الهجوم". وأضاف "أوفينا بوعدنا، هاجمت القوات الجوية إيران وضربت قدرات إيران الدفاعية، وإنتاج الصواريخ".
Prime Minister Benjamin Netanyahu confirmed that the Israeli Air Force struck Iranian missile targets in a public address he gave at a state ceremony to mourn the fallen soldiers in Israel’s wars over the last year.
✍️ @TovahLazaroff
https://t.co/HPb6bl7myF
وفجر السبت، ردت إسرائيل على هجوم إيران في 1 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، بـ 200 صاروخ، اعترضت انظمة الدفاع الجوي معظمها.
وأكدت إيران استهداف إسرائيل مواقع عسكرية حول العاصمة، وفي محافظات أخرى، مشيرةً إلى أن الغارات تسببت في "أضرار محدودة" لكنها أدت إلى مقتل 4 جنود.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيران نتانياهو إيران إسرائيل إيران وإسرائيل نتانياهو إيران
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال”صحيفة: مصر طلبت من حماس تسليم الصواريخ والقذائف.. بماذا ردت الحركة؟
#سواليف
كشفت صحيفة ” #وول_ستريت_جورنال”، أن #مصر طلبت من حركة #حماس و #الفصائل_الفلسطينية تسليم #الصواريخ والقذائف الهجومية التي يمكن أن تستخدم للهجوم على ” #إسرائيل “.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين مصريين ومصادر مطلعة، قولها؛ إن هذه #الأسلحة سيتم تخزينها في مستودعات تحت إشراف مصري وأوروبي إلى حين إنشاء دولة فلسطينية، لكن رئيس حركة حماس في قطاع غزة، #خليل_الحية، رفض هذا الاقتراح بشكل قاطع خلال اجتماعه مع رئيس #المخابرات_المصرية حسن رشاد، خلال لقاء جمع بينهما هذا الشهر.
ولدى حماس ترسانة عسكرية كبيرة، معظمها جرى تطويرها بخبرات محلية، بسبب الحصار المطبق على قطاع #غزة، ومنع دخول الأسلحة المتطورة من الخارج.
مقالات ذات صلةوتحتوي ترسانة حماس العسكرية على صواريخ بأعيرة ومديات متفاوتة، ضرب بعضها “تل أبيب” ومناطق أخرى داخل “إسرائيل”، فيما نجحت الحركة في تصنيع قذائف محلية وعبوات ناسفة شديدة الانفجار، استخدمتها على نطاق واسع خلال مقارعة “الجيش الإسرائيلي”، الذي توغل لأشهر عديدة داخل قطاع غزة، قبل أن ينسحب جزئيا؛ على إثر توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في الـ19 من الشهر الماضي.
خطة عربية
وبينما يتطلع الزعماء العرب إلى تمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والتوصل إلى بديل لخطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإخلاء القطاع من سكانه، فإنهم يضطرون إلى التعامل مع سؤال طالما أرجؤوه إلى وقت لاحق: ماذا يفعلون بحماس؟ وفقا للصحيفة.
من المقرر أن تنتهي المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، التي شهدت إطلاق سراح 33 محتجزا إسرائيليّا في مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين، اليوم السبت، وتلوح في الأفق محادثات بشأن المرحلة التالية، التي من المفترض أن تؤدي إلى إطلاق سراح المحتجزين المتبقين، وإنهاء القتال بشكل دائم في غزة، وإعادة بناء القطاع المدمر بسبب الحرب.
قالت الصحيفة: “المشكلة هي أنه إذا بقيت حماس في غزة، فإن إسرائيل ليست مستعدة لإنهاء الحرب، ودول الخليج العربية مثل الإمارات العربية المتحدة، ليست مستعدة لتمويل إعادة إعمارها. في غضون ذلك، تعتقد مصر أنه من غير الواقعي الحديث عن القضاء على حماس، وتبحث عن حل من شأنه على الأقل تخفيف سلطة حماس”.
و”تدعم السعودية وقطر خطة مصرية من شأنها أن ترى نزع #سلاح_حماس، ولكن تؤدي دورا سياسيّا في إدارة غزة بعد الحرب جنبا إلى جنب مع الفصائل الفلسطينية الأخرى، بينما تريد الإمارات العربية المتحدة خروج حماس تماما من القطاع”.