أروى جودة تكشف تفاصيل خطوبتها: قصة حب بدأت بصدفة في باريس
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: فاجأت الممثلة أروى جودة بتواجدها مع خطيبها على السجادة الحمراء في مهرجان الجونة السينمائي، وعلى هامش الفعالية تحدثت عن حياتها الشخطية وقصة تعارفها مع خطيبها.
وكشفت الفنانة المصرية تفاصيل تعارفهما في لقاء مع برنامج arabwood واكدت أن قصتهما بدأت خلال رحلتها في باريس، حيث تقابلوا صدفة في إحدى الفعاليات بعدما وقع خاتمها من يدها، وصادف أن خطيبها يجلس في الطاولة نفسها وبدأ في مساعدتها للبحث عنه”.
ولفتت إلى أن زواجها قد تأخر بسبب النظام الأجنبي وبيروقراطية الأوراق التي تأخذ وقتاً طويلاً ولا تنتهي.
وتابعت “زفافي هيكون بسيط جدا، وممكن أعمل أكثر من عشاء بسيط، وليس زفاف ضخم نرقص فيه لحد خمسة الصبح”.
بدوره، عبّر خطيبها، وهو أجنبي الجنسية عن سعادته بعلاقتهما، واصفاً إياها بأنها “حب حياتي وأنا أقدم لها حياتي”، مضيفاً بعفوية “موعدالزفاف سيكون مفاجأة”.
وكانت أروى قد مشت على السجادة الحمراء مع السيد الأجنبي وأعلنت بعدها للمرة الاولى أنه خطيبها وكان معه إبنه الشاب.
View this post on InstagramA post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
View this post on InstagramA post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
main 2024-10-27Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف ارتفاعًا مقلقًا في معدلات التوحد العالمية (تفاصيل)
كشفت نتائج دراسة عالمية جديدة أجريت ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021 ونشرت في مجلة "لانسيت للطب النفسي"عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021، أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.
وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.
وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.
ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة، فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.
وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.
ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية. كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.
وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.