أمير نجران يستقبل وكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط المساعد لتنمية المناطق
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
المناطق_واس
نوه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران بما تحظى به المملكة من تنمية مستدامة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، أسهمت في تطور وبناء في جميع المجالات الاقتصادية والتعليمية والصحية، وفق رؤية استراتيجية طموحة تهدف إلى تحقيق إنجازات تنموية شاملة ومستدامة، يصحبها مشاريع تعزز القيم بالإرث الثقافي والاجتماعي والحضاري، كما تعكس ما تعيشه المملكة من أمن واستقرار وازدهار.
وأكد سموه خلال استقباله في مكتبه بالإمارة اليوم وكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط المساعد لتنمية المناطق المهندس أحمد بن طلال نافع، يرافقه عدد من منسوبي الوزارة، بحضور عضو مجلس الشورى الدكتور هادي بن علي اليامي، أهمية العمل التكاملي البنّاء، بين كافة الجهات الحكومية والأهلية، وأفراد المجتمع من جهة أخرى ، للخروج بنتائج إيجابية، تسهم في التنمية وفق رؤية المملكة 2030م ، مشيداً بمخرجات مجلس الشورى التي تصب في مصلحة الوطن وفق توجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- الرامية إلى تجويد حياة كل من يقيم على أرض المملكة، وتقديم كل ما يحتاج إليه من خدمات، ودعم الخطط التنموية الطموحة لتنفيذ مشاريع ذات أهمية عالية وبجودة، وفي وقت قصير.
من جهته أعرب وكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط المساعد لتنمية المناطق عن شكره لسمو أمير المنطقة على اهتمامه بكافة ما يحقق التنمية الشامة في المنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير نجران نجران
إقرأ أيضاً:
عُمان تؤكد أهمية تسخير العلم والتكنولوجيا في تحقيق التنمية
جنيف- العُمانية
تشارك سلطنة عُمان في اجتماعات الدورة الثامنة والعشرين من أعمال لجنة تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية، وتستمر حتى 11 أبريل الجاري بمدينة جنيف السويسرية.
وتركز أعمال الدورة الحالية على تنويع الاقتصادات في عالم يتسم بالرقمنة المتسارعة، واستشراف آفاق التكنولوجيا وتقييم آثارها من أجل التنمية المستدامة.
وأكّدت سلطنة عُمان في كلمتها خلال الاجتماع أن التعليم والتعلم والبحث العلمي والقدرات الوطنية في مقدمة الأولويات الوطنية لرؤية عُمان 2040 التي تقود إلى مجتمع معرفي وقدرات وطنية منافسة. وذكرت أن الرؤية تتضمن عددًا من المؤشرات المبنية على اقتصاد المعرفة وتنمية المهارات والابتكار العالمي والاستثمار في رأس المال البشري والتقنية الحديثة والتحول الرقمي والرقي بمؤسسات التعليم العالي العمانية.
وأشارت إلى الاهتمام الذي توليه حكومة سلطنة عُمان بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- بالتعليم والبحثِ العلمي والابتكار وخدمةِ المجتمع، من خلال وضع العديد من السياسات والتشريعات، من أجل تطوير قطاع التعليم، وبناء قدرات مستدامة للبحثِ العلمي والابتكار في المؤسسات التعليمية؛ لتعزيزِ دورها المحوري في الإسهام في بناء اقتصاد قائم على المعرفة.