هند صبري تكشف كواليس بداياتها: الصدفة قادتني إلى العمل في مصر
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تحدثت الفنانة هند صبري عن عملها في مصر، وذلك خلال ندوة لها بمهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، والتي تُقام حاليًا، وسط حضور جماهيري كبير، قائلة: «صدفة تانية وقت مهرجان أيام قرطاج السينمائي، كانت إيناس الدغيدي في لجنة التحكيم، وعرفني عليها منتج تونسي، وبعدها بشهرين سفارة المغرب في تونس بتكلمني وبتدور على رقمك وعايزاكي، كان عندي جهل للسينما المصرية والتاريخ بتاعها ومازالت عندي نفس الجهل».
وأضافت هندصبري: «كلمتني قالت لي عايزاكي في فيلم مصري، كنت متخوفة من التجربة، ولكن قولت اجرب وأنا بحب اروح مصر واشوفها، أنا اتغريت وأنا عندي 14 سنة، وكنت لا أطاق في الوقت دا، بسبب طريقتي، واكتشفت إني لما بتمنع لغة الحوار بينك وبين الناس بتضعفك كممثل».
هند صبري تفتح ذراعيها للتمثيل في مصركما تحدثت هند صبري عن بدايات دخولها مجال التمثيل في مصر ومدى اختلاف تجربة التمثيل عن تونس، إذ قالت خلال ندوتها في مهرجان الجونة، «لما جيت مصر كنت ماشية بمدرسة الصوت الواطي بتاعة تونس، لقيت باشمهندس صفوت راح لمدام إيناس الدغيدي قالها أنا مش سامع حاجة، علي صوتك مش كل الثقافات عندها نفس الطريقة، فيه اختلاف بين المجتمع التونسي والمصري، طبيعي يكون فيه اختلاف».
وتابعت «مكنش ينفع أفرض مدرستي لأن الباقي مش كدا، فهتحس إن فيه نشاذ لو أنت مصمم تفضل حتتك، المدرستين محتلفتين وخاصة السينما التجارية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هند صبري الفنانة هند صبري مهرجان الجونة الجونة السينمائي السينما هند صبری فی مصر
إقرأ أيضاً:
غرفة تبوك التجارية تكشف عن حصاد إنجازاتها للعام 2024م
المناطق_واس
كشفت الغرفة التجارية بمنطقة تبوك، عن حصاد إنجازاتها للعام الماضي 2024م، التي شملت مجموعة واسعة من الأنشطة والخدمات التي قدمتها لدعم القطاعين الاقتصادي والاجتماعي في المنطقة، وبلغ عدد المستفيدين منها أكثر من 10 آلاف مشترك جديد، إلى جانب مايزيد عن 4720 مستفيدًا ومستفيدة من فعالياتها وبرامجها التدريبية.
وأكدت غرفة تبوك من خلال التقرير حرصها على تقديم خدمات نوعية تسهم في تعزيز الدور التنموي في المنطقة، وتحقيق التنمية المستدامة، ورفع كفاءة الأداء المؤسسي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تركز على تمكين القطاع الخاص وتعزيز دوره في الاقتصاد الوطني، حيث بلغ إجمالي التصاديق الإلكترونية 74,469 تصديقًا، والتصاديق الورقية 7,557 تصديقًا، فيما أصدرت الغرفة أكثر 288 تعميمًا، بينما وصل عدد اللجان القطاعية في الغرفة لأكثر من 15 لجنة تعمل على تعزيز التواصل مع مختلف القطاعات العامة والخاصة لإيجاد بيئة تنافسية وجاذبة لرجال وسيدات الأعمال، التي قدمت بدورها العديد من المبادرات والتوصيات الإستراتيجية لتحسين بيئة العمل ودعم القطاع الخاص.
وفي إطار الأنشطة التدريبية وورش العمل والاجتماعات وخلافها من الأعمال المناطة؛ عقدت الغرفة مايزيد عن 42 اجتماعًا، و 40 ورشة عمل، و30 دورة تدريبية و17 برنامجًا استفاد منه أكثر من1267 شخصًا، كما قدمت 30 خدمة متنوعة، بالإضافة إلى توقيع 11 إتفاقية تنموية، و 25 زيارة، و 55 مبادرة توعوية، إلى جانب طرح أكثر من 6 فرصٍ استثمارية.
واختتمت الغرفة تقريرها بتجديد التزامها بمواصلة جهودها في تقديم الخدمات النوعية ودعم القطاع الخاص، مع التركيز على تبني الأفكار والابتكار لتعزز من مكانة المنطقة بصفته مركزًا اقتصاديًا واعدًا، ولتكون تبوك على خارطة الاقتصاد شريكًا محوريًا في تنمية الوطن.