إنقاذ الرضيع ريان من تحت الأنقاض / فيديو
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
#سواليف
أكتسح مقطع فيديو لطفل #فلسطيني #رضيع من تحت #أنقاض منزل دمره #الاحتلال في قطاع #غزة يستنجد لإخراجه من وسط الركام، منصات التواصل الإجتماعي.
وأظهر الفيديو الطفل وهو يبحث عن أمل للخروج من تحت الركام، جراء قصف #الاحتلال في غزة.
ولا حقا أعلن احد كوادر الإنقاذ في غزة عن إخراج ريان من تحت أنقاض المنزل .
طفل رضيع عالق تحت رُكام بيت مدمر ويبحث عن مُنقذ يُنقذه نتيجة قصف الاحتلال الإسرائيلي المجرم الإرهابي سفاك الدماء الملعون … تنشل ألستنا وقلوبنا عندما نرى مثل هذه المشاهد pic.twitter.com/LxNVLXwObZ
— amer.s.k|???????? (@amersk16) October 26, 2024شفت الصورة والفديوا لهذا الطفل وهو تحت الانقاض واقسم بالله وجع قلبي وتمنيت الموت اهون من هذا اللحظة عند مشاهدتي للفديوا
حسبنا لله ونعم الوكيل
ستظل نظرات الطفل هذا لعنة على كل حكام العرب والمسلمين المتاخذلين
يارب نصرك الذي وعدت لابناء هذه الأمة pic.twitter.com/1o9y8Jh28P
هذا الفيديو قهرني ووجعني كثيرا
هذا الرضيع المسكين تحت الأنقاض في جباليا ينظر من تلك الفتحة ويمد يده الصغيرة طلبا للمساعدة والتي يبدو أنها ستتأخر بسبب عدم وجود المعدات لإنقاذه بدون تعرضه للأذى
قهر كبير والله pic.twitter.com/WuQTuf8Qte
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فلسطيني رضيع أنقاض الاحتلال غزة الاحتلال من تحت
إقرأ أيضاً:
ترامب بين روسيا وأوكرانيا.. إنقاذ أم خيانة؟
وتناولت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" هذه التطورات التي تشبه الانقلاب في الموقف الأميركي ومحاولة الإجابة عن أهم الأسئلة المتعلقة بهذا التحول مع المقارنة بين موقف الإدارة الأميركية الحالية والسابقة بقيادة جو بايدن.
وكان وزير الدفاع الأميركي الجديد بيت هيغسيث قال منتصف الشهر الجاري من مقر حلف شمال الأطلسي (ناتو) إن أوكرانيا لا يمكنها استعادة سيادتها على كامل أراضيها، وإن الحديث عن عضويتها في الناتو يجب أن يكون خارج الطاولة لبدء المفاوضات.
ولطالما أبدى زيلينسكي رغبة كبيرة في نيل بلاده عضوية الناتو، وأعلن استعداده في سبيل ذلك لبحث التنازل عن أراضٍ أوكرانية محتلة في إطار صفقة دبلوماسية.
في المقابل، صعّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب موقف واشنطن، وأعلن بدء الترتيب لعقد لقاء يجمعه بنظيره الروسي فلاديمير بوتين في السعودية التي استضافت أيضا محادثات رفيعة المستوى بين البلدين اتفقا خلالها على تأسيس عملية لتسوية الصراع في أوكرانيا.
وانتقد الرئيس الأميركي نظيره الأوكراني بشدة في مناسبات عدة، مؤكدا أن روسيا في موقع قوة على طاولة المفاوضات، وسط تقارير صحفية أفادت بمناقشة واشنطن وموسكو إمكانية إجراء انتخابات في أوكرانيا خلال محادثات الرياض.
إعلانواستعرضت الحلقة آراء كتاب ومحللين متخصصين في الشؤون الأوروبية والأميركية بشأن مفاوضات الرياض، ودلالات وتداعيات غياب الحضور الأوروبي فيها.
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية قد أفادت بأن قادة أوروبيين يبحثون نشر قوات في أوكرانيا، ويسعون إلى الحصول على ضمانات من إدارة ترامب بشأن تقديم دعم عسكري محتمل لهذه القوات.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن واشنطن تسعى إلى الحصول على إجابات بشأن حجم القوات والمعدات التي يمكن أن توفرها الدول الأوروبية لدعم أوكرانيا، في حين أكد مسؤولون أوروبيون للصحيفة أن فريق ترامب لم يستبعد دعم قوة أوروبية، لكنه طلب توضيحا بشأن نوع المساندة التي قد تحتاجها.
ووفق صحيفة واشنطن بوست، تشمل الطلبات الأوروبية لواشنطن بشأن القوات دعما استخباراتيا أميركيا ومراقبة جوية وقدرات استطلاعية، إلى جانب احتمالية توفير غطاء جوي أو مساعدة في الدفاعات الجوية لحماية القوة المنتشرة.
21/2/2025