مسرور بارزاني والاعرجي يتفقان على أهمية تعزيز التعاون المشترك بين اربيل وبغداد لـمواجهة المخاطر
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
مسرور بارزاني والاعرجي يتفقان على أهمية تعزيز التعاون المشترك بين اربيل وبغداد لـمواجهة المخاطر.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
الانقطاعات التكنولوجية.. هل نحن مستعدون لمواجهة المستقبل؟
في إطار نشرتها الأمنية السنوية، قامت كاسبرسكي العالمية، بتحليل الهجمات الكبيرة على سلاسل الإمداد وانقطاعات تكنولوجيا المعلومات التي شهدها العام الماضي، واستكشفت سيناريوهات المخاطر المحتملة في 2025.
وأظهرت الأحداث الأخيرة، مثل تحديث خاطئ من CrowdStrike، أن البنية التحتية الحالية ليست محصنة ضد المخاطر السيبرانية.
تتزايد المخاوف بشأن الاعتماد على مزودي الذكاء الاصطناعي الرئيسيين، حيث يمكن أن تؤدي أي انقطاعات أو اختراقات إلى تأثيرات سلبية على العديد من الخدمات.
كما أن استغلال أدوات الذكاء الاصطناعي في الأجهزة يمثل تهديدًا متزايدًا، حيث يمكن للمهاجمين استغلال الثغرات لنشر برمجيات خبيثة.
تتضمن السيناريوهات الأخرى تهديدات محتملة لمزودي الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، مما قد يؤدي إلى انقطاعات في الاتصال تؤثر على الأفراد والمنظمات، كما أن التهديدات المادية، مثل تعطل الكابلات البحرية، قد تؤدي إلى انقطاعات واسعة النطاق في الإنترنت.
علاوة على ذلك، فإن استغلال ثغرات في أنظمة التشغيل مثل Windows وLinux يمكن أن يعرض العديد من الأجهزة والشبكات للهجمات، مما يخلق وضعًا عالي المخاطر لسلاسل الإمداد العالمية.
وقال إيغور كوزنتسوف، مدير فريق البحث والتحليل العالمي: "الوعي هو الخطوة الأولى نحو الوقاية.
من خلال اختبار التحديثات بدقة وتنويع المزودين، يمكننا تقليل نقاط الفشل وتعزيز المرونة." إن اتخاذ هذه التدابير معًا يمكن أن يحمي سلاسل الإمداد ويضمن مستقبلًا أكثر أمانًا.