«مترجعش في قرار الاعتزال».. إسعاد يونس تثير الجدل برسالة مؤثرة لعادل إمام
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
في لفتة مؤثرة، وجهت الفنانة إسعاد يونس رسالة خاصة للزعيم عادل إمام، معبرة عن حبها وتقديرها له، مؤكدة مكانته الخاصة في قلوب الجمهور، وتمنياتها له بحياة سعيدة ومريحة.
إسعاد يونس توجه رسالة للزعيم عادل إماموقالت إسعاد يونس، في تصريحات لها: «أنت واحشنا أوي ولكن نريدك مبسوط وسعيد في الوقت اللي بتقضيه دلوقتي، والحقيقة هنيئًا للأحفاد إن أنت قاعد وسطيهم، وقرارك إحنا مش هنأثر عليه، أنت جوه القلب والعين والذاكرة طول الحياة وبعد الحياة».
وأعربت إسعاد يونس عن خالص شكرها وامتنانها لكل الفنانين الذين عملت معهم، وخاصة سهير البابلي التي وافقت على المشاركة في مسلسل «بكيزة وزغلول» الذي حقق نجاحًا كبيرًا وغير متوقع، فهو كان يعتبر أول إنتاجي أنا وزوجي.
وأوضحت إسعاد يونس، أن معايير النجاح الفني تغيرت مع مرور الزمن، ففي الماضي كان نجاح العمل الفني يقاس برد فعل الجمهور في الشارع، بينما يعتمد النجاح حاليًا بشكل كبير على أرقام المشاهدات والتفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي لا تعكس بالضرورة القيمة الفنية للعمل.
كما استعرضت إسعاد يونس، قصة اختيارها لتقديم دور البطولة في مسلسل «السقوط في بئر سبع»، مؤكدة: كيف فاجأها المخرج ممدوح الليثي بطلبها للعمل معه؟ وكيف اقتنعت بتقديم هذا الدور الصعب والمعقد؟
اقرأ أيضاًإسعاد يونس تعلق على التعاون مع إسلام إبراهيم في «تيتا زوزو».. ماذا قالت؟
إسعاد يونس: نحن مجتمع غير ودود مع كبار السن «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أفلام إسعاد يونس إسعاد إسعاد يونس اسعاد يونس اسعاد يونس صاحبة السعادة اسعاد يونس وياسمين عبد العزيز اعلان إسعاد يونس الفنانة إسعاد يونس برنامج اسعاد يونس برنامج اسعاد يونس صاحبة السعادة زوج إسعاد يونس زوج اسعاد يونس عادل إمام إسعاد يونس عمر اسعاد يونس قصة إسعاد يونس يونس إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: الطفولة السعيدة سر النجاح الفني.. فيديو
استعادت الفنانة عايدة رياض، ذكريات الطفولة بابتسامة، مؤكدة أنها كانت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.