رفض استئناف مدير أعمال حلمي بكر على حكم حبسه 3 سنوات
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
قررت محكمة الجيزة، اليوم الأحد، رفض الاستئناف المقدم من مدير أعمال الموسيقار الراحل حلمي بكر، على حكم حبسه 3 سنوات، وتغريمه كفالة 50 ألف جنيه، على خلفية اتهامه بالاستيلاء على 2 مليون و280 ألف جنيه، بزعم إدخاله في مشروع وهمي، وتأييد الحكم.
وكانت محكمة جنح العجوزة، قضت بحبس مدير أعمال الموسيقار حلمي بكر، بتهمة الاستيلاء منه على مبلغ مالي يقدر بـ2 مليون و280 ألف جنيه، بزعم إدخاله في مشروع وهمي 3 سنوات، وتغريمه كفالة 50 ألف جنيهًا.
واتهم محامي الموسيقار الراحل حلمي بكر، مدير أعماله السابق بالنصب والاحتيال والاستيلاء على مبلغ مليوني و280 ألف جنيه بعد إيهامه بإيداع المبلغ المالي في أحد البنوك لربطها بشهادة 18%، وحضر أحد موظفين البنك لمحل إقامة موكله لأخذ توقيعه، واكتشف عقب ذلك قيام المشكو في حقه بتحويل المبلغ لحسابه الخاص.
اقرأ أيضاًدون إصابات.. اخماد حريق ضخم بسيارة نقل محملة بالبطاطس بالمنيا
لـ 25 نوفمبر.. تأجيل محاكمة سعد الصغير بتهمة تعاطي المخدرات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استئناف حلمي بكر الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حبس حوادث الموسيقار حلمي بكر مدير أعمال حلمي بكر على حكم حبسه 3 سنوات حلمی بکر ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر استئناف المخرج عمر زهران على حكم حبسه عامين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح جنوب الجيزة، اليوم الأربعاء، أولى جلسات استئناف المخرج عمر زهران، على حكم حبسه سنتين مع الشغل، في قضية اتهامه بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة للفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
وكانت المحكمة قضت بمعاقبة عمر زهران بالحكم السابق ذكره، وبراءة المتهم الثاني “مساعده الخاص”.
وكشف المخرج عمر زهران أمام المحكمة، تفاصيل اتهامه في واقعة سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي، مقدمًا تبريراته حول القضية التي أثارت جدلًا واسعًا.
وقال زهران: “أنا يا فندم راجل مريض سكر وقلب وضغط، وتم ضبطي بطريقة غريبة في الشارع، ولم أكن أفهم ما يحدث.. بعد ذلك تم تحويلي إلى النيابة بعد يوم كامل دون نوم".
وأضاف: “أنا صديق المخرج خالد يوسف منذ 30 سنة، وصديق لشاليمار منذ 14 سنة، لدينا ذكريات وصور وفيديوهات كثيرة معًا، هل من المنطقي، بعد كل هذه السنين من الصداقة، أن أتحول فجأة إلى لص؟ عمري الآن يتجاوز الستين، وليس لدي أولاد ولا ورثة ولا أملك فيلا، أعيش بمفردي في شقتي، هل من المنطقي أن أسرق مجوهرات قيمتها 250 مليون جنيه؟ ماذا سأفعل بها وأين أخفيها؟ هل أنا ساذج لهذه الدرجة؟”.