ناشط مؤيد لفلسطين يقاطع خطاب هاريس مطالبا بوقف إطلاق النار في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
#سواليف
قاطع ناشط مؤيد لفلسطين خطاب نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الديمقراطية كامالا #هاريس أمام أنصارها في #ميشيغان، مطالبا بوقف #الحرب_الإسرائيلية على “قطاع #غزة”.
A Kalamazoo spectator interrupts Harris's speech: “No more Gaza war!” The VP's response: “We must end this war and bring the hostages home, but now I am speaking about 2024.
وخلال خطاب هاريس بدأ أحد المتظاهرين يهتف “لا للحرب في غزة!”، ليقوم أنصار المرشحة الديمقراطية بالهتاف باسمها بصوت عال للتغطية عليه.
مقالات ذات صلةوقام حراس الأمن بإخراج الناشط على الفور من الحدث، وقالت نائبة الرئيس: “بالنسبة لغزة، يجب أن نوقف هذه الحرب. يجب أن ننهي هذه الحرب ونعيد الرهائن إلى بيوتهم. لكنني الآن أتحدث بشأن العام 2024”.
هذا وصرح الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال حدث اعتذار رسمي عن دور الحكومة الفيدرالية في المدارس الداخلية الأمريكية الأصلية، يوم الجمعة، بأن قتل الناس في غزة “يجب أن يتوقف”، وجاءت تصريحات بايدن بعد أن قاطع اثنان من المحتجين المؤيدين لفلسطين خطاب الرئيس الأمريكي، وقال بايدن في أثناء مرافقة أحد المحتجين إلى خارج المكان: “هناك الكثير من الأبرياء الذين يُقتلون ويجب أن يتوقف ذلك”.
الجدير ذكره أن الولايات المتحدة الأمريكية قدمت ما وصفته بـ “المساعدات الأمنية” بقيمة 6.5 مليار دولار لإسرائيل منذ بدء حربها على قطاع غزة، نصفها في شهر مايو الماضي فقط.
ولطالما أكد المسؤولون الأمريكيون في مواقف مختلفة، التزام الولايات المتحدة الصارم بأمن إسرائيل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هاريس ميشيغان الحرب الإسرائيلية غزة
إقرأ أيضاً:
عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن.
ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.
وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.
ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.
ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.
وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.