محافظ الأحساء يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية المتقاعدين بالمحافظة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، بمكتبه اليوم، رئيس مجلس إدارة جمعية المتقاعدين بالمحافظة محمد العواص، يرافقه أعضاء مجلس إدارة الجمعية.
أخبار قد تهمك محافظ الأحساء يرعى حفل جمعية البر ويطلق “سنابل البر” الاثنين المقبل 26 أكتوبر 2024 - 11:43 مساءً محافظ الأحساء يستقبل رئيس جامعة الملك فيصل 23 أكتوبر 2024 - 1:42 مساءً
واطلع سموّه، على أهداف الجمعية وبرنامجها النوعية في خدمة المتقاعدين وتنمية وتطوير الجوانب الموجه للمتقاعدين وأسرّهم، مثمنًا خلال اللقاء دور الجمعية في الإستفادة إمكانات وخبرة المتقاعدين من مختلف الجهات لما يمثلون من شريحة مهمة في المجتمع، لما كسبوه من خبرة طويلة خلال سنوات من العمل في مختلف القطاعات.
وحث سموّه، الجمعية على أهمية بذل الجهود لتقديم البرامج والأنشطة التى تلامس احتياجات المتقاعدين الاجتماعية.
من جانبه، أعرب العواص، نيابة عن زملائه أعضاء مجلس الإدارة عن شكرهم لسمو محافظ الأحساء على دعمه المتواصل للجمعية وعملها ونجاح أنشطتها التي تخدم المتقاعدين وأسرهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: محافظ الأحساء محافظ الأحساء
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية يستقبل وفد "كتلة الحوار"
استقبل الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيليّة بمصر ، اليوم الثلاثاء، وفدًا من "كتلة الحوار" . ترأس الوفد الدكتور باسل عادل، مؤسس ورئيس مجلس أمناء كتلة الحوار، وضم كلًّا من الدكتورة شيرين الشواربي، نائب رئيس الكتلة، والدكتور جمال العسكري، عضو مجلس الأمناء، والدكتور صديق عطية، عضو مجلس الأمناء، وحازم الملاح، عضو مجلس الأمناء، ونرمين ميشيل، عضو مجلس الأمناء.
رحّب الدكتور القس أندريه زكي بالوفد، معبّرًا عن تقديره للجهود التي تبذلها "كتلة الحوار" في تعزيز التواصل المجتمعي، وقال: "نؤمن بأهمية الحوار والتعاون مع مختلف المبادرات المجتمعية، ونعمل سويًّا لدعم قضايا التنمية وتعزيز قيم الحوار وقبول الآخر، وهي قيم أساسية في بناء مجتمع متماسك ومتطور."
من جانبه، قدّم الدكتور باسل عادل شرحًا حول طبيعة عمل "كتلة الحوار" وأهدافها، وقال: "نسعى من خلال 'كتلة الحوار' إلى بناء جسور تواصل بين مختلف الأطياف في المجتمع وتعزيز قيم الحوار والتفاهم. إن تواصلنا مع مؤسسات مجتمعية يمثل خطوة مهمة لدعم مساعينا في تحقيق السلام المجتمعي والتنمية."