النهار أونلاين:
2025-03-24@15:04:36 GMT

إعلان عن توظيف لهذه الفئة

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

إعلان عن توظيف لهذه الفئة

أعلنت شركة تسيير مصالح ومنشآت مطار الجزائر، عن فتح مناصب توظيف خاصة بمشغلي الطائرات بدون طيار على مستوى مطار الجزائر.

وحسب بيان للشركة، تتمثل المؤهلات المطلوبة، في شهادة مشغل الطائرة بدون طيار. وخبرة 3 سنوات كحد أدنى.

بالإضافة إلى التحلي بالروح المسؤولية، وإحترام المواعيد والاحترافية، والكفاءة الأخلاقية.

وبطاقة الخدمة الوطنية “سواء معفى او مؤدي”.

كما اشترطت الشركة أن يكون سن المترشحين ما بين 22 سنة و45 سنة.

وعلى الراغبين في تقديم طلباتهم، إرسال سيرة ذاتية خاصة بهم، مع صورة شمسية حديثة، على البريد الإلكتروني التالي:

[email protected]

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

لهذه الأسباب ينجذب الناس للأخبار السيئة ويودون مشاركتها

#سواليف

يتجه أغلب #الناس إلى #مطالعة #الأخبار_السيئة وينجذبون إليها أكثر من غيرها، حيث يجد الكثيرون أنفسهم بشكل لا إرادي يُطالعون الأخبار السيئة أكثر من الطيبة وتلفت انتباههم أكثر كلما ازدادت سوءا وبشاعة، مثل أخبار الجرائم البشعة أو الحوادث غير التقليدية التي يسقط فيها عدد كبير من الضحايا أو غير ذلك.

وحاول تحليل كتبه الدكتور سام غولدشتاين، وهو عضو هيئة تدريس مساعد في كلية الطب بجامعة يوتا الأميركية، تفسير هذه الظاهرة الغريبة والوقوف عند أسبابها، حيث خلص إلى أن “الانتشار المتواصل للأخبار السلبية ليس مجرد نتيجة للتنافس الإعلامي، بل هو ظاهرة هيكلية ونفسية ذات آثار بعيدة المدى”.

وقال غولدشتاين في التحليل الذي نشره موقع “بي سايكولوجي توداي”، واطلعت عليه “العربية نت”، إن الكوارث والأزمات والإخفاقات المجتمعية أصبحت تهيمن على عناوين الأخبار، وهو أمر ناتج عن تحيز معرفي فطري تجاه كشف التهديدات”، لكنه أشار إلى أنه في حال استمر هذا التوجه فقد يؤدي إلى عواقب طويلة المدى، من بينها فقدان الحساسية لدى الناس تجاه الأخبار السيئة، وكذلك انتشار قلق عام متزايد، وتآكل في الثقة المجتمعية.

مقالات ذات صلة الولايات المتحدة.. سحب دواء شائع لعلاج الحساسية والبرد! 2025/03/23

ويقول غولدشتاين إن منظومات الإعلام الحديثة تتعمد الإثارة من أجل دفع الناس إلى التفاعل وهو ما يحقق لها الربح، حيث تحظى الأخبار السلبية بمقاييس تفاعل أعلى، ومعدلات نقر أكبر على مواقع الإنترنت، كما أن الوقت الذي ينفقه القارئ على المقال الذي يحتوي خبراً سيئاً أكبر بكثير، كما تحظى هذه الأخبار بمشاركات أكبر على وسائل التواصل الاجتماعي.

ويشير تحليل “بي سايكولوجي توداي” إلى أن السلوك العام لدى الناس يؤدي إلى انتشار “الروايات المضللة في المجتمع”، ويضرب مثالاً على ذلك بــ”تشويه سمعة أساتذة الجامعات”، حيث تُصبح حفنة من الأكاديميين المثيرين للجدل الذين يُعبّرون عن آراء متطرفة محور غضب واسع الانتشار، مما يدفع الكثيرين إلى افتراض أن المهنة بأكملها مُشبعة بالتطرف الأيديولوجي، بينما في الواقع فإن معظم الأساتذة في الجامعات هم مُعلمون مُخلصون يُركزون على البحث والتدريس وتنمية التفكير النقدي.

ويقول غولدشتاين إن التعرض المفرط للأخبار السيئة له العديد من العواقب المجتمعية، ذلك أن المجتمع المُعتاد على توقع الكوارث يفقد الثقة بالهياكل المؤسسية، مُعززًا السخرية والانسحاب، كما يرتبط التعرض المستمر للأخبار السلبية بانخفاض المشاركة المدنية، وزيادة الاستقطاب، وتراجع الثقة في الحوكمة، ويؤدي هذا التآكل في ثقة الجمهور إلى بيئة متقلبة تزدهر فيها المعلومات المضللة.

مقالات مشابهة

  • لهذه الأسباب عجزت أمريكا في البحر الأحمر!!
  • مصرع طيار إثر تحطم طائرة أثناء عرض جوي.. فيديو
  • زيلينسكي: الهجوم الروسي بنحو 150 طائرة بدون طيار أصبح حدثًا يوميًا
  • مفتي الجمهورية: نعمل على توظيف الذكاء الاصطناعي لفهم احتياجات المجتمع
  • زيلينسكي: الهجوم الروسي بنحو 150 طائرة بدون طيار أصبح حدثا يوميا
  • تغطية استعادة القصر الجمهوري: توظيف الحدث
  • لهذه الأسباب ينجذب الناس للأخبار السيئة ويودون مشاركتها
  • طحنون بن زايد وزوكربيرغ يناقشان سبل توظيف الحلول الرقمية كمحفز للابتكار
  • ماذا يعني إعلان صنعاء مطار بن غوريون بأنه غير آمن؟
  • لهذه الأسباب يحرق الاحتلال البيوت الجاهزة في جنوب لبنان